كتاب فيها لا مؤاخذة حاجة حلوة لخالد بيومي
آخر تحديث GMT05:21:44
 العراق اليوم -

كتاب "فيها لا مؤاخذة حاجة حلوة" لخالد بيومي

 العراق اليوم -

 العراق اليوم - كتاب "فيها لا مؤاخذة حاجة حلوة" لخالد بيومي

القاهرة ـ وكالات

صدر عن دار "ليليت" للنشر والتوزيع كتاب جديد فى الأدب الساخر بعنوان "فيها لا مؤاخذة حاجة حلوة" للكاتب خالد بيومى، وهو العمل الثانى من سلسلة إصداراته. ويقع الكتاب فى 135 صفحة من القطع المتوسط.. ويتناول بصورة ساخرة الكثير من المستجدات التى طرأت على الواقع المصرى المعاصر، سواء انتبهنا لها بمعايشتنا اليومية أم لم ننتبه.. وسواء كانت مقبولة أم لا، إلا أننا فى النهاية قد نتخيل أن بها لا مؤاخذة حاجة حلوة.   ويقول الكاتب: "أحفادنا الذين سيأتون بعد مائة وخمسين عامًا لن يقرءوا التاريخ؛ لأنه لم يعد مطاطًا ليستوعب المزيد مما تريد أن تقوله، فالتكنولوجيا التى تحفظ ملايين الفيديوهات والتعليقات والصور هى التاريخ الجديد، ومن الحاجات الحلوة متلازمة ستار أكاديمى، التى يحاول أحدهم قتلها فيصاب بها، معنونها ببلاد الحضن والبوس. وفى "أنت عيل تمانيناتى"، يصف جيل الثمانينيات بأنه أكثر جيل مظلوم فى الدنيا، فهم لم يروا غير مبارك، ولذلك يحمل نفس السحنة التايهة، وملامح أخرى يصفه بها، والتى لا يحملها غيره، فهو متحدث لبق، مرجعه فى ذلك اختراق عمرو الليثى، وأيام السادات لأحمد ذكى، وكتب هيكل وأنيس منصور، ويعرف الكثير عن مقتل عامر، وبنود اتفاقية كامب ديفيد، وأسرار حرب أكتوبر، وخط بارليف، ومن الحاجات الحلوة مسلم ومسيحى إيد واحدة، بتدى باللكمية، بيقولك معنديش برنامج انتخابى، وهو عنده جوة، وعمى ممكن أعض إيد بنتك، والفلول الذى بداخلى والأيادى الخفية التى تعبث ببنطلوناتنا، فى لمحة عن المسلسلات التركى وتأثيرها فى البيت المصرى الهادئ (إن وجد) فى قالب ساخر ضاحك سلس يصف لنا الحاجات اللى عاملة نفسها حلوة وهى ولا حلوة ولا حاجة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كتاب فيها لا مؤاخذة حاجة حلوة لخالد بيومي كتاب فيها لا مؤاخذة حاجة حلوة لخالد بيومي



أبرز إطلالات شتوية رائعة من وحي هايلي بيبر

واشنطن - العراق اليوم

GMT 21:21 2021 الثلاثاء ,05 كانون الثاني / يناير

تتيح أمامك بداية السنة اجواء ايجابية

GMT 07:48 2016 الثلاثاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

روعة قيادة رولز رويس على الطريق لا تُضاهيها متعة شيء

GMT 17:46 2016 السبت ,22 تشرين الأول / أكتوبر

"ملوك الكاسيت" ضيوف إسعاد يونس في "صاحبة السعادة"

GMT 22:56 2018 السبت ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

الفنان محمود ياسين يغيب عن عزاء نسيبه

GMT 17:18 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

تعرف على اتيكيت حضور الحفلات الموسيقية والغنائيَّة

GMT 01:54 2017 الثلاثاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

تقرير جديد يكشف أن ميلانيا ترامب لم تطمح لدور السيدة الأولى

GMT 01:37 2016 الأربعاء ,15 حزيران / يونيو

ماغي بوغصن تراهن على وصول فكرة "يا ريت" للمشاهدين

GMT 04:03 2017 الخميس ,13 إبريل / نيسان

الفيلة تدرك أن جسدها العملاق يمثل عقبة كبيرة

GMT 11:03 2014 الجمعة ,24 تشرين الأول / أكتوبر

"مغارة الشموع" كهف مليء بالأسرار تحتضنه القدس
 
Iraqtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday
iraqtoday iraqtoday iraqtoday
iraqtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
iraq, iraq, iraq