التوصل إلي أن الغضب قد يكون مؤشرًا لصحة جيدة
آخر تحديث GMT05:21:44
 العراق اليوم -

التوصل إلي أن الغضب قد يكون مؤشرًا لصحة جيدة

 العراق اليوم -

 العراق اليوم - التوصل إلي أن الغضب قد يكون مؤشرًا لصحة جيدة

الغضب
واشنطن ـ أ.ش.أ

خلافا للاعتقاد، توصل الباحثون إلى أن الغضب قد يكون مرتبطا فعلا بصحة أفضل، في بعض الثقافات.

وأظهرت النتائج المتوصل إليها والمنشورة في العدد الحالي من مجلة "العلوم النفسية" ارتباط الغضب بصورة أكبر مع الصحة البيولوجية بين الشعب اليابانى .

وقال عالم النفس "شينوبو كيتاياما" من جامعة "ميتشيجان " الأمريكية إن "البديهي ربط الغضب إلى اعتلال الصحة، حيث أن وظائف الغضب تعد مؤشرا للإحباط والفقر وتدنى الوضع الاجتماعي.

ولتقييم صحة النظرية المتوصل إليها، عكف الباحثون على دراسة المؤشرات الحيوية لالتهاب وعمل القلب والأوعية الدموية، وكلاهما وربطهما بالتعبير عن الغضب ، وهو ما يعد بمثابة قياس لمخاطر صحية بيولوجية بشكل عام .

وكشفت البيانات عن أن زيادة التعبير بالغضب كان مرتبطا مع زيادة المخاطر الصحية البيولوجية بين المشاركين فى الولايات المتحدة ، فى الوقت الذى كان مرتبطا بالمزيد من خفض المخاطر الصحية البيولوجية بين المشاركين من اليابانيين .
وأظهرت النتائج المتوصل إليها مدى تأثير الاختلافات الاجتماعية والثقافية وتأثيرها على البيولوجية الحيوية.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

التوصل إلي أن الغضب قد يكون مؤشرًا لصحة جيدة التوصل إلي أن الغضب قد يكون مؤشرًا لصحة جيدة



أبرز إطلالات شتوية رائعة من وحي هايلي بيبر

واشنطن - العراق اليوم

GMT 21:21 2021 الثلاثاء ,05 كانون الثاني / يناير

تتيح أمامك بداية السنة اجواء ايجابية

GMT 07:48 2016 الثلاثاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

روعة قيادة رولز رويس على الطريق لا تُضاهيها متعة شيء

GMT 17:46 2016 السبت ,22 تشرين الأول / أكتوبر

"ملوك الكاسيت" ضيوف إسعاد يونس في "صاحبة السعادة"

GMT 22:56 2018 السبت ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

الفنان محمود ياسين يغيب عن عزاء نسيبه

GMT 17:18 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

تعرف على اتيكيت حضور الحفلات الموسيقية والغنائيَّة

GMT 01:54 2017 الثلاثاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

تقرير جديد يكشف أن ميلانيا ترامب لم تطمح لدور السيدة الأولى

GMT 01:37 2016 الأربعاء ,15 حزيران / يونيو

ماغي بوغصن تراهن على وصول فكرة "يا ريت" للمشاهدين

GMT 04:03 2017 الخميس ,13 إبريل / نيسان

الفيلة تدرك أن جسدها العملاق يمثل عقبة كبيرة

GMT 11:03 2014 الجمعة ,24 تشرين الأول / أكتوبر

"مغارة الشموع" كهف مليء بالأسرار تحتضنه القدس
 
Iraqtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday
iraqtoday iraqtoday iraqtoday
iraqtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
iraq, iraq, iraq