الجيش التركي

قررت تركيا رفع حالة الطوارئ، بعد مرور عامين على محاولة الانقلاب الفاشلة في البلاد. وفرض حالة الطوارئ سيكون وفقا لـ"مؤشرات خطيرة تتوقعها الحكومة"، لافتة إلى أن هذه التوقعات تعني انتشار العنف الذي قد يتداخل مع البيئة الديمقراطية أو الحقوق الدستورية الأساسية وحريات مواطنيها.