نشر ملصقات عنصرية ضد المسلمين في سيدني
آخر تحديث GMT05:21:44
 العراق اليوم -

وصفها البعض بأنها "وصمة عار وخادعة"

نشر ملصقات عنصرية ضد المسلمين في سيدني

 العراق اليوم -

 العراق اليوم - نشر ملصقات عنصرية ضد المسلمين في سيدني

ملصقات عنصرية تشبه بطاقات بوكيمون
سيدني ـ سليم كرم

ظهرت ملصقات عنصرية تدعو وليد علي ، وياسمين عبد المجيد، والآسيويين، وعصابة أبيكس التي سيتم ترحيلها في أنحاء سيدني كافة ، كما صممت الملصقات لتشبه بطاقات بوكيمون في دعوة صادمة إلى السناتور سارة هانسون يونغ وقد إدعى أحد الملصقات التي تحمل إسم "وليدامون" أن المشروع "خادعًا" ، وكان "ساحرًا بعد غدرًا" بشئ يسمى "التقي والإيمان التي يستخدمها المسلمون للكذب على غير المؤمنين لهزيمتهم".

نشر ملصقات عنصرية ضد المسلمين في سيدني

وهناك ملصق آخر يهاجم عبد المجيد ويسميه "وصمة عار" ، والذي كان مع "النسوية المزعجة واعترف ذاتيًا الأكثر يكرهون المسلمين في أستراليا" كما سخرت الملصقات من إدعاءها بأن الإسلام هو "الدين النسويي وقد تم رسم السيناتور هانسون-يونغ في الخلف كرسوم كاريكاتورية مع ، أنت رجل أبيض أبيض وكانت الملصقات تسمى الخائن الذي كان قادرًا على تدمير أستراليا من خلال تعزيز الكراهية الذاتية وفتح الحدود".

نشر ملصقات عنصرية ضد المسلمين في سيدني

وجاءت آخر بطاقه أو ملطق كاركتيري لرجل صيني على وشك أن يلتهم شريحة لحم على شكل أستراليا في حين يقول "المحتالين وقد حذرالمستثمرون الصينيون من أموال غير محدودة ، وكانوا بها يقومون بشراء غير واضح لعقارات والاستثمارات وبنية تحتية أسترالية" ، وكانت البطاقة النهائية تسمى عصابة أبيكسمون الأفريقية في ملبورن، وشملت الرسوم الكاريكاتورية وعنصرية تعود إلى أوائل القرن العشرين معدل الذكاء 75 والتزام عنصري بالجريمة ، بدعم من الرعاية وعائدات الجريمة، حملت البطاقات كافة شعار "الصيد والترحيل" باستثناء السيناتور هانسون يونغ الذي حل محل "ترحيل" مع شنق تم رصد الملصقات لأول مرة في بيترشام، في غرب سيدني الداخلي، وتم ربطها بموقع بلوق اللذين ينتمون إلى مجموعة تسمى "القوميين الأستراليين" ، وشجع الموقع أنصار "نشر الحب" من خلال وضع الملصقات.

ورصده أحد سكان المنطقة الغربية في شارعه يقوم  بنشر صور لبعض الملصقات على "فسيبوك" ، وتنفيس غضبه، لكنه قال "الجيران ضربوه وخرج  بعض القوميين الأستراليين من كهوفهم وانتهى الأمر قاب قوسين أو أدنى من بيتي كتب شخص هل هناك في مكان ما يمكن أن يرحلهم لانهم لا يبدون أنهم هنا في أستراليا."

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نشر ملصقات عنصرية ضد المسلمين في سيدني نشر ملصقات عنصرية ضد المسلمين في سيدني



أبرز إطلالات شتوية رائعة من وحي هايلي بيبر

واشنطن - العراق اليوم

GMT 21:48 2021 الثلاثاء ,05 كانون الثاني / يناير

لا تتردّد في التعبير عن رأيك الصريح مهما يكن الثمن

GMT 09:45 2021 السبت ,20 شباط / فبراير

سياحة إفتراضية على متن مركب شراعي في أسوان

GMT 13:01 2021 الأربعاء ,17 شباط / فبراير

دراسة تكشف فوائد وسلبيات حمية البيض لفقدان الوزن

GMT 21:40 2018 الجمعة ,05 كانون الثاني / يناير

كانو أفضل لاعب في "خليجي 23" وعيسى أحسن حارس

GMT 16:57 2017 الأحد ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

شدوى الحضري تثير الجدل بصورة مع محمود كهربا

GMT 05:02 2016 السبت ,17 كانون الأول / ديسمبر

"الثوب المخملي" أبرز أفكار ملابس أعياد الميلاد

GMT 14:07 2019 الجمعة ,22 شباط / فبراير

أجواء عذبة عاطفياً خلال الشهر
 
Iraqtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday
iraqtoday iraqtoday iraqtoday
iraqtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
iraq, iraq, iraq