باماكو-العرب اليوم
قالت الفصائل المعارضة للحكومة في شمال مالي، والتي يشكل الطوارق القسم الأعظم منها، إنها رفضت دعوة الجزائر لها لتوقيع اتفاق سلام رغم الضغوط الدولية بعد توقيع الحكومة عليه بداية آذار/مارس.
قالت الفصائل المعارضة للحكومة في شمال مالي، والتي يشكل الطوارق القسم الأعظم منها، إنها رفضت دعوة الجزائر لها لتوقيع اتفاق سلام رغم الضغوط الدولية بعد توقيع الحكومة عليه بداية آذار/مارس.