ليلى عبد اللطيف تتوقع الأسوأ في عام 2021 للوطن العربي
آخر تحديث GMT05:21:44
الثلاثاء 27 أيار ـ مايو 2025
 العراق اليوم -
أخر الأخبار

ليلى عبد اللطيف تتوقع الأسوأ في عام 2021 للوطن العربي

 العراق اليوم -

 العراق اليوم - ليلى عبد اللطيف تتوقع الأسوأ في عام 2021 للوطن العربي

ليلى عبد اللطيف
بيروت-العراق اليوم

كشفت ليلى عبد اللطيف عن عددٍ من توقعاتها عبر قناة " الجديد" لعام 2021، إذ تكلمت ليلى عبد اللطيف عن لبنان في البداية فكان تصريحًا واضحًا وصريحًا، وحددته بثلاث نقاط مهمة قد تصيب لبنان وقد تسبب لها شرخا وهي كما يلي :

أولاً طبيعي أن يبدأ الإنسان بسؤال عن الوضع العام وما شهدناه خلال عام 2020 من عدم ارتياح، فكان سؤال طوني خليفة لها: هل من الممكن أن يستمر الوضع المذري بهذا العام وينتقل من عام 2020 ال عام جديد عام 2021 ؟ ولكن المفاجأة كانت قد وضحت كثيرا على وجه طوني، إذ وصفت ليلى عبد اللطيف عام 2021 بالعام الأسوء وقالت: للأسف الشديد فإنه قد يستمر الوضع بالإنحدار، وبخط يتجه منحدرا نحو الأسفل في إقامة حروب اقتصادية قد تؤدي إلى مجاعة، ونسأل الله الكريم أن لا يكون ذلك صحيحا، وأن تعيش جميع شعوب العالم بسلام وأمان واكتفاء غذائي.

ثانيا وصفت عام 2021 بأنه عام الإغتيالات والغدر الذي سيسبب بهزة في صميم لبنان، والذي من الممكن أن يؤدي إلى زعزعة في صلب لبنان، وتساؤلات واستفسارات عديدة حول ذلك، غير أن الإقتصاد أيضا سيؤثر على لبنان في عام 2021 إذ أن الدولار سيرتفع حتى يتجاوز ال 10 آلاف ليرة، مما يزيد بتاثيره على اللبنانيين وهذا ما يجعل الأمور تسير إلى الأسوء.
    
ثالثًا قد تصيب الإغتيالات التي تحدثنا عنها سابقا بعض السياسيين أو المسؤولين، وقد يسبب الموت لبعضهم، فيؤدي ذلك لخروجهم من السياسة، ذلك العالم الذي يكون سببا في سرقتهم من أنفسهم، فالموت الذي يأتي فجأة يهزنا أكثر، ومنهم من سيغادر السياسة من تلقاء نفسه.

وحول توقعات ليلى عبد اللطيف عن الولايات المتحدة الأميركية أكدت على خوفها الشديد والمحتم من استعمال أميركا لسياسة أخرى، قد تكون قديمة، فتعود إليها وإلى تطبيقها في صرف الأموال للبنانيين من المصارف، وتعتمد بذلك بأن لا تسلم للمودعين أموالهم كاملة، وأن تقوم بتسليم جزء مخصص لهم منها، ومنع الآخر عنهم، فهناك نسبة من الودائع تسلم فقط، ويبقى الباقي في المصارف.
    
كما وكان للشخصيات السياسية العربية تحديدًا نصيب من توقعات ليلى عبد اللطيف، إذ نبهت بعضهم بالإهتمام بصحتهم، لأن فيروس كورونا يحمل سيفه ليقضي عليهم، فعليهم أن يردوا عن أنفسهم بالحفاظ على صحتهم بعد إصابتهم بفيروس كورونا والذي سيكون أقوى من البعض، فيكون الموت من نصيبهم، ويتغلب الفايروس في المعركة القائمة بينهم وبين الفايروس.

وعند سؤال طوني خليفة عن النجمات ومن منهن سيلمع أجابت أن النجمات اللامعات في عالم الفن هن: هيفاء وهبي ونانسي عجرم ونجوى كرم اللامعة دائما، فتلك النجمات سيكون عام 2021 عاما يضحك لهن، ويهديهن أحلا الأمنيات والشهرة، ومن مصر تلمع يسرا كثيرا وتكون رائدة في عالم التمثيل والفن.

أما عربيا ومحليا وعالميا قد نبين أبرز ما توقعته المنجمة الفلكية ليلى عبد اللطيف إذ قالت :

- تشهد سفارات لبنان بعض الإحتجاجات والمظاهرات التي قد يكون لها بعض المطالب والنقد، وأحداثا أمنية قد تتخلل تلك المظاهرات بشكل طبيعي لفض هذه المظاهرات أو تحويلها لتبقى،سلمية بالشكل البناء.

- اتجاه عدد كبير من الشباب للتطوع في الجيش اللبناني، ودعم الجيش، والإنطلاق لحماية الوطن والجيش بسبب أحداث قد تتطور وتؤدي بكل الطوائف لجعل الوطن هو الأول والأساس.

- حدث مؤسف يجر وراءه حزن عميق يهز كيان لينان، فيؤدي بالإعلام إلى طرحه وتقديمه للناس من خلال لقاء أو حدث بارز، وقد يسبب ذلك تشكيل حكومة لبنانية جديدة، وهذا الحدث الأكبر في لبنان هذا العام سياسيا.
    
-ماذا عن.رياض سلامة حاكم مصرف لبنان؟ وماهو الأمر الذي يجعله في وضع حرج، وحالة صعبة؟ إنه المرض الذي ينال منه، فلندعو له جميعا بأن لا يصيبه مكروه، ولكن هل ستشهد لبنان حدادا ينكس أعلام الدولة في عام 2021 نسأل الله العافية والعلم عند الله.

- العدالة وإحقاق الحق والعدل هو ما يسعى إليه جيش لبنان، ذلك المسرح الذي نراه أمامنا من مشهد سير المسؤولين والسياسيين إلى قصر العدل والعمل بمبدأ المحاسبة الفورية، ومحاسبة المقصرين والمتسببين بأحداث عملت على عودة لبنان إلى الوراء في كل مجالات الحياة، فقد حان الآن الوقت لمحاسبتهم، وإعطاء كل ذي حق حقه.

-السيطرة للجيش اللبناني والإنتشار الواسع له، فهو يملأ المنطقة ويبث الأمن والأمان، فهو العين الساهرة، ولكن قد نسمع تسجيل مقطع صوتي لأحد المسؤولين يؤدي به إلى التحقيق، والوقوع في خانة اليك، وكشف أعماله جميعها.

- عمليات نصب واغتيالات وسرقات واحتيال من.جهة، وجهود الجيش اللبناني ذو العين الساهرة من جهة أخر لإحقاق الحق ومحاسبة المحتالين والمجرمين، والكشف عن حقائق كثيرة بفضل الجيش قد تؤدي إلى إثارة الرأي العام والإعلام.
    
- يخترق المجلس البرلماني اللبناني حزن كبير قد يكون.مؤسف للغاية، فهو حداد رسمي ضمن البرلمان، قد يزعزع كيان البرلمان، ويحدث فجوة كبيرة في الحكومة، والسياسة في لبنان، فيكون السواد مخيما على الدولة اللبنانية.

- ارتفاع كبير في صرف الدولار أمام سعر صرف الليرة.اللبناني، واقتصاد محتم قاسي على الشعب والأمور إلى أخطر اقتصاديا، مما يكون له تأثيرات على الواقع اللبناني والإقتصاد ، والوضع إلى السيئ.
    
- رجل دين معروف في كل أرجاء لبنان يحوم حوله الخطر، فأرجو من الله أن يحفظ كل أمين طاهر، فعلى رجال الدين الكبار أخذ الحذر من أي خطر يحسون به، وعلى الدولة تأمين الحماية لهم.

- يشهد لبنان والدول العربية المجاورة أزمة مياه وشح في الماء، فقد يضيق الحصار على الشعب الذي لا حيلة له إلا بالصبر، وما لشح المياه من مصائب اقتصادية وصحية قد تؤدي لإنشغال العالم إعلاميا والرأي العام والصحافة، والمطالبة بأقل الحقوق، فيارب كن مع أهل لبنان وأهل كل الدول المجاورة لها، فالمال هو سر الحياة.

- أسماء كبيرة ومجهولة في لبنان ولا سيما في مجال السياسة تفرض عليهم حسب مبدأ المحاسبة عقوبات أمريكية، الأمر الذي يجعل دول العالم جميعها تنصدم.من ذلك، فتكون المفاجأة الكبرى لأسماء كبيرة من لبنان تتعرض لسخط أمريكا وغضبها.

قــد يهمـــك ايضــــــا :

ليلى عبد اللطيف تكشف عن توقّعات مُرعبة يشيب لها الرأس خلال أيام

خبيرة أبراج لبنانية تصدم المشاهير ونجوم الفن بتوقعاتها لعام 2021

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ليلى عبد اللطيف تتوقع الأسوأ في عام 2021 للوطن العربي ليلى عبد اللطيف تتوقع الأسوأ في عام 2021 للوطن العربي



أبرز إطلالات شتوية رائعة من وحي هايلي بيبر

واشنطن - العراق اليوم

GMT 10:19 2017 السبت ,02 أيلول / سبتمبر

حديث عِتاب لمصر مع اللواء نِزار عبد القادر

GMT 04:59 2017 الأربعاء ,04 تشرين الأول / أكتوبر

تعرف علي توقعات أحوال الطقس في اليمن الاربعاء

GMT 07:27 2017 الثلاثاء ,14 شباط / فبراير

"لاجوم" مفهوم سويدي جديد في عالم الديكور

GMT 18:49 2019 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

عرض "المحارب المفقود" في قصور الثقافة

GMT 00:53 2019 الإثنين ,11 شباط / فبراير

"ابن أصول" يجمع محمد نجاتي لأول مرة مع حمادة هلال

GMT 00:35 2017 الأربعاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

إناث الشمبانزي اللواتي يفتقرن إلى الأصدقاء يتأخرن في الإنجاب

GMT 19:36 2017 الثلاثاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيخ أحمد كريمة يرد على تصريحات فاطمة ناعوت المثيرة للجدل

GMT 05:13 2017 الخميس ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

أبرز اللاعبين الرئيسيين في الفضيحة التي تُهدد رئاسة ترامب

GMT 18:57 2017 الجمعة ,20 تشرين الأول / أكتوبر

خطوات مميّزة لتوظيف اللون الذهبي في الديكور

GMT 15:47 2017 الجمعة ,13 تشرين الأول / أكتوبر

التلفزيون المصري يحيي ذكرى زلزال التسعينات الشهير

GMT 12:14 2017 الثلاثاء ,17 تشرين الأول / أكتوبر

تكريم الفريق الفائز بمسابقة السيارات العالمية في ماليزيا

GMT 21:23 2017 الجمعة ,06 تشرين الأول / أكتوبر

المهارات الاجتماعية للطفل في عُمر 5 سنوات؟
 
Iraqtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday
iraqtoday iraqtoday iraqtoday
iraqtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
iraq, iraq, iraq