القاهرة - العراق اليوم
الشعور بالأمان في العلاقة يحتاجه الرجل والمرأة على حد سواء، فالمرة ليست وحدها من تحتاج إليه، فالرجل أيضا يحتاج إلى الشعور بالأمان مع أنثاه التي ارتبط بها لتشاركه الحياة بتفاصيلها الدقيقة، ترى من هي المرأة التي لا يشعر معها الرجل بالأمان.
صفات المرأة التي لا يشعر الرجل معها بالأمان
مغرورة
المرأة المغرورة لا يشعر معها الرجل بالأمان، فغرورها أقوى منها وأقوى من حُبها وله أن يُطيح بأي علاقة مهما كانت قوتها، لذلك لا يلتف كثير من الرجال إلى المرأة المغرورة وكثيرا ما تكون بعيدة عن إختيارهم عند الإرتباط والزواج.
أنانية
المرأة الأنانية لا يشعر معها الرجل بالأمان لأنها لا تفكر في نفسها وفي الحصول على ما تريده هي فقط، كما أن أنانية المرأة قد تكون سببا في إحباط الرجل، وبخاصة عندما لا يجد منها ما يتوجب عليها القيام به من واجبات نحوه كزوج لها.
متقلبة الود
المرأة متقلبة الود لا يشعر معها الرجل بالأمان، لأن ودها مرهون بيسر حال الرجل، فإذا كان متيسر الحال باتت أقرب الناس إليه تدعي وده وحبه، وإن جار عليه الزمان تغيرت مشاعرها نحوه بصورة مفاجئة وبإنحدار شديد، فكما يقولون" متقلب الود تفضحه الشدائد."
مادية
المرأة المادية التي تهتم بالماديات لا يشعر معها الرجل بالأمان، فكل ما تريده المادة فقط، ولذا فهي جيدة مع الرجل فقط كلما كان سخيا معها ويعطيها المال بلا حساب.
كاذبة
المرأة الكاذبة لا يشعر معها الرجل بالأمان، لأن كذب المرأة على الرجل دائما يجعل كلامها كله قابل للتشكيك فيه وعدم التصديق عليه، لذا لا يشعر معها الرجل بالأمان لأن من يعرف طريق الكذب لا يمكن منحه الثقة وفي ذلك إنعدام للأمان.
مواقف تُشعر الرجل بأنه في علاقة غير آمنة
قد يمر الرجل بمواقف تصيب بخيبة أمل وصدمة قوية، وتشعره بأنه في علاقة غير آمنة، مثل
التخلي
تخلي المرأة عن الرجل عند مروره بأزمة ما في أي موقف من المواقف الحياتية، وبدلا من أن يجد إمرأته تقف بجواره تدعمه وتسانده، يجدها مكتوفة الأيدي تشاهد ما يحدث له عن بعد مثلها مثل الغرباء، حيث يكون التخلي هو رد فعلها الوحيد حينذاك.
الخيانة
إذا شعر الرجل بخيانة المرأة له، فهو يشعر بأنه في علاقة غير آمنة ويحاول جاهدا التخلص من تلك العلاقة لأنها مصدر قلق وقلة ثقة وعدم راحة وعدم أمان له.
قد يهمك ايضا
تعرفي على الأبراج الأكثر خيانة بين الرجال واكتشفي مدى صدق شريك حياتك
تعرف على قصة الاحتفال بيوم المرأة العالمي تقديرًا لدورها في الحياة