تُعدّ الأحذية المسطّحة من القطع الضرورية في خزانة كلّ امرأة، فهي مريحة وعملية يمكننا ارتداؤها إلى العمل، أو على الأقل للتنقّل، ويمكن تنسيقها ببساطة مع أيّ شيء من البدلات والفساتين إلى بنطلونات الجينز، وكما هو الحال مع أيّ نمط آخر للأحذية، فإنّ اتجاهات الأحذية تأتي وتذهب مع تغيّر المواسم، كما نشهد الآن الوقت لتحديث خزانة أحذيتكِ. ومن خلال تقرير شركةتتمة

شاركت الفنانة المصرية زينة جمهورها بصور جديدة لها عبر موقع "إنستغرام"، حيث ظهرت وهي ترتدي ملابس الباليه، وتتلقى تدريبًا على يد أحد المدربين، وعلقت على واحدة من الصور فقالت: "مسلسل لأعلى سعر". جمهور زينة أبدى إعجابه بملابس الباليه التي ارتدتها وجعلتها تبدو في سن أصغر، بينما سألها البعض إن كانت تعلمت الباليه في الطفولة، فيما اعتبر البعض أنها تحاول نسيانتتمة

أكدت الفنانة وراقصة الباليه رقم واحد في تونس نوال إسكندراني أن الرقص أن ليس أقل أهمية من باقي الفنون، وأنها في حياتها لم تكتب قصة ولم تؤلف حكاية ومع ذلك تمكنت من  تقديم حكايات خلال عروضها الراقصة وذلك بتصور ما عاشته على أرض الواقع ، وقد كانت البداية عندما تمت دعوتها من طرف رجاء بن عمار في مارسآذار 2011 لتقدمتتمة

تأسست مدرسة الموسيقى والباليه، أول مدرسة في الشرق الاوسط والوطن العربيّ عام 1968، بدأت باسم "مدرسة بغداد للموسيقى" أضيفت إليها الباليه عام 1969 وأصحبت المدرسة مدرسة الموسيقى والباليه، وأضيف إليها القسم الشرقي عام 1970، وتكاملت المدرسة وأقسامها عام 1971، وبدأ الطلاب بالتهافت عليها من أنحاء العراق كافة، ويكون قبولهم بعد اختبارهم، (أذن وسمع وذاكرة وإيقاع) لمعرفة إمكانيّة استجابة وتقبّل الموسيقىتتمة

 يبدي الصغار في الهند اهتماما متزايدا بالرقص الهندي الذي تعود جذوره الى المعابد الهندية القديمة قبل اكثر من الفي سنة، معرضين عن فنون معاصرة مثل الباليه والجاز والهيب هوب. في احد صالات التدريب في نيودلهي، يلطم شبان وشابات ارجلهم في الارض مع ضربات الايقاع، ويتمايلون في حركات سريعة في رقصة كلاسيكية هندية تعود جذورها الى التقاليد الدينية الهندوسية الضاربة فيتتمة

يعود راقص الباليه العالمي كارلوس أكوستا لجذوره الكوبية عندما تقدم فرقته الجديدة للرقص عرضا الشهر القادم. ومنذ أن اعتزل العام الماضي العمل مع فرقة الباليه الملكية في لندن عاد الفنان البالغ من العمر 42 عاما لمدينته هافانا لتأسيس فرقة أكوستا دانزا. وقال أكوستا في مؤتمر صحفي يوم الخميس "بلدي جعلت من الممكن بالنسبة لي أن أصبح راقصا للباليه وأريد أنتتمة

أطلقت تلميذة أسترالية مسلمة حملة عبر الإنترنت لجمع 10 آلاف دولار تبرعات؛ حتى يمكنها التدريب الاحترافي على رقص الباليه داخل مدرسة مهنية لمدة عام واحد، رافضة التخلي عن هدفها مع تمسُكها بشعائر دينها، كما تخطط لجمع الناس معًا باعتبارها أول راقصة باليه مسلمة، وإلهام المزيد من الأشخاص الآخرين كي يؤمنوا بأنفسهم ويحققوا أحلامهم، بغض النظر عن الدين أو العرق أوتتمة