شبكة  سي إن إن  تفصل محللها السياسي مارك لامونت هيل
آخر تحديث GMT05:21:44
الأربعاء 23 نيسان / أبريل 2025
 العراق اليوم -
أخر الأخبار

بسبب تصريحاته الأخيرة بأن حدود فلسطين من النهر إلى البحر

شبكة " سي إن إن " تفصل محللها السياسي مارك لامونت هيل

 العراق اليوم -

 العراق اليوم - شبكة " سي إن إن " تفصل محللها السياسي مارك لامونت هيل

شبكة " سي إن إن " الأميركية
واشنطن ـ يوسف مكي

قرَّرت شبكة " سي إن إن  " الأميركية، إنهاء تعاقدها مع محللها السياسي، مارك لامونت هيل، بسبب مواقفه الأخيرة من القضية الفلسطينية والتي دعا فيها عبر خطاب في الأمم المتحدة، إلى مقاطعة "إسرائيل وتحرير فلسطين"، مؤكداً على وجوب أن تكون فلسطين "حرة من النهر إلى البحر".

وذكرت صحيفة "بوليتيكو" الأميركية "أن خطاب لامونت هيل الذي يشير فيه إلى حدود فلسطين من نهر الأردن إلى البحر الأبيض المتوسط ، يعتبراً تأييد لدعوات العديد من المنظمات الفلسطينية ، بما في ذلك "حماس" ، وينظر إليه البعض على أنه "دعوة إلى القضاء على إسرائيل التي تحتل هذه الحدود في الوقت الحالي".

وألقت صحيفة "واشنطن بوست" الضوء على قرار شبكة "سي إن إن" بفصل لامونت هيل قائلة: "بعض الجماعات اليهودية السائدة بما في ذلك رابطة مكافحة التشهير، أعربت عن غضبها من تصريحات هيل التي شملت أيضا الدعوة الى مقاطعة إسرائيل وسحب الاستثمارات منها وفرض العقوبات عليها."

وعلى موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" ، دافع هيل عن نفسه قائلاً، إنه لم يكن يوجه "دعوة لتدمير إسرائيل" كما زُعم. وأضاف : "أنا أدعم حق الفلسطينيين في الحرية. و أدعم حقهم في تقرير مصيرهم...ولا أدعم معاداة السامية أو قتل اليهود أو أي من الأشياء المنسوبة لخطابي. لقد قضيت حياتي أحارب تلك الأشياء".

وأضاف لامونت هيل في تديويناته: " "تحدثت في خطابي عن الحاجة إلى العودة إلى حدود ما قبل عام 1967 ، لإعطاء المواطنين الفلسطينيين حقوقهم الكاملة على أرضهم، ولا توجد أي عبارة في خطابي يدعو الى تدمير إسرائيل". وتابع: "أنا أؤمن بالحقوق الكاملة لجميع المواطنين. أنا أؤمن بالأمان لجميع المواطنين. أنا أؤمن بتقرير المصير لجميع المواطنين. وهذا  ليس معاديا للسامية".

وأشار إلى أن عبارة من "النهر إلى البحر" ليست عبارة خاصة بفصل معين، ولا تدل على أنها تأييد لـ "حماس"، هذا أمر غير صحيح" وختم لامونت هيل موضحاً: " أي شخص يدرس المنطقة ، أو تاريخ القومية الفلسطينية ، يعرف أن تلك العبارة كانت ولا تزال ، عبارة يستخدمها العديد من الفصائل والإيديولوجيات والحركات والسياسيين في تلك المنطقة". 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شبكة  سي إن إن  تفصل محللها السياسي مارك لامونت هيل شبكة  سي إن إن  تفصل محللها السياسي مارك لامونت هيل



أبرز إطلالات شتوية رائعة من وحي هايلي بيبر

واشنطن - العراق اليوم

GMT 12:36 2017 الإثنين ,22 أيار / مايو

إكسسوارات مطبخ المنزل بألوان مبهجة

GMT 09:44 2016 الثلاثاء ,19 كانون الثاني / يناير

فَعَلَها سمير جعجع

GMT 06:40 2017 الإثنين ,09 كانون الثاني / يناير

هيدي كرم تصوّر مشاهدها الأخيرة في "هبة رجل الغراب 4"

GMT 01:29 2016 السبت ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

مدرسة صينية تقدم الوجبات بناءً على وزن الطلاب

GMT 23:00 2021 الخميس ,21 كانون الثاني / يناير

7.1 مليار دولار خسائر يونايتد إيرلاينز في 2020

GMT 14:05 2018 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

شوقي علام يؤكّد أن عقد الزواج لا يستوجب الدخول بعده مباشرة

GMT 05:21 2017 الإثنين ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وفاء عامر تكشف سبب مشاركتها في مسلسل "الطوفان"

GMT 23:05 2015 الثلاثاء ,14 تموز / يوليو

نادي الشباب يفاوض لضم لاعب الاتحاد العبسي

GMT 13:44 2016 الثلاثاء ,23 شباط / فبراير

فريق التايكوندو في نادي "أبها" يتألق قاريًا

GMT 08:17 2016 الأربعاء ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

ملكات جمال العالم لأستراليا يرتدين الزي الأصلي لبلادهن
 
Iraqtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday
iraqtoday iraqtoday iraqtoday
iraqtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
iraq, iraq, iraq