القصة الكاملة لشنايدر من البداية إلى النهاية
آخر تحديث GMT05:21:44
 العراق اليوم -

أكد أن الرئيس مرسي متمسك بعودة النشاط الكروي

القصة الكاملة لشنايدر من البداية إلى النهاية

 العراق اليوم -

 العراق اليوم - القصة الكاملة لشنايدر من البداية إلى النهاية

مدريد ـ وكالات

يبدو أن القصة وصلت إلى النهاية، يبدو أن ويسلي شنايدر مغادر لا محالة لصفوف الإنتر، وفيما يلي ملخص لقصة شنايدر الكاملة من البداية إلى النهاية. أنقذه الإنتر من صعوبات مدريد: كان يعيش فترة صعبة جداً مع ريال مدريد، تصريحات علنية من المدير الرياضي خورخي فالدانو بضرورة خروجه، ثم جاء جوزيه مورينيو فأقنعه بواسطة رسائل قصيرة بأن الإنتر أفضل له، فتم ذلك في صيف 2009. موسم خرافي: عاش ويسلي شنايدر مع الإنتر موسماً خرافياً في 2009-2010، كان أحد أهم أركان الثلاثية، صنع أهم الأهداف طوال الموسم ووصل إلى القمة، ثم تلقى صدمة لا تنسى بعدم ترشيحه إلى الكرة الذهبية رغم رؤية كثيرين أنه يستحقها ولكن تم تجاهله بشكل غريب جداً. من هناك بدأت المشكلة: لم يلعب شنايدر بنصف مستواه منذ تلك اللحظات، وكأن إخفاق المونديال مصحوباً بإخفاق الإنتر بدعمه إعلامياً أثر عليه، فقرر الرحيل إلى فريق أخر سبق للاعبيه الفوز بالكرة الذهبية، وكان الاختيار مانشستر يونايتد. منع رحيله: بالغ الإنتر بمطالبه مقابل شنايدر، وقاوم وقاوم وقاوم، ورفع السعر المطلوب إلى 50 مليون يورو ليمنع أحد من لمس ويسلي، ثم جاء المدرب غاسبريني الذي قام بتصرف قليل الاحترام للاعب بقيمة شنايدر فوضع خطة وأعلن بأن لا مكان لشنايدر في الشكل الجديد، وصمتت الإدارة حيال ذلك حتى تم طرد غاسبريني. خفض الأجر وعلاقات مع أطراف خارجية: طالبت إدارة الإنتر مؤخراً شنايدر بخفض أجره حسب سياسة جديدة متبعة، وبنفس الوقت تبين أن وكيل أعمال شنايدر كان يحاول البحث له عن فريق جديد طوال الصيف، ويقال أنه تواصل مع الجار اللدود ميلان، مطالبة الإنتر وتحركات وكيل الأعمال أعلنت النهاية. يجب أن يتذكر الإنتر: يجب أن يتذكر الإنتر بأن شنايدر كاد ان يرحل لغيرهم في 2009 بسبب نصف مليون يورو فقط، وهو وافق في النهاية على تخفيض مطالبه بسبب ضغط مورينيو، وبالتالي فاللاعب أصلاً يشعر بأنه لا يتلقى المبلغ المستحق ومطالبته بالخفض تعد حماقة بنظره، ويجب أن لا ينسى الإنتر بأن لاعبين أقل من شنايدر يتلقون أعلى من أجره في دوريات أخرى. يجب أن يتذكر شنايدر: بأنه في ريال مدريد رغم جودته لم يجد نفسه، وإن الإنتر هو من أرسله للقمة، لذلك يجب أن يحرص على شكل جميل لنهاية علاقته معهم من باب رد الجميل. المستقبل: مستقبل شنايدر غير معروف أبداً لكن الأكيد أنه لن يبقى مع ريال مدريد، فرق كثيرة سترغب بضمه فهو صانع الألعاب القاتل، ليفربول وباريس سان جيرمان الأكثر حاجة له، مانشستر يونايتد قد يخلق خطة جديدة لضمه خصوصاً بعد جلب كاغاوا، تشلسي قد يحيي الحب القديم، بايرن ميونخ قد يجلبه من باب تعزيز الصفوف ما دامت الفرصة موجودة، ويجب عدم استبعاد أفكار الميلان واليوفنتوس خصوصاً أنه يستطيع لعب دوري الأبطال.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

القصة الكاملة لشنايدر من البداية إلى النهاية القصة الكاملة لشنايدر من البداية إلى النهاية



GMT 16:36 2021 الجمعة ,29 كانون الثاني / يناير

زلاتان إبراهيموفيتش "أستاذ النحس" في ملاعب كرة القدم

GMT 20:15 2021 السبت ,23 كانون الثاني / يناير

فضيحة في تحقيقات وفاة مارادونا

GMT 11:43 2021 الخميس ,21 كانون الثاني / يناير

أسباب تراجع فريق ليفربول بعد هيمنة 2020

GMT 22:10 2020 الخميس ,31 كانون الأول / ديسمبر

كرة القدم ضحية فيروس كورونا من تأجيل بطولات وإصابة نجوم

GMT 15:30 2020 الإثنين ,28 كانون الأول / ديسمبر

مارادونا وكوبي براينت أبرز نجوم الرياضة المفارقين في 2020

GMT 07:43 2020 الخميس ,17 كانون الأول / ديسمبر

مستقبل زيدان مازال في خطر رغم عودة انتصارات ريال مدريد

أبرز إطلالات شتوية رائعة من وحي هايلي بيبر

واشنطن - العراق اليوم

GMT 21:21 2021 الثلاثاء ,05 كانون الثاني / يناير

تتيح أمامك بداية السنة اجواء ايجابية

GMT 07:48 2016 الثلاثاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

روعة قيادة رولز رويس على الطريق لا تُضاهيها متعة شيء

GMT 17:46 2016 السبت ,22 تشرين الأول / أكتوبر

"ملوك الكاسيت" ضيوف إسعاد يونس في "صاحبة السعادة"

GMT 22:56 2018 السبت ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

الفنان محمود ياسين يغيب عن عزاء نسيبه

GMT 17:18 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

تعرف على اتيكيت حضور الحفلات الموسيقية والغنائيَّة

GMT 01:54 2017 الثلاثاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

تقرير جديد يكشف أن ميلانيا ترامب لم تطمح لدور السيدة الأولى

GMT 01:37 2016 الأربعاء ,15 حزيران / يونيو

ماغي بوغصن تراهن على وصول فكرة "يا ريت" للمشاهدين

GMT 04:03 2017 الخميس ,13 إبريل / نيسان

الفيلة تدرك أن جسدها العملاق يمثل عقبة كبيرة

GMT 11:03 2014 الجمعة ,24 تشرين الأول / أكتوبر

"مغارة الشموع" كهف مليء بالأسرار تحتضنه القدس
 
Iraqtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday
iraqtoday iraqtoday iraqtoday
iraqtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
iraq, iraq, iraq