لعيد الأم إتيكيت خاص يجب أن نتعلمه قبل أن نحتفل به
آخر تحديث GMT05:21:44
 العراق اليوم -

لعيد الأم "إتيكيت" خاص يجب أن نتعلمه قبل أن نحتفل به

 العراق اليوم -

 العراق اليوم - لعيد الأم "إتيكيت" خاص يجب أن نتعلمه قبل أن نحتفل به

باقة من الزهور
القاهرة - شيماء مكاوي

إن لعيد الأم "إتيكيت" خاص يجب أن نتعلمه قبل أن نحتفل به. بالنسبة الى أولوية تقديم الهدايا للأم أو أم الزوج، فهذا أمر يمكن ترتيبة وتنسيقه فلا توجد أولويه لأحد عن الآخر 

واذا كنت تريد تقديم مبلغ من المال فهذا أمر صحيح من ناحية "الاتيكيت"، لان الأم الكبيرة في السن، نحتار في شراء هدايا تلزمها لذا فإن تقديم مبلغ من المال يكون أفضل لها، لان عنصر المفاجأة مطلوب في تقديم الهدايا، وان تكون الهدية عبارة عن شيء تفضله الأم وتريده .

ويفضل ايضا البعد عن الأدوات المنزلية الا في حالة اذا كانت الأم تحتاج لتلك الادوات بالفعل. فكلما كانت الهدية خاصة بها تكون افضل كثيرا . اما بالنسبة الى الأب،  فله عمل كبير ودور في عيد الأم، فالاطفال اقل من 9 سنوات يحتاجون الى من يوجههم لشراء هدية عيد الأم، ويجب ان يرشد الاب الطفل لشراء أي هدية رمزية حتى لو "كارت تهنئة" مكتوب عليه بعض الكلمات الرقيقة، أو وردة مثلاً.

وهناك تساؤل حول أمكانية تقديم الهدية قبل عيد الأم، فهذا يصح ولكن يجب ايضا في عيد الأم ان نرسل لها باقة من الزهور أو أي شيء آخر .ولا يمكن تفضيل أم الزوج عن الأم فيجب ان تتساويا معا في قيمة الهدية المادية ، وايضا الزوج يشتري لأم زوجته والزوجة تشتري لأم زوجها .

لو الابن مسافر خارج مصر يمكنه الاتصال بأمه في يوم الأم،  ولكن يجب ان يرسل لها باقة من الزهور، فهناك كثير من الشركات تفعل هذا حيث  تقوم بتوصيلها للأم في الميعاد المناسب الذي يتم الاتفاق معها على الموعد والمكان .

واخيراً،  لو كانت الأم متوفية، يمكن ايضا ان نقدم لها هدية يوم الأم وهي " الصدقة الجارية " حتى نكون قد تذكرناها في هذا اليوم .

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لعيد الأم إتيكيت خاص يجب أن نتعلمه قبل أن نحتفل به لعيد الأم إتيكيت خاص يجب أن نتعلمه قبل أن نحتفل به



GMT 09:53 2020 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

اتيكيت التعامل مع كبار السن

GMT 18:16 2019 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

إتيكيت تناول الحلويات

GMT 03:59 2018 الإثنين ,23 تموز / يوليو

تعلّم أتيكيت دعوة لعشاء عمل في المطاعم

أبرز إطلالات شتوية رائعة من وحي هايلي بيبر

واشنطن - العراق اليوم

GMT 21:21 2021 الثلاثاء ,05 كانون الثاني / يناير

تتيح أمامك بداية السنة اجواء ايجابية

GMT 07:48 2016 الثلاثاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

روعة قيادة رولز رويس على الطريق لا تُضاهيها متعة شيء

GMT 17:46 2016 السبت ,22 تشرين الأول / أكتوبر

"ملوك الكاسيت" ضيوف إسعاد يونس في "صاحبة السعادة"

GMT 22:56 2018 السبت ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

الفنان محمود ياسين يغيب عن عزاء نسيبه

GMT 17:18 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

تعرف على اتيكيت حضور الحفلات الموسيقية والغنائيَّة

GMT 01:54 2017 الثلاثاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

تقرير جديد يكشف أن ميلانيا ترامب لم تطمح لدور السيدة الأولى

GMT 01:37 2016 الأربعاء ,15 حزيران / يونيو

ماغي بوغصن تراهن على وصول فكرة "يا ريت" للمشاهدين

GMT 04:03 2017 الخميس ,13 إبريل / نيسان

الفيلة تدرك أن جسدها العملاق يمثل عقبة كبيرة

GMT 11:03 2014 الجمعة ,24 تشرين الأول / أكتوبر

"مغارة الشموع" كهف مليء بالأسرار تحتضنه القدس
 
Iraqtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday
iraqtoday iraqtoday iraqtoday
iraqtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
iraq, iraq, iraq