زيادة أعداد بعض الكائنات الحيّة يُساعدها على التكيّف
آخر تحديث GMT05:21:44
 العراق اليوم -

دراسة بريطانيّة تدرس كيفية التعامل مع تغيير المناخ

زيادة أعداد بعض الكائنات الحيّة يُساعدها على التكيّف

 العراق اليوم -

 العراق اليوم - زيادة أعداد بعض الكائنات الحيّة يُساعدها على التكيّف

زيادة أعداد الكئنات الحية بسبب القدرة على التكييف مع تغيير المناخ
لندن ـ العرب اليوم

أكدت دراسة بريطانيّة، أن استقرار أو زيادة أعداد بعض الكائنات الحية، يُعتبر عاملًا أساسيًا في مساعدتها على التكيّف على تغيير المناخ. واكتشف باحثو جامعة يورك، أن العديد من الكائنات في المملكة المتحدة اتجهت شمالاً، بفضل الطقس الأكثر دفئًا خلال العقود الأربعة الأخيرة، وأن الكائنات ذات الأعداد المستقرة أو النامية مثل بعض أنواع الفراشات، أكثر احتمالاً أن تنتقل عبر البلاد أماكن مناسبة لكي تحيا بها، فعلى سبيل المثال أن الفراشات، التي كانت تسكن جنوب إنكلترا في الماضي، أصبحت تستعمر الآن شمال البلاد واسكتلندا.
ويهدف الباحثون في دراستهم، إلى المساعدة على فهم كيف يمكن لأنواع معينة من الكائنات الرد على تغيير المناخ، وإعادة توطين نفسها في أماكن أخرى.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

زيادة أعداد بعض الكائنات الحيّة يُساعدها على التكيّف زيادة أعداد بعض الكائنات الحيّة يُساعدها على التكيّف



أبرز إطلالات شتوية رائعة من وحي هايلي بيبر

واشنطن - العراق اليوم

GMT 21:21 2021 الثلاثاء ,05 كانون الثاني / يناير

تتيح أمامك بداية السنة اجواء ايجابية

GMT 07:48 2016 الثلاثاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

روعة قيادة رولز رويس على الطريق لا تُضاهيها متعة شيء

GMT 17:46 2016 السبت ,22 تشرين الأول / أكتوبر

"ملوك الكاسيت" ضيوف إسعاد يونس في "صاحبة السعادة"

GMT 22:56 2018 السبت ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

الفنان محمود ياسين يغيب عن عزاء نسيبه

GMT 17:18 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

تعرف على اتيكيت حضور الحفلات الموسيقية والغنائيَّة

GMT 01:54 2017 الثلاثاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

تقرير جديد يكشف أن ميلانيا ترامب لم تطمح لدور السيدة الأولى

GMT 01:37 2016 الأربعاء ,15 حزيران / يونيو

ماغي بوغصن تراهن على وصول فكرة "يا ريت" للمشاهدين

GMT 04:03 2017 الخميس ,13 إبريل / نيسان

الفيلة تدرك أن جسدها العملاق يمثل عقبة كبيرة

GMT 11:03 2014 الجمعة ,24 تشرين الأول / أكتوبر

"مغارة الشموع" كهف مليء بالأسرار تحتضنه القدس
 
Iraqtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday
iraqtoday iraqtoday iraqtoday
iraqtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
iraq, iraq, iraq