الرياض- العراق اليوم
أقبل السعوديون الذين لا يطيقون صبراً لتملك جزء من شركة النفط العملاقة المملوكة للدولة أرامكو على الإنترنت أو توجهوا إلى البنوك المحلية أمس في بداية بيع أسهم قد يصبح أكبر طرح عام أولي في العالم.
وهيمن الطرح الأولي على وسائل التواصل الاجتماعي وفي المقاهي وخلال الجلسات العائلية. ومددت البنوك المحلية ساعات العمل لتلبية الطلب الكبير المتوقع خلال عملية البيع التي تستمر حتى 28 نوفمبر. ولأسابيع، أخذت اللوحات الإعلانية على جوانب الطرق وفي مراكز التسوق تمهّد للإدراج، صائحة «أرامكو السعودية، قريباً على تداول».
وبوسع المستثمرين الأفراد شراء ما يصل إلى 0.5% من أرامكو، أي نحو 8.5 مليارات دولار من الأسهم، في الطرح الأولي الذي يقدر قيمة الشركة بين 1.6 و1.7 تريليون دولار.
ويحق للمستثمرين الأفراد السعوديين الحصول على سهم مجاني واحد عن كل 10 أسهم يشترونها إذا احتفظوا بأسهمهم لفترة 180 يوماً على الأقل. ومن المتوقع مشاركة ما يصل إلى خمسة ملايين شخص، بحسب وسائل إعلام محلية.
ولن يتم الترويج للاكتتاب لدى شركات خارج المملكة، حسبما أفادت أرامكو. وستحدّد الشركة التي تضخ نحو 10 % من النفط العالمي يوميا، في الخامس من ديسمبر السعر النهائي للسهم الواحد، على أن يبدأ التداول الفعلي في السوق المالية المحلية بعد ذلك بأيام.
وتسوق البنوك السعودية أيضاً قروضاً للعملاء للمساعدة في تمويل استثماراتهم، مع توسع البعض في الإقراض إلى أربعة أمثال السقف المعتاد، حسبما قاله مصدران ماليان لرويترز. وأضاف المصدران أن البنوك قادرة على زيادة الحد الأقصى لأنها ستحتفظ بالأسهم نيابة عن العملاء كضمان.
وقال عبدالمحسن الفارس، الرئيس التنفيذي لمصرف الإنماء، الذي يعمل وفقاً للشريعة الإسلامية، متحدثاً لرويترز إن العملاء يمكن أن يحصلوا على موافقة فورية على تسهيلات الإقراض. وأضاف: «نحن متفائلون جداً بأن المشاركة ستكون كبيرة.. نتوقع أن يُغطى بالكامل ويفيض».
وقال رئيس لشركة مدرجة في الرياض إنه يتطلع مع آخرين في مجتمع الأعمال للاستثمار. وأضاف: «إنها الأعظم جودة بأي معيار. الأفضل في المجال». وتستحث الحكومة السعوديين الأثرياء للاستثمار في الطرح الأولي باستخدام السيولة المحتفظ بها في الخارج، إذ ينظر سعوديون كثيرون إلى الأمر كفرصة لإظهار مدى وطنيتهم.
قالت أرامكو أمس إنها تخطط لبيع 1.5% من أسهمها أو نحو ثلاثة مليارات سهم، بسعر استرشادي في نطاق 30 إلى 32 ريالاً، مقدرة قيمة الطرح الأولي بما يصل إلى 96 مليار ريال (25.6 مليار دولار) عند سقف النطاق. وقد تتجاوز بذلك الطرح العام الأولي القياسي لشركة علي بابا الصينية في 2014 والذي بلغت حصيلته 25 مليار دولار.
أقبل السعوديون الذين لا يطيقون صبراً لتملك جزء من شركة النفط العملاقة المملوكة للدولة أرامكو على الإنترنت أو توجهوا إلى البنوك المحلية أمس في بداية بيع أسهم قد يصبح أكبر طرح عام أولي في العالم.
وهيمن الطرح الأولي على وسائل التواصل الاجتماعي وفي المقاهي وخلال الجلسات العائلية. ومددت البنوك المحلية ساعات العمل لتلبية الطلب الكبير المتوقع خلال عملية البيع التي تستمر حتى 28 نوفمبر. ولأسابيع، أخذت اللوحات الإعلانية على جوانب الطرق وفي مراكز التسوق تمهّد للإدراج، صائحة «أرامكو السعودية، قريباً على تداول».
وبوسع المستثمرين الأفراد شراء ما يصل إلى 0.5% من أرامكو، أي نحو 8.5 مليارات دولار من الأسهم، في الطرح الأولي الذي يقدر قيمة الشركة بين 1.6 و1.7 تريليون دولار.
ويحق للمستثمرين الأفراد السعوديين الحصول على سهم مجاني واحد عن كل 10 أسهم يشترونها إذا احتفظوا بأسهمهم لفترة 180 يوماً على الأقل. ومن المتوقع مشاركة ما يصل إلى خمسة ملايين شخص، بحسب وسائل إعلام محلية.
ولن يتم الترويج للاكتتاب لدى شركات خارج المملكة، حسبما أفادت أرامكو. وستحدّد الشركة التي تضخ نحو 10 % من النفط العالمي يوميا، في الخامس من ديسمبر السعر النهائي للسهم الواحد، على أن يبدأ التداول الفعلي في السوق المالية المحلية بعد ذلك بأيام.
وتسوق البنوك السعودية أيضاً قروضاً للعملاء للمساعدة في تمويل استثماراتهم، مع توسع البعض في الإقراض إلى أربعة أمثال السقف المعتاد، حسبما قاله مصدران ماليان لرويترز. وأضاف المصدران أن البنوك قادرة على زيادة الحد الأقصى لأنها ستحتفظ بالأسهم نيابة عن العملاء كضمان.
وقال عبدالمحسن الفارس، الرئيس التنفيذي لمصرف الإنماء، الذي يعمل وفقاً للشريعة الإسلامية، متحدثاً لرويترز إن العملاء يمكن أن يحصلوا على موافقة فورية على تسهيلات الإقراض. وأضاف: «نحن متفائلون جداً بأن المشاركة ستكون كبيرة.. نتوقع أن يُغطى بالكامل ويفيض».
وقال رئيس لشركة مدرجة في الرياض إنه يتطلع مع آخرين في مجتمع الأعمال للاستثمار. وأضاف: «إنها الأعظم جودة بأي معيار. الأفضل في المجال». وتستحث الحكومة السعوديين الأثرياء للاستثمار في الطرح الأولي باستخدام السيولة المحتفظ بها في الخارج، إذ ينظر سعوديون كثيرون إلى الأمر كفرصة لإظهار مدى وطنيتهم.
قالت أرامكو أمس إنها تخطط لبيع 1.5% من أسهمها أو نحو ثلاثة مليارات سهم، بسعر استرشادي في نطاق 30 إلى 32 ريالاً، مقدرة قيمة الطرح الأولي بما يصل إلى 96 مليار ريال (25.6 مليار دولار) عند سقف النطاق. وقد تتجاوز بذلك الطرح العام الأولي القياسي لشركة علي بابا الصينية في 2014 والذي بلغت حصيلته 25 مليار دولار.
أقبل السعوديون الذين لا يطيقون صبراً لتملك جزء من شركة النفط العملاقة المملوكة للدولة أرامكو على الإنترنت أو توجهوا إلى البنوك المحلية أمس في بداية بيع أسهم قد يصبح أكبر طرح عام أولي في العالم.
وهيمن الطرح الأولي على وسائل التواصل الاجتماعي وفي المقاهي وخلال الجلسات العائلية. ومددت البنوك المحلية ساعات العمل لتلبية الطلب الكبير المتوقع خلال عملية البيع التي تستمر حتى 28 نوفمبر. ولأسابيع، أخذت اللوحات الإعلانية على جوانب الطرق وفي مراكز التسوق تمهّد للإدراج، صائحة «أرامكو السعودية، قريباً على تداول».
وبوسع المستثمرين الأفراد شراء ما يصل إلى 0.5% من أرامكو، أي نحو 8.5 مليارات دولار من الأسهم، في الطرح الأولي الذي يقدر قيمة الشركة بين 1.6 و1.7 تريليون دولار.
ويحق للمستثمرين الأفراد السعوديين الحصول على سهم مجاني واحد عن كل 10 أسهم يشترونها إذا احتفظوا بأسهمهم لفترة 180 يوماً على الأقل. ومن المتوقع مشاركة ما يصل إلى خمسة ملايين شخص، بحسب وسائل إعلام محلية.
ولن يتم الترويج للاكتتاب لدى شركات خارج المملكة، حسبما أفادت أرامكو. وستحدّد الشركة التي تضخ نحو 10 % من النفط العالمي يوميا، في الخامس من ديسمبر السعر النهائي للسهم الواحد، على أن يبدأ التداول الفعلي في السوق المالية المحلية بعد ذلك بأيام.
وتسوق البنوك السعودية أيضاً قروضاً للعملاء للمساعدة في تمويل استثماراتهم، مع توسع البعض في الإقراض إلى أربعة أمثال السقف المعتاد، حسبما قاله مصدران ماليان لرويترز. وأضاف المصدران أن البنوك قادرة على زيادة الحد الأقصى لأنها ستحتفظ بالأسهم نيابة عن العملاء كضمان.
وقال عبدالمحسن الفارس، الرئيس التنفيذي لمصرف الإنماء، الذي يعمل وفقاً للشريعة الإسلامية، متحدثاً لرويترز إن العملاء يمكن أن يحصلوا على موافقة فورية على تسهيلات الإقراض. وأضاف: «نحن متفائلون جداً بأن المشاركة ستكون كبيرة.. نتوقع أن يُغطى بالكامل ويفيض».
وقال رئيس لشركة مدرجة في الرياض إنه يتطلع مع آخرين في مجتمع الأعمال للاستثمار. وأضاف: «إنها الأعظم جودة بأي معيار. الأفضل في المجال». وتستحث الحكومة السعوديين الأثرياء للاستثمار في الطرح الأولي باستخدام السيولة المحتفظ بها في الخارج، إذ ينظر سعوديون كثيرون إلى الأمر كفرصة لإظهار مدى وطنيتهم.
قالت أرامكو أمس إنها تخطط لبيع 1.5% من أسهمها أو نحو ثلاثة مليارات سهم، بسعر استرشادي في نطاق 30 إلى 32 ريالاً، مقدرة قيمة الطرح الأولي بما يصل إلى 96 مليار ريال (25.6 مليار دولار) عند سقف النطاق. وقد تتجاوز بذلك الطرح العام الأولي القياسي لشركة علي بابا الصينية في 2014 والذي بلغت حصيلته 25 مليار دولار.
قد يهمك ايضا :
اكتتاب "أرامكو" يعكس سلامة الخطط الحكومية من خلال تبني رؤية 2030