يضم كلّ منزل بقايا من الشموع القديمة، وهذه الأخيرة قابلة للتدوير بغية الحصول على أخرى جديدة وأنيقة، ويتم ذلك باتباع خطوات بسيطة. وتعد الشموع من مصادر الإضاءة، وتُصنع في أشكال منوّعة، إلا أن الأسطواني بينها هو الأكثر شيوعًا. تتكوّن من الشمع، والشحوم أو ما يشابهها من مواد بطيئة الاحتراق، بالإضافة إلى فتيل. وتضاف العطور لها، كما يدخل في صناعتها أحيانًا شمع العسل. من مكوّناتها الأساسية: شمع البارافين.

طرق إعادة تدوير الشمع، تشمل:

إعادة تدوير الشمع في خطوات بسيطة

• استبدال بجهاز تذويب الشمع، غلايتين توضعان فوق بعضهما البعض على النار.

• تقطيع الشموع ذات الألوان والروائح المتماثلة أو القريبة من بعضها إلى قطع صغيرة، مع الحرص على أن تكون من ذات النوع. علمًا بأن شموع السترونيلا لا تذوب مع الشموع التقليديّة.

خطوات بسيطة في التدبير

• رش القالب المرغوب بطبقة من رذاذ الزيت من الداخل، مع وضع الفتيل في قاع القالب في المنتصف.

• صهر الشمع من خلال صب الشمع في القوالب، مع تركها تبرد.

تدوير الشمع

• إخراج الشموع من القوالب، فاستخدامها سواء للزينة أو الإضاءة.

• البعد عن استخدام حرارة عالية للغاية لغرض صهر الشموع، إذ أنّها قد تتسب في اشتعالها.

أشكال جميلة من الشمع

• البعد عن خلط أنواع مختلفة من الشمع، مثل: الدمج بين الشموع العادية وشموع فول الصويا.

• البعد عن دمج روائح مختلفة مع بعضها، لأنّ رائحة الناتج قد تكون غير محببة.

الشمع القديم في التزيين

• صب الشمع في صينية أو ورقة ألومينيوم. وعند صعوبة إخراج شمعة من القالب، يوضع هذا الأخير في المجمدة لبعض الوقت، أو تسخن الأطراف باستخدام المجفف الكهربائي لتسهيل خروجها.

قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ :

الأشكال الجديدة الخاصة بديكورات الشمع للمنازل العصرية

استخدمي الإضاءة الملونة وأوعية الأزهار لتزيين البلكونة المسقوفة بقرميد