خبيرة أبراج تُبيّن أن النصف الأول من تشرين الثاني يحمل لمواليد الجوزاء طاقة قويّة
آخر تحديث GMT05:21:44
الاثنين 21 نيسان / أبريل 2025
 العراق اليوم -
أخر الأخبار

أوضحت أن الفُرص تظهر تباعًا بتحقيق الأمنيات مع جهود قليلة مبذولة

خبيرة أبراج تُبيّن أن النصف الأول من تشرين الثاني يحمل لمواليد الجوزاء طاقة قويّة

 العراق اليوم -

 العراق اليوم - خبيرة أبراج تُبيّن أن النصف الأول من تشرين الثاني يحمل لمواليد الجوزاء طاقة قويّة

برج الجوزاء
بيروت - جاكلين عقيقي

قالت خبيرة الأبراج ندى عادل إنه يحمل النصف الأول من شهر نوفمبر لمواليد برج الجوزاء طاقة قوية واحتمالات إيجابية وفرصاً تظهر تباعاً، بحيث تحقق أمنياتك وتبلغ مرتجا مع جهود قليلة تبذلها وتفاؤل كبير تظهره وإيجابية تتعاطى بها مع كل المستجدات.

ونصحت مولود برج الجوزاء أن يستفيد من الحظ الذي يمر به سريعاً في هذه الأثناء، فالمعاكسات الفلكية انتهت وتركت له حرّية التصرّف والتحليق بدون أخطار، فإذا مر بمرحلة سوداء أو رمادية يجد الآن الانفراج والتعويض.

وأشارت إلى أنه يستعيد قواه، تنفض عنه الغبار وتمشي، فهذا الشهر يوفر له الصحة والحيوية والقدرة على معالجة المشاكل بمنطق وعدل، وتنضج أفكاره بصورة مميزة ويرى الحقائق كما هي بدون تمييع أو ترقيع، يذهب نحو أهدافه بنضج وحكمة وجدّية، فيلفت نظر الكثيرين ويستحق التهنئة، وتبدو الحركة كبيرة حوله، أو أنه تثير ضجة لسبب ما، يتحدث إلى جماعة كبيرة، تطلق مشروعاً، ويحاضر في مجال ما، يدافع عن بعض المهتمّين أو المظلومين، يأسر الحضور ويكون في كل مكان، إلا أنه يخفف الوتيرة في النصف الثاني من الشهر ويشعر أن التجاوب معه يتناقص ابتداءً من تاريخ 13، فيشعر بصعوبة التواصل، وربما يعيد شرح موضوع أو يصحح مقالاً أو تصريحاً أو مؤلّفَاً أو ما شابه، لكنه عليه بالتثابر ، ويريد الوصول بأي ثمن يتكفح إذا صح التعبير، ويقوم بمبادرات ويلتزم بقضية يوظف لها كل طاقاته وقدراته على الإقناع، وقد يدرس ملفّاً وينعزل قليلاً للمراجعة ويواجه تساؤلات بدون أجوبة في بعض الأحيان.

وأوضحت أنه يولد له جوا من الانسجام العاطفي والحب والتناغم، وقد يهتم بشخص أكبر منه سنّاً أو يشغل مركزاً عالياً أو يكون في سلطة معيّنة تجذبه كذلك يعرف لقاءات من ضمن عمله ومهماته، لكنه يشكو من غموض وعدم فهم للرسائل التي توجه إليه وقد يتخلى بسرعة عن حبيب قديم أو عمن أثار إعجابه في الفترة الماضية وينظر إليه بعين ناقدة، أو يتراجع عن تعهد أو التزام.

وأضافت أن في بداية الشهر تبدو أكثر تناغماً وحباً وتفهماً مع الحبيب، وإذا تم اللقاء في هذه الفترة فقد يعرف استمراريّة ما يسطع نجمه أيضاً في هذه الأثناء ويبدو محاطاً بالعناية والمحبة، وبعد ذلك إما ينزوي لسبب أو لآخر، أو يشعر بعدم الأمان وتشككه بنوايا الآخر، أو يتحفظ حتى ولو كان العرض مغرياً، ولا يرى زواجاً أو ارتباطاً في هذا الشهر، بل علاقات غرامية قد تكون عابرة.

وأشارت إلى يتقرب مولود الجوزاء من الأشخاص الناضجين والقادرين على منحه الأمان، وقد يطل الماضي من جديد في حياته لكي يثير بعض التساؤلات، ولا شك أن في الجو العاطفي تعقيداً وإرباكاً.

وفي النهاية، قالت هذى عادل إن نصيحة الفلك هي في السير بخطى واثقة ولو بطيئة، وعدم استعجال أي أمر، كما في عدم التفسير الوهمي لبعض الإشارات، ومن الناحية المادية تعد أفضل أيام الشهر ( 3 و15 و 22 و29 ), عليه الانتباه جيدا للأمور التي تدور حوله في الأسبوع الأول.

قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ : 

نرصد حظك اليوم وتوقعات الأبراج على الصعيد المهني والعاطفي الثلاثاء

تعرف على توقعات الأبراج وحظك اليوم 25/2/2020 مهنيًا وعاطفيًا وصحيًا

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خبيرة أبراج تُبيّن أن النصف الأول من تشرين الثاني يحمل لمواليد الجوزاء طاقة قويّة خبيرة أبراج تُبيّن أن النصف الأول من تشرين الثاني يحمل لمواليد الجوزاء طاقة قويّة



GMT 16:05 2021 الجمعة ,05 شباط / فبراير

صفات برجك يحدد أي نوع من الامهات أنتِ

GMT 11:01 2021 الجمعة ,29 كانون الثاني / يناير

نصائح لحماية حياتك الزوجية من الانهيار بحسب برجك

GMT 10:24 2021 الجمعة ,15 كانون الثاني / يناير

كيفية توافق البرج الفلكي لكل أم مع أبنائها

GMT 08:33 2021 الخميس ,14 كانون الثاني / يناير

ثنائيات تملك حظوظاً كبيرة بالزواج وفق الأبراج

أبرز إطلالات شتوية رائعة من وحي هايلي بيبر

واشنطن - العراق اليوم

GMT 20:42 2021 الثلاثاء ,09 شباط / فبراير

"شاومينج" و"وقفة رجالة ينطلقان في سينمات الإمارات

GMT 20:26 2021 الثلاثاء ,19 كانون الثاني / يناير

محمود حسن تريزيجيه يعلن تعافيه من فيروس كورونا

GMT 21:05 2016 الخميس ,21 كانون الثاني / يناير

سوسن ميخائيل داية الحارة في عطر شام

GMT 12:03 2017 الخميس ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الراغب يطالب الجمعية العمومية بانتخاب "الخطيب"

GMT 21:55 2017 الأحد ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

منتجع "بلو واترز" أكثر الأماكن رومانسية في العالم

GMT 02:56 2017 الخميس ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

الهاشمي يؤكد فريق قطر يدفع ثمن الأخطاء الفردية

GMT 22:35 2016 الأربعاء ,24 آب / أغسطس

علاج السعال بالأعشاب الطبيعية

GMT 20:15 2017 الخميس ,14 أيلول / سبتمبر

الناس العزاز في حياة نوال الزغبي

GMT 23:30 2016 الثلاثاء ,20 كانون الأول / ديسمبر

منبع رأس الوادي مكان للانتعاش والراحة في باتنة الجزائرية

GMT 21:51 2017 الثلاثاء ,14 آذار/ مارس

الكاروهات تسيطر على أزياء "بالمان" في شتاء 2017
 
Iraqtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday
iraqtoday iraqtoday iraqtoday
iraqtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
iraq, iraq, iraq