السيطرة على الغضب أثناء التفاوض يفقد التركيز في القضية
آخر تحديث GMT05:21:44
 العراق اليوم -

السيطرة على الغضب أثناء التفاوض يفقد التركيز في القضية

 العراق اليوم -

 العراق اليوم - السيطرة على الغضب أثناء التفاوض يفقد التركيز في القضية

السيطرة على الغضب
كنبرا ـ أ ش أ

كشفت دراسة جديد أنه من غير المفيد السيطرة على مشاعرك السلبية وغضبك أثناء التفاوض، لأن ذلك يعمل على إفقادك التركيز في القضايا التفاوضية المهمة.

فقد عكف فريق من الباحثين الأستراليين في جامعة "نيو ساوث ويلز" في أستراليا على كيف ومتى يؤثر الغضب في قمع بشكل مباشر عقلية وأداء المفاوضين، حيث تعد هذة الدراسة الأولى من نوعها التى تبحث في تأثير الغضب على قدرات التفاوض، وقد توصل الباحثون إلى أن المفاوضين يستنفذون قدراتهم العقلية في حال قمع غضبهم بدلا من ذلك أنهم يفقدون التركيز على الأمور في متناول اليد إذا ما حاولوا قمع مشاعرهم حول القضايا التى كانت جزءا لا يتجزأ من المناقشات.

ونفس الشىء، لم يحدث في حال إستمرار تمتع المفاوض بهدوءه وإستقرار إنفعالاته، وهو ما لعب دورا حيويا نجاحهم في مهامهم التفاوضية.

وقال الباحث "بو شاو" "إن هذه النتائج تلقى شكوكا على الاعتقاد السائد بأن المفاضين ينبغى عليهم قمع غضهبم أثناء التفاوض لينجحوا في مهامهم التفاوضية".



 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

السيطرة على الغضب أثناء التفاوض يفقد التركيز في القضية السيطرة على الغضب أثناء التفاوض يفقد التركيز في القضية



أبرز إطلالات شتوية رائعة من وحي هايلي بيبر

واشنطن - العراق اليوم

GMT 21:21 2021 الثلاثاء ,05 كانون الثاني / يناير

تتيح أمامك بداية السنة اجواء ايجابية

GMT 07:48 2016 الثلاثاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

روعة قيادة رولز رويس على الطريق لا تُضاهيها متعة شيء

GMT 17:46 2016 السبت ,22 تشرين الأول / أكتوبر

"ملوك الكاسيت" ضيوف إسعاد يونس في "صاحبة السعادة"

GMT 22:56 2018 السبت ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

الفنان محمود ياسين يغيب عن عزاء نسيبه

GMT 17:18 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

تعرف على اتيكيت حضور الحفلات الموسيقية والغنائيَّة

GMT 01:54 2017 الثلاثاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

تقرير جديد يكشف أن ميلانيا ترامب لم تطمح لدور السيدة الأولى

GMT 01:37 2016 الأربعاء ,15 حزيران / يونيو

ماغي بوغصن تراهن على وصول فكرة "يا ريت" للمشاهدين

GMT 04:03 2017 الخميس ,13 إبريل / نيسان

الفيلة تدرك أن جسدها العملاق يمثل عقبة كبيرة

GMT 11:03 2014 الجمعة ,24 تشرين الأول / أكتوبر

"مغارة الشموع" كهف مليء بالأسرار تحتضنه القدس
 
Iraqtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday
iraqtoday iraqtoday iraqtoday
iraqtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
iraq, iraq, iraq