كشفت صور التقطتها طائرة مسيرة أن الأماكن التي تضع فيها سلاحف البحر الخضراء المهددة بالانقراض، على سواحل أستراليا بيضها أكبر بكثير مما كان يعتقد سابقا، حيث يوجد فيه عشرات الآلاف من السلاحف. وأحصى الباحثون أنواع السلاحف المهددة بالانقراض، والتي تحمل الاسم العلمي "شيلونيا ميداس" في جزيرة رين في منطقة الحاجز المرجاني العظيم بمساعدة طائرة مسيرة. وفوجئوا أن ما يصل إلىتتمة

تعد "السلاحف" من الحيوانات البرمائية والتي يفضل الكثير من الأشخاص تربيتها في المنزل، وعشاق هذه الكائنات سيصابون بالدهشة من هذا الكائن البطيء، لأن السلاحف لها أنواع في غاية الغرابة، كالآتي: السلاحف الشائكة توجد هذه السلاحف في جنوب شرق آسيا، وشكلها من الخارج على هيئة "ترس"، وكأنه مزود بمسامير، وهذه المسامير تزداد وضوحا كلما تقدم عمر السلحفاة. سلحفاة ذات أهداب يوجدتتمة

وجد مستكشف في لقطات مذهلة قام بتصويرها أن الفراشات تشرب دموع السلاحف، بل والعرق والبول البشري، من أجل البقاء على قيد الحياة في البيئات القاسية. وتشرب المخلوقات الجميلة أي شيء لتقاتل من أجل البقاء في غابات الأمازون المطيرة التي تفتقر للمغذيات. وعلى الرغم من أن الأمازون تحتوي على الكثير من الماء، إلا أن الفراشات تبحث عن الصوديوم من أجل الحصولتتمة

أعلنت حديقة حيوانات "سوشو" في الصين، الاثنين، وفاة واحدة من أندر السلاحف في العالم، حيث ذكر ذلك موقع "لايف ساينس" إلى أن عمر السلحفاة 90 عامًا، مؤكدًا أنها الأنثى الوحيدة الموجودة في العالم من فصيلة سلحفاة "يانغتسي". ولفت الموقع إلى أن هذا النوع، أوشك على الانقراض، مشيرًا إلى أن اثنين فقط من الذكور يعيشان في فيتنام، وأضاف أن وفاة السلحفاة،تتمة

تُصاب العديد من السلاحف بطفرات وراثية، والبرص هو الأكثر شيوعًا بين هذه الطفرات، ومن بين الآثار الجانبية نقص المناعة الحاد، ومن النادر جدًا ما تعيش هذا الزاحف إلى سن النضوج. ومع ذلك، فإن الزواحف المُصابة بهذه الطفرات الوراثية، تتمتع بمظهر جميل للغاية، وقد تمكن العلماء من توليد مثل هذا النوع من السلاحف لتربيتها في المنزل، حيث تمتلك فرصة كبيرة جدًاتتمة

ارتبط ارتفاع وجود عدد السلاحف على الشواطئ في شمال شرق الولايات المتحدة بالتغييرات في درجة حرارة المحيطات العالمية. وذكرت صحيفة "الإندبندنت" البريطانية أن السلحفاة كيمب البحرية أحد أكثر أنواع الكائنات الحية المهددة بالانقراض في العالم، وشعر العلماء في السنوات الأخيرة بالقلق بسبب زيادة عدد السلاحف النافقة على الشواطئ. ويمكن أن يؤدي التعرض إلى الماء البارد إلى حالة من الخمول فيتتمة

كشفت دراسة جديدة شملت المحيطات حول العالم عن العثور على أجزاء بلاستيكية في جميع أنواع السلاحف، إذ الجسميات الدقيقة والألياف الصغيرة في أحشاء أكثر من 100 هيكل للسلاحف من المحيط الأطلسي والهادئ والبحر الأبيض المتوسط. وجاءت نسبة كبيرة من المواد المستخلصة في شكل ألياف مثل تلك المستخدمة في الملابس، ومرشحات السجائر وشباك الصيد، لكن العلماء وجدوا أيضا أجزاء صغيرة جداتتمة

نشرت محمية حيوانات في مدينة شانغراو الصينية، شريط فيديو لسلحفاة غريبة عُثر عليها في إحدى بحيرات المحمية. وأوضح خبراء الأحياء، أن السلحفاة الغريبة التي تمتلك رأسين منفصلين تقوم بتحريك أطرافها بشكل منفصل في كل جهة من جسدها، ما يدل على أن كل رأس يتحكم بجهة من الجسد. وأكّد الخبراء في المحمية، أن سبب ظهور هذه السلحفاة النادرة قد يكون خللًاتتمة

عثر على 122 سلحفاة بحرية تنتمي بأكثريتها لجنس مهدد بالانقراض، نافقة على شواطئ بويرتو أريستا في جنوب ولاية تشياباس المكسيكية، من دون معرفة أسباب هذه الحالات على ما أعلنت السلطات. وأوضح هيئات حكومية تابعة لوزارة البيئة في بيان أن آثاراً لضربات على الرأس والقوقعة وأخرى متروكة من سنانير وجدت على 10 % من السلاحف النافقة. وأشار البيان إلى أن أسبابتتمة

«غيّرتُ نظرة المجتمع إلى عملي.. وأحببتُ الطيور الجارحة وعوّدتها على تقبّلي والتجاوب معي»، بنبرة لم تخلُ من التحدي جاءت هذه الكلمات على لسان مدربة الطيور والجوارح، المواطنة جواهر الشامسي، التي رأت أن «المصادفة» منحتها فرصة لخوض تحدٍّ مجتمعي ووظيفي، وضعها في الصدارة بين رائدات العمل النسائي في مهن ووظائف خطرة وفريدة. ست سنوات من الجهد والتدريب والعمل مع كل أنواعتتمة