إصدار کتاب الشبکات العصبیة والمنظمات الضبابیة
آخر تحديث GMT05:21:44
 العراق اليوم -

إصدار کتاب "الشبکات العصبیة والمنظمات الضبابیة"

 العراق اليوم -

 العراق اليوم - إصدار کتاب "الشبکات العصبیة والمنظمات الضبابیة"

طهران ـ وكالات

أصدرت دار "جامعة تربیة مدرس" للنشر کتاب "الشبکات العصبیة فی المویجات وتطبیقها فی المنظمات الضبابیة-العصبیة" للمؤلف احمد بناکارب، ربیع هذا العام لطلبة العلوم الزراعیة. يعتبر الذكاء الاصطناعي والذكاء الحسابي والذكاء الحسابي الناعم من العلوم التی تسير فی طریق النمذجة والآلات الذكية. وفي الوقت ذاته فقد تحققت نجاحات کبیرة فی مجال العلوم المرتبطة بالذکاء الاصطناعی بسبب محاولة هذه العلوم مواكبة الذكاء البشري. ومن أجل نمذجة الخلايا العصبية في الجهاز العصبي البشري، تم فی هذا الکتاب تعریف الشبکات العصبیة الاصطناعیة التی تسعی لمحاكاة قدرة التعلم و ذاکرة الانسان. تعتمد المنظمات الضبابیة بصفتها فرع آخر من الذکاء الاصطناعی علی اسلوب قرارات الخبراء المستندة إلى مقياس تقريبي. وسعی فی الکتاب "الشبکات العصبیة فی المویجات وتطبیقها فی المنظمات الضبابیة-العصبیة" ان تستخدم من خصائص التقريب المحلي  للمويجات بغية تحسين الشبكات العصبية. هذا واصدرت دار "جامعة تربیة مدرس" للنشر کتاب "الشبکات العصبیة  والمنظمات الضبابیة" ربیع هذا العام ویباع بسعر 18 الف تومان. 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إصدار کتاب الشبکات العصبیة والمنظمات الضبابیة إصدار کتاب الشبکات العصبیة والمنظمات الضبابیة



أبرز إطلالات شتوية رائعة من وحي هايلي بيبر

واشنطن - العراق اليوم

GMT 21:21 2021 الثلاثاء ,05 كانون الثاني / يناير

تتيح أمامك بداية السنة اجواء ايجابية

GMT 07:48 2016 الثلاثاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

روعة قيادة رولز رويس على الطريق لا تُضاهيها متعة شيء

GMT 17:46 2016 السبت ,22 تشرين الأول / أكتوبر

"ملوك الكاسيت" ضيوف إسعاد يونس في "صاحبة السعادة"

GMT 22:56 2018 السبت ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

الفنان محمود ياسين يغيب عن عزاء نسيبه

GMT 17:18 2018 الإثنين ,15 كانون الثاني / يناير

تعرف على اتيكيت حضور الحفلات الموسيقية والغنائيَّة

GMT 01:54 2017 الثلاثاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

تقرير جديد يكشف أن ميلانيا ترامب لم تطمح لدور السيدة الأولى

GMT 01:37 2016 الأربعاء ,15 حزيران / يونيو

ماغي بوغصن تراهن على وصول فكرة "يا ريت" للمشاهدين

GMT 04:03 2017 الخميس ,13 إبريل / نيسان

الفيلة تدرك أن جسدها العملاق يمثل عقبة كبيرة

GMT 11:03 2014 الجمعة ,24 تشرين الأول / أكتوبر

"مغارة الشموع" كهف مليء بالأسرار تحتضنه القدس
 
Iraqtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday Iraqtoday
iraqtoday iraqtoday iraqtoday
iraqtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
iraq, iraq, iraq