أكد عبد الحسين الهنداوي، مستشار رئيس الحكومة العراقية لشؤون الانتخابات، اليوم الثلاثاء، أن الأمم المتحدة ستراقب الانتخابات التشريعية المقبلة في العراق، ولن تشرف عليها. وقال في تصريح صحفي، إن "دور الأمم المتحدة في الانتخابات هو المراقبة من خلال التقييم وليس الإشراف، ولن تتدخل بإدارتها". وأضاف، أن "العراقيين سيديرون الانتخابات في كل مراحلها". وفي وقت سابق، أكد رئيس الحكومة العراقية مصطفىتتمة

تحدث كاطع الركابي، القيادي في ائتلاف دولة القانون، اليوم السبت (6 شباط 2021)، عن سبب رفض ائتلافه الإشراف الأممي على الانتخابات البرلمانية العراقية المقبلة.   وقال الركابي في حديث صحفي إن "أي دولة تحترم نفسها، وتملك سيادة كاملة، لا يمكن لها القبول على موضوع الاشراف الاممي على الانتخابات.. والعراق دولة ذات سيادة ومعترف بها من كل العالم، ومن غير الممكنتتمة

أعرب الناطق عن تجمع تحشيد، ناجي الابراهيمي ، عن ترحيب التجمع بقيام الأمم المتحدة بدور جذري ومهم وايجابي لترتيب الانتخابات القادمة وتحقيق العدالة والنزاهة فيها، واصفا إياه بأنه “دور لابد منه”. مستدركا بالاشارة ان الامم المتحدة “أثبتت” بأنها “غير قادرة على الوقوف مع الشعب العراقي ولا مع الديمقراطية ولا مع نزاهة الانتخابات. وقال الابراهيمي على هامش اجتماع لتجمع تحشيد لمناقشةتتمة

قال رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي، الأربعاء، إن "بعض القوى لعبت دوراً أدى إلى أن يكون العراق ساحة لتسوية حسابات".ورأي الكاظمي في كلمة ألقاها خلال استقباله أعضاء لجنة الأمن والدفاع النيابية أن "الحرب استنزفت منا الكثير وكانت السبب الرئيسي وراء الأزمة الاقتصادية. لم نستطع أن نبني أنفسنا طوال السنوات الماضية لأننا انحصرنا في زاوية واحدة".وشدد على أن "الدم العراقي يجبتتمة

تعرضت ممثلة الأمين العام للأمم المتحدة في العراق جينين بلاسخارت إلى انتقادات شديدة بعد زيارتها الأخيرة لطهران، وصلت إلى حد اتهام البعثة الأممية بـ«شرعنة تزوير الانتخابات العراقية» ومطالبة الأمين العام للأمم المتحدة بإقالتها من منصبها. وفيما التزمت البعثة الأممية (يونامي) الصمت حيال الزيارة والانتقادات الموجهة ضدها (حتى ساعة إعداد التقرير)، استقى المنتقدون للزيارة ووسائل الإعلام المحلية في بغداد معظم المعلوماتتتمة

أثار الإعلان عن رسالة وجهها وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين، الأسبوع الماضي، إلى مجلس الأمن الدولي بشأن الإشراف على الانتخابات العراقية، جدلاً سياسياً في مختلف الأوساط البرلمانية والحزبية في العراق. وبرغم التوضيحات الصادرة عن وزارة الخارجية وعن مكتب رئيس الوزراء بشأن مفهوم الإشراف المطلوب، فإن العديد من القوى والكتل والأحزاب السياسية أعلنت رفضها لهذا الطلب من بوابة انتهاك السيادة، بينماتتمة

حددت مفوضية الانتخابات العراقية المستقلة، أمس، موعدا نهائيا لتسجيل قوائم المرشحين والتحالفات الراغبة في المشاركة في الانتخابات النيابية العامة المقررة في أكتوبر (تشرين الأول) المقبل. في الأثناء، كشفت المتحدثة الرسمية باسم المفوضية عن أن 52 من أصل 235 حزباً مسجلا لدى دائرة الأحزاب راجعوا مفوضية الانتخابات وأبدوا رغبتهم في المشاركة فيها. وقالت المفوضية في بيان أمس، إنه بـ«حسب الجدول الزمنيتتمة

كشفت اللجنة القانونية النيابية العراقية  السبت عن اهم القوانين ضمن جدول أعمال مجلس النواب العراقي  وابرزها تعديل قانون الانتخابات. وكشفت عضو اللجنة بهار محمود في تصريحات صحفية إن هناك مقترحاً لتعديل قانون الانتخابات الذي يعد من أبرز القوانين الواجب تعديلها في المرحلة المقبلة، إضافة الى قانون الموازنة العامة. واضافت محمود ان قانون المحكمة الاتحادية من القوانين المهمة التي ستتصدر جدولتتمة

كشف وزير الخارجية العراقي، فؤاد حسين، أمس، عن إرسال بلاده رسالة إلى رئيس مجلس الأمن بشأن الانتخابات العراقية المبكرة المقرر إجراؤها في أكتوبر (تشرين الأول) المقبل، رغم التكهنات بتأجيل الموعد إلى مطلع العام المقبل.وذكر بيان لوزارة الخارجية أن حسين؛ الذي اجتمع مع رئيس بعثة الاتحاد الأوروبي مارتن هيث ونائبه جان بيرنارد، ورئيس البعثة الاستشارية التابعة للاتحاد الأوروبي لدى العراق، «بحثتتمة

عد النائب علي الغانمي، اليوم الأحد، أن تاجيل الانتخابات لا يعني منح فرصة للمفوضية فحسب، بل هو فتح ابواب التحدي من اجل اقامة انتخابات اكثر نزاهة، داعيا المفوضية إلى الاسراع بوتيرة العمل.   وقال الغانمي في تصريح صحفي ، إن "اجراء الانتخابات المبكرة بحاجة الى تسريع وتيرة في عمل مفوضية الانتخابات بكافة النواحي وخصوصا اكمال تحديث السجلات بايومتريا".   وأضافتتمة