عطارد يعود إلى سيره المباشر ويحسن الأمور الصحية والمالية للحمل والسرطان
آخر تحديث GMT05:21:44
 العراق اليوم -

مواليد العذراء والثور والجدي على موعد مع حظوظ عائلية وعاطفية ممتازة

عطارد يعود إلى سيره المباشر ويحسن الأمور الصحية والمالية للحمل والسرطان

 العراق اليوم -

 العراق اليوم - عطارد يعود إلى سيره المباشر ويحسن الأمور الصحية والمالية للحمل والسرطان

برج الحمل
بيروت ـ جاكلين عقيقي

يسجل هذا الأسبوع حدثين فلكيين مهمين الأول عودة عطارد إلى سيره المباشر في الميزان حتى يحسن الأمور الصحية والمالية لكل من مواليد الحمل السرطان والجدي.
والحدث الثاني انتقال الزهرة كوكب الحظ والحب والشهرة من بعد أربعة أشهر استثنائية في ضيافة برج الأسد إلى العذراء ليلتقي بالمشتري والمريخ، ويعد هذا المشهد الفلكي مواليد العذراء والثور والجدي بحظوظ عائلية وعاطفية ممتازة.

وتشهد بداية الأسبوع قمرًا جديدًا في برج الميزان يجعل الفترة الممتدة من تاريخ 11 إلى تاريخ 13 الانجح والأكثر ايجابية خلال هذا الشهر لكل من المواليد الهوائية الجوزاء الميزان والدلو فيتبدل المزاج إلى الأفضل، كما يحمل نجاحات كثيرة وأعمالا مزدهرة وتسوية للمشاكل وتغييرات قدرية تأتيك بحلول لتبادر إلى أعمالك بمهارة نادرة متحديا كل المصاعب.
وتتصف المرأة الميزان بأنها رمز الأنوثة والأناقة, لطيفة المعشر, حلوة الحديث رقيقة ومرهفة, ولا بد من ملاحظتها في أي مكان تدخله, إنما قد يسهو عن بال البعض أن هذه الرقة والحساسية, تخفيان قوة وعزمًا وتصميمًا أكيدًا ومن النادر أن يرغمها أحدهم على القيام بعمل لا تريد القيام به فعلًا.

كما أنها قادرة على دفع الآخرين بصورة دبلوماسية جدًا لتنفيذ ما تريده. متساهلة مع نفسها, ولا تقسو على عيوبها, فهي نرجسية بعض الشيء ومعجبة بنفسها. تكره كل ما هو قبيح أو حاد, وتسعى إلى ممارسة سحر على كل من تصادفه . صحيح أن المرأة الميزان تهتم بشكل كبير ببيتها وأولادها.
وتعمل بشكل خاص على توسيع آفاق أبنائها وتطوير مهاراتهم الفكرية إلا أنها تحتاج على الدوام للقيام بعمل إبداعي خارج نطاق المنزل, يظهر مواهبها ويعبر عن قدرتها على إحقاق التناغم والانسجام في محيطها حسها الكبير بالعدالة يجعلها بعيدة عن (الحرتقات) النسائية فما تريده وترضاه لنفسها تريده كذلك للغير.
وفي الحب تضع المرأة الميزان الحبيب في قائمة اهتماماتها فله الأفضلية على الجميع وحتى على الأولاد وتراها قادرة على أن تبذل كل شيء في سبيل الحب ولا تجد السعادة الحقيقية ما لم تكن منغمسة في علاقة ثابتة رومانسيتها الشديدة وحساسيتها تجعلانها هشة, سريعة العطب فإذا ما تعرضت لصدمة عاطفية, يمكنها أن تصاب بانهيار عصبي فهي تطلب من الشريك أن يعطي حياتها معنى.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عطارد يعود إلى سيره المباشر ويحسن الأمور الصحية والمالية للحمل والسرطان عطارد يعود إلى سيره المباشر ويحسن الأمور الصحية والمالية للحمل والسرطان



أبرز إطلالات شتوية رائعة من وحي هايلي بيبر

واشنطن - العراق اليوم

GMT 21:21 2021 الثلاثاء ,05 كانون الثاني / يناير

تتيح أمامك بداية السنة اجواء ايجابية

GMT 07:48 2016 الثلاثاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

روعة قيادة رولز رويس على الطريق لا تُضاهيها متعة شيء

GMT 17:46 2016 السبت ,22 تشرين الأول / أكتوبر

"ملوك الكاسيت" ضيوف إسعاد يونس في "صاحبة السعادة"

GMT 22:56 2018 السبت ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

الفنان محمود ياسين يغيب عن عزاء نسيبه

GMT 17:18 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

تعرف على اتيكيت حضور الحفلات الموسيقية والغنائيَّة

GMT 01:54 2017 الثلاثاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

تقرير جديد يكشف أن ميلانيا ترامب لم تطمح لدور السيدة الأولى

GMT 01:37 2016 الأربعاء ,15 حزيران / يونيو

ماغي بوغصن تراهن على وصول فكرة "يا ريت" للمشاهدين

GMT 04:03 2017 الخميس ,13 إبريل / نيسان

الفيلة تدرك أن جسدها العملاق يمثل عقبة كبيرة

GMT 11:03 2014 الجمعة ,24 تشرين الأول / أكتوبر

"مغارة الشموع" كهف مليء بالأسرار تحتضنه القدس
 
Iraqtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday
iraqtoday iraqtoday iraqtoday
iraqtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
iraq, iraq, iraq