تعرّف على طرائف الأبراج الفلكية في طرق التهرب من المواعيد
آخر تحديث GMT05:21:44
 العراق اليوم -

أصحاب برج الحمل يصرحون بأن مزاجهم لا يسمح بالخروج

تعرّف على طرائف الأبراج الفلكية في طرق التهرب من المواعيد

 العراق اليوم -

 العراق اليوم - تعرّف على طرائف الأبراج الفلكية في طرق التهرب من المواعيد

برج الحمل
القاهرة - شيماء مكاوي

يتميز كل برج بخطوط شخصيته العريضة والرفيعة على حدّ سواء، ولكل من الأبراج 12 طريقة مختلفة في مقاربة الأمور وفي التفاعل مع الأحداث والأمور، ولأن خيارات المواليد ليست متشابهة أبدًا، حاولنا أن نستنتج كيف قد يتهرّب كل برج من موعد لا يريد التوجّه اليه.
برج الحمل: بكل وضوح وصراحة، يصرّح برج الاندفاع وردّات الفعل بأنّ مزاجه لم يعد يسمح له بالخروج، ولا يضطر إلى الدخول في حجج مقنعة لأن ذلك لا يهمّه!.
برج الثور: ليس كسل برج الثور بجديد، لا عليه ولا على الآخرين، فيتأخّر في تحضير نفسه ويؤجّل في ترتيب تدابير خروجه، ليبعث برسالة قصيرة مفادها بأن الوقت أصبح متأخرًا ولم يعد هناك من جدوى للخروج.
برج الجوزاء: لأنه غالبًا ما يأخذ موعدين في الوقت نفسه ولا يأبه كثيرًا للتنسيق بينهما ولا يفكّر كثيرًا في الأمر، يظهر لثوانٍ قليلة في المكانين من ثمّ يختفي لمشروع ثالث خاص به.

 برج السرطان: في الدقيقة الأخيرة يتّصل ليعتذر، يظهر تأثّره الكبير بعدم قدرته على تلبية الموعد من ثمّ يرمي الأمر على شيء ما طرأ على العائلة.
برج الأسد: من دون أي خجل أو تأثّر، يخبرك بأنّ مشروعًا آخر أكثر أهمية بالنسبة إليه قد جدّ على جدول أعماله فاختاره! طبعًا لا نحسدك هنا على موقفك.
برج العذراء: بقدرة غير طبيعية يستطيع برج العذراء أن يُشعرك بسخافة الأمر الذي تهتمين إليه والموعد الذي ضربه معك، ليعلمك أنّه يدعم صديقًا في محنة وهذا ما يأخذ وقته ويؤخّره. فجأة يتحول إلى مبعوث سلام!
برج الميزان: على رغم أنك تلاحظين إطلالته التي أخذت منه ساعات متواصلة، إلاّ أنه يصرّ على إلقاء اللوم ورميه على زحمة السير!
برج العقرب: بالقوة وبكل حزم وإصرار، يريد أن يقنعك بأنّ الموعد ليس بهذا التوقيت أو أنّه لم يكن على علم بآخر المستجدات، وعلى رغم كل الوثائق التي ستقدّمينها له، إلاّ أنك لن تنجحي في جعله يعترف.

برج الجدي: بسبب الحياة المهنية التي تأخذه من كل الناس حتى من نفسه، ستكتشفين تأخر مولود هذا البرج بنفسك وحين تسألين عن السبب ستكتشفين أنّه يأخذ على عاتقه تنفيذ مهمة إضافية في العمل.
برج الدلو: لسبب لم ينجح أحد في تفسيره أو تحليله، على رغم تحديد الموعد بينك وبين برج الدلو، إلاّ أنه لا يحرك أي ساكن ولا يبدي أي نوع من المبادرة وحين تسألينه عن الأمر يدّعي أنه نسي تمامًا.
برج الحوت: فجأة يحاول برج الحوت تغيير الموعد أو المشروع الذي سبق ووافق عليه ويعطيك أسبابًا واهية غير منطقية يجبرك فيها على أخذ الخيار الذي يناسبه هو وإلاّ لا يرافقك. وعندها تصبح الكرة في ملعبك.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعرّف على طرائف الأبراج الفلكية في طرق التهرب من المواعيد تعرّف على طرائف الأبراج الفلكية في طرق التهرب من المواعيد



أبرز إطلالات شتوية رائعة من وحي هايلي بيبر

واشنطن - العراق اليوم

GMT 21:21 2021 الثلاثاء ,05 كانون الثاني / يناير

تتيح أمامك بداية السنة اجواء ايجابية

GMT 07:48 2016 الثلاثاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

روعة قيادة رولز رويس على الطريق لا تُضاهيها متعة شيء

GMT 17:46 2016 السبت ,22 تشرين الأول / أكتوبر

"ملوك الكاسيت" ضيوف إسعاد يونس في "صاحبة السعادة"

GMT 22:56 2018 السبت ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

الفنان محمود ياسين يغيب عن عزاء نسيبه

GMT 17:18 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

تعرف على اتيكيت حضور الحفلات الموسيقية والغنائيَّة

GMT 01:54 2017 الثلاثاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

تقرير جديد يكشف أن ميلانيا ترامب لم تطمح لدور السيدة الأولى

GMT 01:37 2016 الأربعاء ,15 حزيران / يونيو

ماغي بوغصن تراهن على وصول فكرة "يا ريت" للمشاهدين

GMT 04:03 2017 الخميس ,13 إبريل / نيسان

الفيلة تدرك أن جسدها العملاق يمثل عقبة كبيرة

GMT 11:03 2014 الجمعة ,24 تشرين الأول / أكتوبر

"مغارة الشموع" كهف مليء بالأسرار تحتضنه القدس
 
Iraqtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday
iraqtoday iraqtoday iraqtoday
iraqtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
iraq, iraq, iraq