فيديو جديد يظهر رغبة الغراب في اللعب مثل البشر
آخر تحديث GMT05:21:44
 العراق اليوم -

كان يستخدم غطاءً بلاستيكيًا للتزلق على سقف جليدي

فيديو جديد يظهر رغبة الغراب في اللعب مثل البشر

 العراق اليوم -

 العراق اليوم - فيديو جديد يظهر رغبة الغراب في اللعب مثل البشر

رغبة الغراب في اللعب مثل البشر
لندن - سليم كرم

أظهر مقطع فيديو نشرته "الديلي ميل" البريطانية، غرابًا يستخدم غطاءً من البلاستيك للتزلق على سقف جليدي، ما يكشف رغبة الغربان في اللعب - تمامًا مثل البشر، في حين أن الدراسات السابقة قد أشارت إلى أن اللعب هو مجرد وسيلة لصقل مهاراتهم، وقد اقترح الخبراء أن هذا الفيديو قد لا يكون كذلك، وبدلًا من ذلك، يشير الباحثون إلى أن الطيور تستخدم اللعب لأنه مجرد متعة جيدة، وأن شحذ المهارات هو تأثير ثانوي.

وناقش الباحثون من جامعة "لوند"، الرابط بين الغربان واللعب وقدرتها على حل الألغاز باستخدام الأدوات، وعلى الرغم من أن الغراب لا يحصل على مكافأة، فإن الباحثين من جامعة لوند في السويد يعتقدون أنها قد تستفيد من فهم أفضل لكيفية استخدام الأدوات في وقت لاحق.

ويعتقد العلماء أن الصلة بين اللعب والأدوات غير مباشرة والطيور التي لعبت مع الأدوات كانت أفضل في استخدام الأدوات التي تنطوي على إيجاد الغذاء، وقال الباحثون في ورقة، بقيادة ميغان لامبرت ونشرت في الجمعية الملكية للعلوم المفتوحة: "هذه النتائج تدعم الفرضية القائلة بأن استكشاف الكائن غير المردود يوفر معلومات بشأن خصائص الكائن أو القدرة على تحمل التكاليف التي يمكن استخدامها بعد ذلك لحل المشاكل"، ومع ذلك، قال الخبراء: "ليس لدينا أي دليل على مشاركتها في الاستكشاف الإستراتيجي للحصول على معلومات حول الخصائص الوظيفية للأشياء فيما يتعلق مهمة حل المشاكل."

واختبر الباحثون ستة من الغرباء الكاليدونيين البرية وثمانية أسير كيا الذين يعرفون بأنهم أنواع لعوبة ولكن ليس في البرية، وبمجرد أن كانوا يلعبون لبعض الوقت، تم تدريب الطيور على استخدام جسم ثقيل للحصول على الغذاء كمكافأة، وكان عليهم استخدام عصا جامدة للكز الطعام من الأنبوب، ومع ذلك، لم يكن هناك أي علامة على الطيور كانت تحاول العثور على الأدوات التي ساعدتهم على الحصول على الغذاء.

وفي التجربة الثالثة أعطيت الطيور عشر فرص لاختيار أداة من شأنها أن تساعدهم على الحصول على الغذاء باستخدام الأدوات التي لعبت بالفعل مع قبل، ومن أجل الحصول على الطعام، كان عليهم أن يختاروا كتلة ثقيلة أو حبل جامدة. 

ويشير البحث إلى أن اللعب مع الأشياء لم يساعدهم على استخدام الألعاب كأدوات، ومع ذلك، كان سلوكياتهم الفردية - وبعضها أفضل بكثير من الآخرين الذين يعملون على اللعبة، فكانوا يلعبون مع أداة يمكن أن تكون مفيدة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فيديو جديد يظهر رغبة الغراب في اللعب مثل البشر فيديو جديد يظهر رغبة الغراب في اللعب مثل البشر



أبرز إطلالات شتوية رائعة من وحي هايلي بيبر

واشنطن - العراق اليوم

GMT 22:25 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

أشرقي بفساتين الترتر كالنجمات بسهراتك

GMT 06:13 2016 الخميس ,18 شباط / فبراير

بي أم دبليو" تكشف عن سيارة ميني المكشوفة 2016

GMT 22:07 2019 الجمعة ,25 كانون الثاني / يناير

فيكتوريا بيكهام تظهر بإطلاله جذابة في نيويورك

GMT 13:05 2018 الخميس ,07 حزيران / يونيو

فريق مرسيدس يؤجل استخدام تحديثات وحدة الطاقة

GMT 01:33 2018 الجمعة ,06 إبريل / نيسان

سعر الريال السعودي مقابل دينار كويتي الجمعة

GMT 00:57 2014 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

آلاف العناكب في منزل مهرب كبير للزواحف في فرنسا

GMT 08:41 2018 الجمعة ,05 كانون الثاني / يناير

ولادة أوّل دُب قطبي في بريطانيا بعد ربع قرن

GMT 18:42 2017 الثلاثاء ,12 كانون الأول / ديسمبر

طريقة صنع كنافة بلورية بخطوات بسيطة وسهلة

GMT 08:33 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الجدعان يؤكّد أنّ تحويلات الخارج لم تتجاوز الحدّ الطبيعي

GMT 14:27 2017 الأربعاء ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

زلزال بقوة 3,1 درجة يضرب المملكة العربية السعودية الأربعاء

GMT 08:30 2017 الأحد ,22 تشرين الأول / أكتوبر

سحر السعادة
 
Iraqtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday
iraqtoday iraqtoday iraqtoday
iraqtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
iraq, iraq, iraq