ينتشر أكثر من 3 آلاف نوع من أنواع البعوض في الطبيعة حول العالم، لكن قلة لقلة منها تستطيع تعقب البشر وتختص بامتصاص الدماء البشرية.قالت كارولين ماكبرايد، الأستاذة المساعدة في علم البيئة وعلم الأحياء التطوري في جامعة "برينستون" لعلوم الأعصاب في معهد نيوجرسي بأميركا: "في بعض الحالات التي تطورت فيها البعوضة التي تلدغ البشر أصبحت من خلال هذا التطور نواقل مرضيةتتمة

لم تتوقف منظمة الصحة العالمية عن تفنيد الكثير من الشائعات التي غصت بها مواقع التواصل الاجتماعي منذ بدء انتشار فيروس كورونا في الصين في ديسمبر الماضي حتى اليوم.نستعرض هنا أبرز 10 شائعات أو أكاذيب تداولها مستخدمو وسائل التواصل الاجتماعي على نطاق واسع بشأن فيروس كورونا خلال الأشهر الماضية، ورد منظمة الصحة العالمية عليها.البعوض ينقل كوروناتقول منظمة الصحة العالمية إن فيروستتمة

كشفت دراسة حديثة أن البعوض يمكن "تعديله" وراثيا بهدف منع انتشار حمى الضنك بين البشر، وهو أمر أثبت صحته علماء في جامعة كاليفورنيا بسان دييغو. وابتكر العلماء بعوضا معدلا وراثيا، غير قادر على نقل حمضى الضنك إلى البشر عبر اللدغات واللسعات، وأوضحت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية أن العلماء حقنوا الحشرات بـ"بروتينات جهاز المناعة البشرية" بهدف محاربة جميع أنواع حمى الضنك الأربعة، وتابعت "هذه البروتيناتتتمة

أكدت السلطات الصحية في إسبانيا حالة انتقال مرض حمى الضنك إلى رجل عن طريق الجنس، وهي الأولى من نوعها لفيروس كان يعتقد أنه لا ينتقل إلا عن طريق البعوض حتى وقت قريب. وقالت سوزانا جيمينيز من قسم الصحة العامة في منطقة مدريد، إن رجل (41 عاما) من مدريد أصيب بمرض حمى الضنك بعد ممارسة الجنس، وأضافت أنه تم تأكيد الإصابةتتمة

اقتربت مجموعة من العلماء من الوصول إلى حل ثوري لمكافحة لدغات البعوض للبشر، مما يبشر بوضع حد للأمراض التي تنتشر عبر الحشرة الضارة. ووفقًا لموقع "سي إن إن"، توصل العلماء إلى أن الأدوية التي يستخدمها البشر للحمية الغذائية، يمكن أن تفقد إناث البعوض شهيتها للحصول على الدم البشري. وجاء في الدراسة التي لا تزال في مراحلها الأولى، أن مثل هذهتتمة

وجد علماء أن القضاء على البعوض من البلدان التي خرّبتها الملاريا لن يكون له تأثير سلبي على أي نوع آخر من الأنواع المحلية، ووجد الباحثون أن القضاء على نوع واحد من البعوض محليا يمكن أن يخفض بشكل كبير حالات الملاريا دون التأثير بشكل جذري على النظام الغذائي لأي حيوان آخر. وأصيب نحو 216 مليون شخص في جميع أنحاء العالم عامتتمة

رغم إمكانات الأغذية المُعدّلة وراثيا لمكافحة الأمراض والجوع فإنّها لا تزال مُثيرة للجدل. الخنازير أعلن علماء مِن معهد روزلين في جامعة ادنبره، الأسبوع الماضي، أنهم حذفوا الجزء من الحمض النووي الذي يترك الخنازير عرضة للخلل التناسلي والمتلازمة التنفسية، والذي يقدر أن يكلف المزارعين الأوروبيين 1.5 مليار جنيه إسترليني في السنة نتيجة فقد الماشية وانخفاض الإنتاجية، ويتم حظر الحيوانات المعدلة وراثياتتمة

يستخدمه المواطنين بغرض طرد البعوض من المكان، إلا أنه قد تسبب في فاجعة غير متوقعة، بعدما أشعل والدين مبيد حشري يعرف بـ”بخور الناموس”، في غرفة ينام بها طفليهما، وأغلقوا بعدها منافذ الحجرة حتى يتمكن البخور من القيام بمهمته في القضاء على الناموس، غير عابئين بانه سيتسبب في قتل طفليهما. ما هو بخور الناموس؟ هو أحد المببيدات الحشرية التي انتشرت بشكلتتمة

بدأ اطلاق ملايين من البعوض المصري الحامل لبكتيريا معينة في ريو دي جانيرو للحد من انتشار فيروسات حمى الضنك وزيكا وشيكونغونيا. ويشارك معهد الابحاث البرازيلي "فيوكروز" في برنامج "القضاء على حمى الضنك" بقيادة استراليا والذي يقوم منذ نهاية العام 2016 على انتاح واسع النطاق لبعوض يحمل بكتيريا الولبخية المشتركة بين الفراشات واليعاسيب والعناكب. وينتج "فيوكروز" راهنا 1,6 مليونا من هذاتتمة

كشفت دراسة جديدة، عن أفضل وسيلة لإبعاد البعوض، ويمكن تعبئتها وأخذها في العطلات المقبلة، وعلى الرغم من الشمع المخصص لإبعاد البعوض، وأجهزة الإنذار والأجهزة القابلة للإرتداء لإبعاد البعوض، وجد العلماء أنها لا تفعل أفضل من رذاذ البعوض، والمكونات التي تعمل في الواقع هي "DEET" و "PMD"، وهي المكونات النشطة في زيت الكافور مع الليمون، ولا تفعل الشموع شيئًا للبعوض فيتتمة