القاهرة - العراق اليوم
تحاول الفنانة المصرية هالة صدقي، الخروج من الصراعات التي وقعت فيها مع زوجها سامح سامي، مؤخراً، والذي طالب بإجراء تحليل DNA، لأنه شكك بأن زوجته ليست أم أبنائه ولكنها استخدمت بويضات تلقيح من سيدة أخرى.
وكان رد فعل "هالة"، هو الانعزال بأبنائها عن هذه المشاحنات، بقضاء إجازة صيفية في الساحل الشمالي، حيث تداول الكثير من المتابعين أحدث صورها، والتي ظهرت فيها وهي تحتضن ابنيها التوأم “سام ومريم” على شاطئ البحر.
ويعد هذا هو أول ظهور لابني هالة بعد أزمتها الأخيرة مع والدهما، والذي طالب بإجراء تحليل DNA وما ترتب على ذلك فيما بعد من تصريحات كثيرة متبادلة بين الطرفين، وتبادل الاتهامات بينهما.
كما سبق ونشرت هالة صدقي، صورة عبر إنستغرام، والتي ظهرت فيها برفقه أصدقائها قائلة :”انسي الدنيا وريح بالك ، الليله الكبيره قربت”.
عقب نشر هالة لهذه الصورة تفاعل معها الكثير من متابعيها حيث قالت متابعة لها :"ورى الولاد لابوهم حرام"، لترد هالة بدورها قائلة :"هاجر ورماهم حضرتك".
وكانت هالة صدقي، فجرت مفاجأة حول اتهامات التشكيك في نسب أولادها إليها، قائلة إن الكنيسة ترفض منح أي شخص تصريح زواج إلا بعد التأكد من صحة المقبلين على الزواج، ولذلك تم إجراء كافة التحاليل الطبية قبل زواجها.
وتابعت أن هناك مفاوضات بينها وبين زوجها للعودة من الخارج والإقامة معها، وليس على مواقع التواصل الاجتماعي التي تعتبر مركزا لتبادل المعلومات وليست لحل المشاكل.
وأضافت هالة: “مشاكلي مع زوجي هي ضريبة الشهرة فالشهرة كما أنها جميلة إلا أنها سلاح في ظهر أي فنان، وأكن لزوجي كل الاحترام والتقدير لأنه والد أولادي، الذي هاجر إلى أمريكا منذ 5 سنوات، وعندما فكر في العودة رفضت ذلك ونشبت الكثير من المشاكل بيننا”.
قد يهمك أيضًا
هالة صدقي تُؤكِّد أنّ زوجها يُحاول التشهير بها والنيْل مِن سُمعتها
هالة صدقي تتحمس لجزء ثاني من "يا دنيا يا غرامي" الذي أُنتج في 1995
أرسل تعليقك