ترجمة عربية لـالوضع البشري المعاصر لإيريش فروم
آخر تحديث GMT05:21:44
الخميس 19 حزيران / يونيو 2025
 العراق اليوم -
أخر الأخبار

ترجمة عربية لـ"الوضع البشري المعاصر" لإيريش فروم

 العراق اليوم -

 العراق اليوم - ترجمة عربية لـ"الوضع البشري المعاصر" لإيريش فروم

إيريش فروم
دمشق-العراق اليوم

صدر حديثاً عن دار «الحوار للنشر والتوزيع» السورية، وضمن سلسلة علم النفس، كتاب «الوضع البشري المعاصر» لعالم النفس إيريش فروم، ترجمه إلى العربية يوسف نبيل ونبيل باسيليوس.
يشدد إيريش فروم في هذا الكتاب (224 صفحة من القطع المتوسط) على الوظيفة الاجتماعية للدين كبديل للإشباع الحقيقي، وكوسيلة لإحكام السيطرة اجتماعياً.
ويؤكد في الآن نفسه على أن تاريخ الدين يعكس تاريخ تقدم الإنسان الروحي. يقول فروم في مقدمة الكتاب: «بقدر ما أعرف، هذا أول عمل يحاول أن يتجاوز المقاربة النفسية لظاهرة تاريخية ونفسية بشكلها المعروف في أدبيات التحليل النفسي. ولقد حفزني على القيام بهذه الدراسة قراءة عمل قام به أحد أساتذتي حول الموضوع ذاته بمعهد التحليل النفسي ببرلين، وهو د. ثيودور ريك، والذي قام بإجراء بحثه على الطريقة التقليدية.
لقد حاولت أن أوضح أننا لا يمكننا أن نفهم الناس عن طريق أفكارهم وآيديولوجياتهم؛ بل يمكننا أن نفهم الآيديولوجيات والأفكار فقط بتفهمنا لمن خلقوها وآمنوا بها. إن أردنا أن نقوم بذلك فعلينا أن نتجاوز علم النفس الفردي، ونقتحم حقلاً جديداً في علم النفس وهو التحليل النفسي الاجتماعي.
وبهذه الطريقة في التعامل مع الآيديولوجيات علينا أن ندرس الظروف الاقتصادية والاجتماعية للبشر الذين قبلوا هذه الآيديولوجيات، ونحاول أن نتعرف على ما قد أسميته لاحقاً بـ«الشخصية الاجتماعية».

قـد يهمــك أيضــا :

مشروع "كلمة" للترجمة بدائرة الثقافة والسياحة- أبوظبي

كتاب "أرض موعودة" لـ أوباما يتصدر قائمة نيويورك تايمز للأسبوع السادس

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ترجمة عربية لـالوضع البشري المعاصر لإيريش فروم ترجمة عربية لـالوضع البشري المعاصر لإيريش فروم



أبرز إطلالات شتوية رائعة من وحي هايلي بيبر

واشنطن - العراق اليوم

GMT 09:45 2021 السبت ,20 شباط / فبراير

سياحة إفتراضية على متن مركب شراعي في أسوان

GMT 20:47 2021 الأربعاء ,06 كانون الثاني / يناير

لا تتسرّع في خوض مغامرة مهنية قبل أن تتأكد من دقة معلوماتك

GMT 21:28 2021 الثلاثاء ,05 كانون الثاني / يناير

أمامك فرص مهنية جديدة غير معلنة

GMT 14:28 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تشعر بالعزلة وتحتاج الى من يرفع من معنوياتك

GMT 22:02 2021 الثلاثاء ,05 كانون الثاني / يناير

تنجح في عمل درسته جيداً وأخذ منك الكثير من الوقت

GMT 15:16 2020 الأحد ,12 إبريل / نيسان

لا رغبة لك في مضايقة الآخرين

GMT 11:00 2017 الثلاثاء ,26 كانون الأول / ديسمبر

حفل توقيع المجموعة القصصية "عود بخور" بمكتبة "ألف"

GMT 09:51 2020 الجمعة ,01 أيار / مايو

تفاصيل " المندرة " عمل مسرحي عن "كورونا"

GMT 12:06 2017 الأحد ,24 كانون الأول / ديسمبر

"الغارديان" تكشف عن وقائع الاغتصاب في سجن أبو غريب

GMT 04:41 2017 الثلاثاء ,24 تشرين الأول / أكتوبر

ريهانا تثير الجدل مجددًا بإطلالة غريبة تظهر رشاقتها

GMT 06:19 2017 الثلاثاء ,11 إبريل / نيسان

هديل العزاوي تنصح الفتيات بالخروج دون "ميك آب"

GMT 08:42 2017 الجمعة ,27 كانون الثاني / يناير

استمتع بقضاء شهر عسل في مدينة التسلية والتسوق ميامي

GMT 22:30 2020 السبت ,07 آذار/ مارس

قصات شعر للوجه المثلّث..

GMT 06:50 2020 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

عواصف شتوية عاتية تضرب خمسة ولايات أميركية الأحد

GMT 17:58 2019 الأحد ,06 كانون الثاني / يناير

منتخب يد تونس يهزم اليابان في بطولة يالو كاب السويسرية

GMT 15:14 2018 الثلاثاء ,05 حزيران / يونيو

7 علامات من السنّة تعرف بها "ليلة القدر"
 
Iraqtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday
iraqtoday iraqtoday iraqtoday
iraqtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
iraq, iraq, iraq