رحل بلا استئذان وبلا إنذار، ففقدت «البيان» فجأة أيقونة من أيقونات التميز فيها، وما أكثرها، لكن الزميل المرحوم عبد الحي محمد الذي اختاره الله إلى جواره بالأمس، كان له أداء خاص ومختلف، جعل منه قدوة مهنية للزملاء، ليس في «البيان» فقط بل في الساحة الإعلامية المحلية التي خدم فيها لنحو 25 عاماً. غيابه، ورحيله، خسارة أكيدة لأسرته الصغيرة، لكنه فيتتمة

أعلنت سكاي نيوز عربية خلال جلسة مباشرة هي الأولى من نوعها عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" انطلاقتها الجديدة، التي تقدم من خلالها إطلالة مبتكرة لإعلام عصري يواكب التطورات والمتغيرات على الساحة الإعلامية، ويعزز مكانة القناة في ريادة التطوير والارتقاء بالعمل الإعلامي.وتنطلق القناة بحلتها الجديدة، الأحد، الموافق 6 سبتمبر عند الساعة التاسعة صباحا بتوقيت غرينيتش، أو الواحدة ظهرا بتوقيتتتمة

تبدأ الإعلامية وفاء الكيلانى خلال الأيام القليلة المقبلة برنامجها الجديد "تخاريف"، والذى سيذاع على إحدى القنوات العربية.   البرنامج يعيد وفاء الكيلانى مرة أخرى إلى الساحة الإعلامية بعد توقف طويل، حيث ينتمى البرنامج لنوعية البرامج الحوارية الساخنة، حيث تستضيف فى أولى حلقاتها النجم اللبنانى وائل كفورى، وسيذاع فى الثامنة والنصف مساء، ومن البرامج التى قدمتها وفاء الكيلانى خلال مسيرتها الإعلامية،تتمة

استضاف المركز الإعلامي بمحافظة العقيق، 34 إعلاميا على مائدة إفطار رمضاني، بحضور عدد من الكتّاب والمثقفين ومتحدثي الجهات الحكومية بالباحة ورئيس المجلس البلدي في أمانة المنطقة أحمد الهادي. وناقش الحضور عددا من القضايا المتعلقة بالساحة الإعلامية بمنطقة الباحة ومحافظاتها وكيفية النهوض بالعمل الصحفي بالمنطقة وتطويره وتنظيمه بما يعود بالنفع والفائدة على خدمة الوطن والمواطن، والمساهمة في تطوير المنطقة وتقدمها واستغلالتتمة

عبّرت الفنانة ليلى علوي، عن سعادتها الكبيرة بانطلاق قنوات DMC، ووصفتها بأنها ستكون منافسًا قويًا على الساحة الإعلامية. وقالت ليلى علوي، في تصريحاتها للإعلامية سالي شاهين، على هامش الاحتفال: "إنها تنتظر انطلاق القناة هي وأسرتها وأصدقائها "على نار" لتستمتع ببرامجها المتنوعة بخاصة برنامج "قعدة رجالة". وأضافت: "أنها تابعت الدعاية الخاصة بالقناة وتعرّفت على نجومها ومقدمي برامجها المختلفة، وهو ما أكدتتمة

أكدت الإعلامية العراقية راندا سمير  أن ما تشهده الساحة الإعلامية أشبه ما يكون بالمعركة ، وأن الإعلام على المستويين العربي والمصري  أصبح في أدني مستوياته ، بعد أن كان رائدآ في تصدير فنون الحقائق  والساحة الإعلامية الآن تحكمها المصالح والأهواء الشخصية ، وحصرها بين مؤيد ومعارض وكل منا يغني علي ليلاه ، دون النظر لمصلحة الوطن والمجتمع  ، وفي النهايةتتمة