ظل "العميد" في الـ ٨ أعوام الأخيرة، يصارع الظروف التي تحاصره من جميع الأطراف سواء من تعدد إدارات أو من تراكم الديون أو حتى من الأخطاء التحكيمية حتى أُبعد عن المنافسات المحلية والقارية حيث الـ ٦ أعوام تسمى بـ"العجاف" على من تسيد وروض القارة الصفراء وكان جميع الصحف تتخوف من مواجهته وسمي بملك آسيا.

حيث بآخر إحصائية جماهيرية كُسر حاجز الـ ٨ ملايين مشجع سعودي وكان النصيب الأكبر لجمهور الذهب حيث حافظ على صدارته لمدة ٨ أعوام، بالإضافة إلى أن العميد حقق خلالهم بطولتين كأس خادم الحرمين الشريفين، وحصل وجمهوره على عاطفة الجميع بسبب ما يحصل للعميد من ظروف كسرت أنياب النمور الجارحة، ولُقِّب جمهور العميد بجمهور الوفاء بناء على الدعم الذي حصل عليه الفريق من الجمهور والصبر الذي دام لـ ٨ أعوام، وما زال يدعم حتى يعود العميد لمنصات التتويج المحلية والقارية وإعادة هيبة الكرة السعودية .