تحولات مصيرية للعالم ونجوم الفن ميشيل حايك يحبس الأنفاس بتوقعات 2021
آخر تحديث GMT05:21:44
 العراق اليوم -

تحولات مصيرية للعالم ونجوم الفن ميشيل حايك يحبس الأنفاس بتوقعات 2021

 العراق اليوم -

 العراق اليوم - تحولات مصيرية للعالم ونجوم الفن ميشيل حايك يحبس الأنفاس بتوقعات 2021

ميشيل حايك
القاهرة - العراق اليوم

بتوقعات صادمة ومفاجئة، أشعل ميشيل حايك مواقع التواصل الاجتماعي بفيديو كشف فيه عن توقعاته لعام 2021، والتي لم تتوقف فقط عند مجرد الأحداث السياسية التي سيعيشها العالم بوجه عام ولبنان بوجه خاص، ولكن طالت عدد من نجوم الفن على رأسهم راغب علامة، عمرو ياب، وإليسا.

 

توقعات ميشيل حايك 2021 لنجوم الفن

 

وفي توقعاته لنجوم الفن، قال الفلكي، ميشيل حايك، إن هناك " ثورة نجوم مضيئة في سماء النجمة إليسا وواحدة فقط مطفأة"، كما توقع أن عام 2021 سيكون مرحلة تطورات من الطراز الرفيع حول اسم راغب علامة.

 

أما عن توقعات ميشيل حايك لعمرو دياب 2021، فقال الفلكي اللبناني، إن هناك أزمة طارئة في فلك عمرو دياب.

وفي توقعاته العامة لعام 2021 قال ميشيل حايك إنه يضع عناوين السنوات بعد أن ينتهي من توقعاته، إلا أنه هذا العام لم يستطع تحديد عنوان لسنة 2021، بسبب جمعها أحداث حزينة وفرحة في الوقت نفسه، فهي سنة تحمل الكثير، حسب قوله.

 

وعنون ميشيل حايك عام 2021 بـ“سنة اللاعنوان”، معتبراً أن هناك قصصاً كثيرة سيعيشها العالم هذه السنة، منها أبيض وأسود، ومنها نور ونار، وألم وأمل.

 

 وأشار ميشيل حايك إلى رؤيته  انفجاراً وتطيير رؤوس ورحيل، مؤكداً على أن هذه السنة تحمل المجهول وفيها كل شئ

 

وعن الوض الاقتصادي اللبناني قال حايك: “الملفات سوف تقف عند قرار جريء، وغلطة حاكم مصرف لبنان رياض سلامة، ستكون بألف ولن يلتزم بالصمت.. قانون الإثراء غير المشروع سيشق طريقه، وسيترتب عليه تداعياته، والبعض منها يلامس حدود الدم والجريمة”.

 

وأضاف حايك: “إن موجة من الانتقام والتنكيل والحريق، ستطال حرمات وممتلكات زعماء وسياسيين ومسؤولين ورؤوسًا كبيرة”.

 

تحدث حايك عن الثورة اللبنانية قائلاً: "الثورة ستعود وتشتغل وقد تكون عنفية.. والودائع ستعود إلى اللبنانيين.. لا يعرف كيف سيكون ذلك.. اطمئنوا أيها اللبنانيون”.

 

وأضاف حايك: “تسونامي من الاعتكافات والانسحابات والاستقالات، من أعلى المناصب والمراكز حتى أصغر الوظائف المدنية والعسكرية”.

وعن توقعاته فيما يخص  انفجار مرفأ بيروت، قال حايك: “ألغاز المرفأ إلى انكشاف”، كما كام للسياسيين النصيب الأكبر لتوقعاته قائلاً: "وليد جنبلاط يتحدى الكوابيس، سامي الجميّل يتحدى بارود المقالع، جوزف عون يتخطى حدود وزارة الدفاع، باسيل لا يسجّل كل الجولات على حلبة المواجهة السياسية، نبيه بري… ساعة الصفر تدقّ في عين التينة، سمير جعجع من لغة الكلام إلى لغة أخرى، ميشال عون معه تسقط كل التوقعات”.

أما عن فيروس كورونا قال الفلكي اللبناني: "سنشهد مشاهد مخيفة، العلاج أو الدواء فهو سخيف وأجهل سبب إخفائه عن الناس”.

أما بالنسبة لتشكيل الحكومة، تنبأ حايك بتشكيل حكومة تكسير رؤوس من أول نشأتها قائلاً: "في الصورة أكثر من ماكرون”.

وأضاف: "انكفاء واعتكافات في أفق اللواء عباس ابراهيم، ومهمة تُكلّف له بالمستحيلة.. هناك فكفكة في مسلسل العقوبات التي طالت ولم تطل بعد جبران باسيل.. كلام كبير جدًا لباسيل ومواقف تخلط أوراق رئاسة الجمهورية.. صوت بيروت انترناشونال.. رغم محاولات إسكات صوت بيروت، صوته سيرتفع أكثر وأكثر.. الشيخ بهاء الحريري سيلعب دورًا كبيرا في لبنان”.

 

وتابع: “بانطلاق أحداث من مجمع فؤاد شهاب ومحيطه، وغضب في الضاحية.. السلطة الرابعة في وجه التهديد والتوقيف والمحكومين الفارين من السجون، سيكونون الشغل الشاغل، وسنرى سلاحًا عشوائيًا متفلتًا، سيتحول إلى معركة لتصفية الحسابات”.

 

وعن شعار كلن يعني كلن الذي استخدمه اللبنانيون، قال حايك إن الثورة ستنتقل من مرحلة الشعار للتطبيق قائلاً: "بين ليلة وضحاها، ينفتح أكثر من باب على لبنان الرسمي، كتسابق للانفتاح من دول عدّة بديلة ومؤشرات تدل على الدعم.. حكم عياش ولغز المحكمة إلى الواجهة”.

 

وقال حايك: “المغتربون سيعملون ضمن ورشات عمل على وسع الانتشار، ووجوه مدنية ودينية تتضامن لإعادة الأمن إلى شرايين الوطن.” وحذر حايك من “مخططات عسكرية تثير الرعب تدفع الناس للنزوح من بعض المناطق، وبعضها من بيروت”.

وقد يهمك أيضا

تنتظر مولود برج "الجدي"من الجمعة 10 إلى الخميس 16 كانون الثاني أحداث سعيدة

أبراج قائدة بالفطرة أهمّها الميزان والسرطان والجدي

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تحولات مصيرية للعالم ونجوم الفن ميشيل حايك يحبس الأنفاس بتوقعات 2021 تحولات مصيرية للعالم ونجوم الفن ميشيل حايك يحبس الأنفاس بتوقعات 2021



أبرز إطلالات شتوية رائعة من وحي هايلي بيبر

واشنطن - العراق اليوم

GMT 21:54 2018 الأربعاء ,30 أيار / مايو

تعرف على "أهل الدثور" وأسباب دخول الجنة

GMT 10:07 2017 الإثنين ,25 كانون الأول / ديسمبر

Incredible Things عطر ساحر من نفحات الأخشاب الطبيعية

GMT 18:46 2021 السبت ,09 كانون الثاني / يناير

صلاح يفك عقدة لازمته منذ 2014 في كأس الاتحاد الإنجليزي

GMT 21:25 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

"كلام ستات" يناقش مبادرة "بدّلها بفضة" لتسهيل الزواج

GMT 02:06 2018 الثلاثاء ,02 تشرين الأول / أكتوبر

تعرف على أفخم الفنادق في مدينة هونغ كونغ الصينية

GMT 04:13 2018 الخميس ,21 حزيران / يونيو

"ديكورات" مشرقة في شقّة جون بون جوفي الـ"دوبلكس"

GMT 01:13 2018 الأربعاء ,20 حزيران / يونيو

أبوالفتوح تكشف فوائد تناول الردة خلال الوجبات

GMT 03:36 2018 الأربعاء ,06 حزيران / يونيو

تناول المكسرات يساعد على استقرار مستويات السكر

GMT 01:21 2018 الثلاثاء ,15 أيار / مايو

شاكيرا تستعد لإحياء حفلة غنائية في إسرائيل

GMT 22:07 2014 الجمعة ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

سائق حافلة ركاب في إسبانيا يرفض صعود منقبة للحافلة

GMT 00:14 2018 الجمعة ,09 شباط / فبراير

سعر الريال السعودي مقابل دينار كويتي الجمعة

GMT 05:14 2017 الأحد ,10 كانون الأول / ديسمبر

تعاون "فوكس" و" ديزني" يكشف عن تقاعد "مردوخ" أم خطة جديدة

GMT 12:17 2017 السبت ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

نجاح استئصال ورم من بطن سيدة في جازان وزنه 5 كيلو جرام

GMT 07:35 2017 السبت ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

سلام العمري تبدع في صناعة الشموع بطرق مختلفة جذابة

GMT 01:46 2017 الأربعاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

شيماء مرسي تؤكّد أنّ مواقع التواصل الاجتماعي يحكمها الإتيكيت

GMT 06:17 2017 الإثنين ,30 كانون الثاني / يناير

طرح عطر "فانيلا نواغ" الساحر للمرأة التي تعشق الإثارة

GMT 07:35 2016 الأربعاء ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

كيارا فيراغني من مدونة في عالم افتراضي إلى عارضة أزياء شهيرة
 
Iraqtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday
iraqtoday iraqtoday iraqtoday
iraqtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
iraq, iraq, iraq