حليمة بولند تكشف عن يومياتها في "الحجر المنزلي" بسبب "كورونا"

كشفت الإعلامية الكويتية حليمة بولند عن يومياتها في الحجر المنزلي والحظر الموضوع على الجميع في ظل الإجراءات الاحترازية التي تتبعها بلادها لمنع تفشي فيروس كورونا، وقالت": "أقضي الحجر المنزلي مع أهلي وبناتي، وفي الطبخ واللعب وقراءة القرآن والصلاة لأننا في أيام مباركة، فنحن الآن في العشر الأواخر من شهر رمضان"، موضحة: "استفدت كثيرًا من أزمة كورونا، أعتقد إنها كانت فرصة ذهبية علشان نكتشف نفسنا أكتر".

وعن تجربتها في الهند، قالت: "كانت فريدة من نوعها، في مصحة مشهورة جدًا يذهب إليها الأمير تشارلز، كانت تجربة رائعة كنت أمارس فيها كل الطقوس الهندية الرائعة، منها اليوجا الهندية والطب الشعبي الهندي".وبشأن رد فعلها على برنامج "رامز مجنون رسمي" للفنان رامز جلال، قالت: "أنا ما انتقدت رامز، كنت إحدى ضيفاته لما كنت حامل في الشهر الثامن، في المقلب اللي سواه في الطيارة من 4 سنوات".

وعن برنامجها "هنا الكويت"، قالت: "أصداؤه جدًا جميلة، يلقي الضوء على وباء عالمي، ودوره نشر التوعية وأعتبره مهمة وطنية تجاه بلدي، وفيه فقرات سياسية واجتماعية واقتصادية بالإضافة إلى فقرة فنية عن نجوم الدراما الذين أستضيفهم في كل حلقة، منها مثلا مسلسل البرنس، وكل نجوم الوطن العربي في رمضان".
وكانت حليمة قد كشفت سر رفضها التمثيل، قائلة لـ"فوشيا": "جاءت لي عروض كثيرة ولكن أرى نفسي مقدمة برامج وليست ممثلة رغم خوضي لتجربة الفوازير، التي تعد الأولى من نوعها في الخليج".

وبخصوص أجواء شهر رمضان، قالت: "الأجواء جميلة جدًا مع لمة الأهل والأسرة، وبالنسبة للأطباق الرمضانية المفضلة لدي، بالتأكيد الأكلات الكويتية مثل التشريبة وصب القفشة واللقيمات"، قائلة: "مصر وحشتني جدًا جدًا، وأتابع العديد من المسلسلات الرمضانية، منها البرنس لمحمد رمضان، وأم هارون لحياة الفهد".
وعن أسباب تواجدها بقوة على السوشال ميديا، قالت: "هذا السؤال يتوجه إلى جمهوري بالتأكيد"، حيث سبق أن كشفت حليمة بولند سبب النجاح الساحق الذي يحققه الفنان المصري رامز جلال من خلال برنامج المقالب الذي يقدمه كل عام، موضحة أن الجميع ينتظر مشاهدة برنامجه على الرغم من أنهم على علم بأنه كذب ومفبرك، فهو البرنامج الوحيد الذي يشاهده النقاد قبل المتابعين.

قد يهمك ايضا

أقدم بائع جرائد في ميدان التحرير يشخص أزمة صحافة مصر مع "كورونا"

مذيعة قناة الجزيرة غادة عويس تؤكّد أن استمرار الترهيب دون جدواه أمر غبي