أشهر الأساطير والخرافات التي تُؤمن بها شعوب العالم
آخر تحديث GMT05:21:44
 العراق اليوم -

يظنّ الروس أنّ تبادُل النقود مساءً يعدّ نذير شؤم

أشهر الأساطير والخرافات التي تُؤمن بها شعوب العالم

 العراق اليوم -

 العراق اليوم - أشهر الأساطير والخرافات التي تُؤمن بها شعوب العالم

الخرافات والأساطير
لندن - العرب اليوم

بقيت أعداد كبيرة من البشر في شتى بقاع الأرض تؤمن بالخرافات والأساطير رغم التقدم والتطور الحاصل في عالمنا، وتختلف الخرافات بين الشعوب ففي بعض الدول يعدّ الجمعة الموافق 13 في الشهر من أشهر الخرافات في العالم منذ القرن التاسع عشر، إذ يعد يوما ملعونا وجالبا للحظ السيئ، الأمر الذي يجعل الناس يتجنبون فعل الأمور المهمة في حياتهم في هذا اليوم.

وتعدّ خرافة الدق على الخشب في عالمنا العربي، الأكثر انتشارا والهدف منها طرد الحسد والمحافظة على استمرارية الحظ الجيد، أما الحذاء المقلوب وفق الخرافة فهو دليل نحس وبلاء وعليك أن تقوم بتعديله، البعض وصل به الأمر إلى اعتبار عدم تعديله حراما، أما خرافة حك اليد فتقول إنه إذا أصيب الشخص بحكة في يده اليمنى فهذا يعني أنه سيكسب مبلغا من المال، أما إذا كانت الحكة باليد اليسرى فهذا خبر سيئ للغاية لأنه وفق الخرافة الشخص المعني سيدفع المال أو يخسره.

أقرأ يضًا

- اكتشاف هيكل غامض لفتاة دُفنت "بوضعية غريبة" قرب هرم مصري

وتمتلك روسيا نصيبا وافرا من المعتقدات الخرافية إذ يعدّ الصفير في الأماكن المغلقة من الأشياء السيئة ويجلب الحظ السيئ وفقدان المال، ولا يحبذ الروس تبادل النقود في وقت متأخر من المساء إذ يعتبر نذير شؤم، ويرفض الروس رفضا تاما المصافحة دون نزع القفازات لأن ذلك يعدّ وقاحة، أما الشعب الإيطالي فهو من أكثر الشعوب التي تؤمن بالخرافات وتصدقها إذ إنه لا يجوز وضع القبعة فوق السرير لأنها تدل على الموت، ويعتقد الإيطاليون بأن لمس الحديد يجلب الحظ السعيد ويجنبهم سوء الحظ، ورش الملح في المنزل الجديد الذي ينتقل إليه الإيطاليون هو من العادات التي ما زالت إلى يومنا هذا، فهم يعتقدون بأنها تجلب الحظ السعيد لهم، بالإضافة إلى أنهم يتشاءمون من مرور مكنسة فوق قدم شخص أعزب لأن ذلك يجعل منه أعزب طوال حياته.

ويفضّل في الهند عدم الخروج أثناء كسوف الشمس لأن هناك اعتقادا متفشيا للغاية بأن أشعة الشمس تصبح سامة أثناء الكسوف لدرجة أن الصحف المحلية تستمر في الإبلاغ عن الظاهرة، أما في الأرجنتين فيعدّ اسم الرئيس الأرجنتيني السابق كارلوس منعم لعنة لأن فترته الرئاسية كانت كارثية جدا ومليئة بالفساد، أما القطة السوداء فهي من أشهر الخرافات منذ العصور الوسطى، ويرجح أن بداية الأسطورة بسبب الساحرات اللواتي أحطن أنفسهن بقطط سوداء، ويقال إن الساحرة عندما تموت تتحول إلى قطة سوداء.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا

- "لعنة الفراعنة" وعموض وفاة أثريين بعد اكتشاف مقبرة "توت"

- اكتشاف أثر آخر سلف للإنسان "نياندرتال" في جبل طارق

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أشهر الأساطير والخرافات التي تُؤمن بها شعوب العالم أشهر الأساطير والخرافات التي تُؤمن بها شعوب العالم



أبرز إطلالات شتوية رائعة من وحي هايلي بيبر

واشنطن - العراق اليوم

GMT 11:57 2019 الخميس ,24 كانون الثاني / يناير

إسرائيل تعتزم خصم مستحقات أُسر الشهداء

GMT 01:22 2018 الخميس ,25 تشرين الأول / أكتوبر

تفاصيل جديدة بشأن اغتيال اللواء عبد الفتاح يونس في ليبيا

GMT 08:56 2018 الإثنين ,23 تموز / يوليو

حكمت خريس ينتهي من نحت تمثال لعصام زهر الدين

GMT 23:07 2016 الإثنين ,07 آذار/ مارس

"الأهلي" يحصل على توقيع محمد الشناوي

GMT 04:47 2016 الجمعة ,23 كانون الأول / ديسمبر

أكواخ جديدة تتيح العيش على كوكب المريخ

GMT 11:15 2019 الثلاثاء ,21 أيار / مايو

اعتمدي عطور الياسمين في أجواء شهر رمضان

GMT 10:23 2019 الأحد ,20 كانون الثاني / يناير

لانس الفرنسي يرفض التفريط في المهاجم المغربي بنشرقي

GMT 23:13 2019 السبت ,26 كانون الثاني / يناير

طريقة عمل ناجتس الخضار

GMT 10:34 2019 السبت ,05 كانون الثاني / يناير

مالكو Galaxy S8 يتمكّنون قريبًا مِن تنزيل نظام أندرويد "9 Pie"

GMT 15:27 2018 الإثنين ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

شكران مرتجى تنعي وفاة والدة الفنانة السورية رباب كعنان
 
Iraqtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday
iraqtoday iraqtoday iraqtoday
iraqtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
iraq, iraq, iraq