يبدو أن أصحاب البشرة السمراء في جميع انحاء العالم، قرروا انهاء العنصرية بشكل نهائي، فلم تتوقف المظاهرات المنددة بوقف العنصرية في جميع أنحاء الولايات المتحدة الأمريكية منذ عدة أشهر، ولم يكتفوا بذلك فقط، ولكن انتقل التنديد بالعنصرية السلمي إلى الاعتداء بالضرب في بعض الأحيان على من يشاركوا في العنصرية. وفي مقطع فيديو جديد متداول عبر منصات السوشيال ميديا المختلفة، ظهرتتمة

يواجه العالم من جديد مشقة مواجهة العنصرية بعد اعتقاد خاطىء بأنمثل هذه القضايا قد حسمت منذ عقود ، وأن العالم قد بدأ عصر جديد من المساواة وعدم التمييز، وهذا يعكس ما يواجهة المهتمين بمجال الموضة والأزياء من أصحاب البشرة السمراء من التزامات مزدوجة، حيث الدعوة إلى إنسانيتهم ، ودروس الجمال والأزياء والموضة من جانب آخر. وتثبت الثورة  ضد العنصرية أنتتمة

فهم محررو مجلات النساء أهمية وجود غلاف جيد، وأشارت إحدى الصحف إلى أن الصورة التوضيحية عن تمثال الملكة فيكتوريا المحاط بالنساء اللواتي يتصرفن كنماذج يحتذى بها في المجتمع المحلي، نُسبت إليهن الفضل في دفع مجلة "ذا إنغلتورنس ماغازين" التي تصدرها السيدة بيتونز إلى أفضل الكتب مبيعا في عام 1857، مما أكسبها ممولين أكثر من أي مجلة أخرى في الإمبراطورية الإعلامية.تتمة