تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي،رسالة وجهها معلم متقاعد إلى معلمة ضربت ابنته.وجاء في الرسالة “أولا وجب علي أن أشكرك على مجهوداتك في آداء وظيفتك بصفتي وليا وألاحظ نتائج عملك على ابنتي”.وأضاف “لكنها مؤخرا تشتكي من الضرب، أعرف أنه تأديبي وغير مبرح، وتغرق في البكاء، واستغرق وقتا لإسكاتها”.وتابع “لا أريد أن أعرف الأسباب لأنني أعرف أنه تأديبي لأنها ربما خالفت النظامتتمة

عندما يستنفذ الإنسان جميع الفرص يكن الرد عنيفًا، فالصبر نفذ، هذا ما روته الفنانة شيما عادل مؤخرًا، بعد تعرضها للإهانة من زوجها لاعب الأهلي السابق محمد عبد الله والمدير العام لفريق الإنتاج الحربي حاليًا. روت شيما تفاصيل ما تعرضت له بعدما نفذ صبرها وقررت أن تفصح عما بداخلها، وذلك بعدما تعرضت للضرب والسب والقذف منه، بالإضافة إلى سرقة مُتعلقاتها الشخصيةتتمة

يمتلئ كل بيت بالعديد من الخلافات الزوجية التي تتسبب في شجار دائم بين زوجين، قد يصل أحيانا للتراشق بالألفاظ والضرب أو تكسير بعض قطع الأثاث في المنزل، وهذا المشهد يؤثر بشكل سلبي على نفسية الطفل، ويجعله عدوانيا أو يعاني من مشاكل في التركيز وغيرها من المشاكل النفسية، لذلك يجب اتباع بعض النصائح لتجنب رؤية الطفل لمشاجرة بين والديه، والتي أشارتتمة

شهدت فلسطين واقعة قتل فتاة في السادسة عشر من عمرها على يد ” راق ” ،بعدما ضربها ضربًا مبرحًا إلى أن فارقت الحياة، لتذهب ضحية للسحر والشعوذة. وزعم الراق أنه كان يخرج ” جني ” من جسد الفتاة، بتوجيه اللكمات لها والضرب القاسي. وادعى الراق أنه أخرج ثلاثة من الجن من جسد الفتاة، فيما رفض الرابع الخروج، ما دعاه لمزيدتتمة

طفلي كثير الحركة مشتت الإنتباه، كثير الصراخ، لا يهدأ في مكان واحد، يضرب أقرانه، يتعامل بعنف، أضربه بعصبية بعد أن تتبدد كل محاولاتي لتهدئته أو لحل المشكلة، أما أبوه فهو أشد عنفًا مني، يضربه بشدة، بعد عودته من العمل منهكًا، فينخلع قلبي وأخاف عليه." تتساءل الأم الحائرة: "هل يفيد العقاب الشديد في تعديل سلوك طفلي؟" تناولنا هذا السؤال في ظل المتغيرات الحاليةتتمة

 قالت المتهمة بقتل إبنها البالغ من العمر 13 سنة بإمبابة عقب القبض عليها أنها لم تقصد قتله، حيث أصيبت بحالة من الهياج بعد اكتشافها عدم توجهه لأداء الامتحان واعتدت عليه بالضرب حيث وضعت يديها على رقبته وخنقته إلا أنها فوجئت بفقدانه الوعى. وأضافت المتهمة "صالحة" أنها اعتقدت أن ابنها أصيب بفقدان الوعى فقط ولم يفارق الحياة، ونقلته إلى المستشفى، إلاتتمة

قوات الاحتلال تعتدي بالضرب على الشيخ عمر الكسواني في باحات المسجد الأقصىتتمة

عادة ما يتجه الطفل الصغير للعض والضرب دون التفكير فى عواقب ما يفعله مع الوضع فى الاعتبار أن مثل تلك التصرفات من جانب الطفل أمر يجب التعامل معه على الفور لأنه من شأنه أن يؤذى الطفل على المستويين النفسى والجسدى. وبالطبع فإنه يكون من الصعب على الأم أن ترى طفلا آخر يضرب طفلها أو أن ترى طفلها يضرب طفلا آخر. وعلى الأمتتمة

عادة ما يتجه الطفل الصغير للعض والضرب دون التفكير فى عواقب ما يفعله مع الوضع فى الاعتبار أن مثل تلك التصرفات من جانب الطفل أمر يجب التعامل معه على الفور لأنه من شأنه أن يؤذى الطفل على المستويين النفسى والجسدى. وبالطبع فإنه يكون من الصعب على الأم أن ترى طفلا آخر يضرب طفلها أو أن ترى طفلها يضرب طفلا آخر. وعلى الأمتتمة

انتهى الطفل "يوسف" ذو السنوات العشر من صلاة العصر، والتقط أدواته للحاق بدرسه الديني، استأذن والده في الخروج ولحقت به أمه لتودعه أمام باب المنزل وتطبع قبلة سريعة على وجنته لم تدرك أنها ستكون الأخيرة التي تلثم فيها وجه ابنها وهو دافئ نابض بالحياة. لم تنتبه الأم إلى أن هناك، وعلى بعد أمتار قليلة منها من يكيد، وينسج الخطط الشيطانيةتتمة