عقاب صقر يقلل من أهمية التسجيلات السورية التي تدينه ويؤكد فبركتها
آخر تحديث GMT05:21:44
الجمعة 16 أيار ـ مايو 2025
 العراق اليوم -
أخر الأخبار

أعلن أن لديه نسخة أصلية غير "مقصقصة" سيكشفها في الوقت المناسب

عقاب صقر يقلل من أهمية التسجيلات السورية التي تدينه ويؤكد "فبركتها"

 العراق اليوم -

 العراق اليوم - عقاب صقر يقلل من أهمية التسجيلات السورية التي تدينه ويؤكد "فبركتها"

النائب اللبناني عقاب صقر

بيروت ـ جورج شاهين   قلل النائب في تيار المستقبل عن دائرة زحلة الانتخابية الموجود في تركيا ويتابع ملف الثورة السورية عقاب صقر من أهمية التسجلات التي تدينه، مؤكدًا أنها مفبركة، وتم سرقتها من تسجيل أصلي متلاعبين بالنص، مشيرًا إلى أن لديه نسخة من التسجيل غير "المقصقص" على حد قوله، وأنه سيكشف عنه في الوقت المناسب، وأضاف في مؤتمر صحافي عقده في إسطنبول، رد فيه على الاتهامات التي طاولته بشأن دعم الثوار في سورية، أن "الفضحية التي ألمت بي نتيجة الحملة الأمنية والسياسية والإعلامية حققت نتيجتها في الإعلام، وحاولت التشكيك في صدقية تيار المستقبل، وبطريقة من الطرق وصفتنا بأننا خارجون عن القانون، وأن الانتربول يبحث عني. هذه الحملة هي الأقوى والأكبر وصلت إلى حد حولني التلفزيون السوري إلى جثة هامدة".
وأكد أن "هذه الحملة أعتقد أنها الأولى بهذه الضراوة الإعلامية، ووصلت إلى حد التلميح والتصريح بضرورة أن أُقتل، عبر عنها البعض صراحة، وعبر عنها التلفزيون السوري وبعض الصبية الصغار الذي قالوا إنني على خلاف مع النصرة، وإن النصرة سيقتلونني".
أضاف "لقد استطاعت الحالة الأمنية السياسة الإعلانية، أن تخلق لدى الرأي العام مجموعات أفكار جرحت تيار المستقبل، وبطريقة من الطرق وصلتنا إلى حالة أننا خارجون عن القانون، وأن الجميع يبحث عني، واليوم المجلس الشعبي السوري اجتمع، الخميس، وطالب بمحاكمتي".
وقال "أنا سعيد لأن سورية الأسد للمرة الأولى تلجأ إلى القضاء، وكلنا في لبنان نرى الجرائم السورية التي ترتكب في حق الشعب اللبناني. أتحداكم يا مجلس الدمى السوري أن تلجأوا إلى القضاء. وغدًا ستبتلعون ألسنتكم ولن تكملوا في هذه القضية".
وأضاف "تمت سرقة أشرطة تسجيل وفيديو وصور لي من جهاز الكمبيوتر الخاص بي، والتسجيلات التي نشرت هي فضيحة الفضائح في التاريخ والحاضر والمستقبل، وهي أكبر فضيحة أخلاقية سياسية على مستوى العالم، وهناك تسجيل أول هو التسجيل الحقيقي غير المزور".
وسأل "هل تساءل الأذكياء العباقرة لهذه التسجيلات من دون نهاية أو بداية لماذا تطرح بهذا الشكل المبهم ولماذا أسأل من ناطق إعلامي الأسلحة؟ والتسجيلات فيها ثغرات كثيرة، وسنُسمع التسجيل الأول الحقيقي غير المزور أوالمجتزء والآن سنعرف من قتل وزوّر، وما هي المساعي الحقيقية التي قمنا بها بشأن المخطوفين".
وعرض تسجيل فسر بعد انتهائه صقر أن "هذا أبو النعمان الذي كان يفاوضني على اللبنانيين فطلب مني أسلحة"، شارحًا أنهم "عرضوا هذا الشريط المفبرك، وتناسوا أن لدينا نسخًا احتياطية أصلية"، وقال "من الغباء أنهم عندما سرقوا النسخة الأصلية لم يأخذوا في الاعتبار وجود نسخات إضافية عن الشريط لإثبات أنهم "قصقصوا" الشريط، وتم التلاعب فيه".
 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عقاب صقر يقلل من أهمية التسجيلات السورية التي تدينه ويؤكد فبركتها عقاب صقر يقلل من أهمية التسجيلات السورية التي تدينه ويؤكد فبركتها



أبرز إطلالات شتوية رائعة من وحي هايلي بيبر

واشنطن - العراق اليوم

GMT 16:45 2019 الخميس ,04 إبريل / نيسان

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر أيار/مايو 2018:

GMT 10:16 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

مكياج ناعم للعيد من وحي إطلالات سيرين عبد النور

GMT 10:05 2018 الثلاثاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

سبب نقل المذيع غالب كامل عبر طائرة الإخلاء الطبي إلى الرياض

GMT 21:07 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

كريستيانو رونالدو يتورّط في أزمة جديدة مع الإعلام

GMT 08:08 2017 الثلاثاء ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

بريشة : اسامة حجاج

GMT 02:30 2016 الثلاثاء ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

إنفجار سيارة مفخخة في نقطة تفتيش في مقديشيو

GMT 04:46 2015 الإثنين ,05 تشرين الأول / أكتوبر

كلبة شقراء تقدّم أحدث تسريحات الشعر في "أسبوع الموضة"

GMT 09:35 2019 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

حقيقة تلقى شمس البارودي عرضَا للمشاركة في عمل فني
 
Iraqtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday
iraqtoday iraqtoday iraqtoday
iraqtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
iraq, iraq, iraq