ذكرت صحيفة "إندبندنت" البريطانية رصد علماء لعدد غير مسبوق من الحيتان الزرقاء في المياه الساحلية حول جزيرة جورجيا قرب القارة القطبية الجنوبية. وبين مسح شامل تقوده "البعثة البريطانية في القطب الجنوبي" نحو 36 مشاهدة منفصلة للحيتان الزرقاء في المنطقة، بلغ عددها الإجمالي نحو 55 حوتا استطاع العلماء التعرف عليها. وأشار فريق البحث إلى أن ذلك العدد من المشاهدات لهذا الصنفتتمة

نبّهت تقارير بيئية، إلى أن أكبر جبل جليدي في العالم، صار على وشك الدخول إلى المحيط، بعدما انفصل عن القطب الجنوبي المتجمد في يوليو/تموز 2017، وبحسب موقع "فوكس نيوز"، فإن الجبل الجليدي الذي يعرف في الوسط العلمي باسم "إي 68" يتجه شيئًا فشيئًا نحو الشمال. وحين انفصل عن الجرف الجليدي "سي"، قبل سنوات، كانت مساحة الجبل الجليدي تقارب 2300 ميلتتمة

يُمثّل القطب الجنوبي دائمًا منطقة بعيدة المنال، غير أنّه يتحوّل حاليًا إلى وجهة سياحية في مشهد قد يسرّع التحوّلات التي تهدد واقعه البيئي. وأصبحت هذه المنطقة مقصدًا سياحيًا، بعدما كانت فيما مضى موقعًا لمختلف أفعال التفضيل (الأكثر برودة، الأشد ريحًا، الأكثر قسوة... إلخ). وهي تمثّل بالنسبة لكثيرين آخرين الحدود، أو آخر الأرض، التي يتوجب زيارتها قبل اختفائها بشكلها الحالي. علىتتمة

تتأهب الهند لإرسال أولى بعثاتها إلى القمر اليوم، بعدما قررت إلغاء إطلاق إحدى مركباتها الفضائية قبل فترة وجيزة من مغادرتها الأرض في رحلة إلى القمر، كان مقرراً لها تاريخ 15 يوليو (تموز) الحالي، حيث قال كيه سيفان، رئيس وكالة الفضاء الهندية: «إن بعثة (تشاندرايان – 2) تعتبر من أكثر مشروعات الفضاء تعقيداً في البلاد حتى الآن، ولقد تأخر إطلاقها بسببتتمة

تستعد وكالة الفضاء الهندية لإطلاق رحلة "شاندريان 2" الطموحة الأسبوع المقبل، والتي من المقرر أن تهبط بالقرب من القطب الجنوبي غير المستكشف حاليًا من القمر بحثًا عن المياه، وفقًا لما نقله تقرير موقع "ديلى ميل" البريطاني.   وسينطلق المسبار "تشاندرايان 2" من مركز "ساتيش دوان" الفضائي في "سريهاريكوتا" على الساحل الجنوبي الغربي للبلاد الساعة 10.21 مساء بتوقيت جرينتش يوم الاثنينتتمة

من المتوقع أن ينشق جبل جليدي بضعف مساحة نيويورك عن جليد "برانت" الواقع على الجرف القاري لقارة القطب الجنوبي، حيث قال الخبراء إن مساحة القطعة الجليدية بلغت 1500 كيلومتر مربع، وسماكتها 150-200 متر. وبدأ الباحثون مراقبة جليد "برانت" الواقع على الجرف القاري لأنتاركتيكا منذ عام 2012، وذلك بعد ملاحظة زيادة شق لم تتغير أبعاده على مدى 35 عاما. وكانت أبعاد الشق تزدادتتمة

تشير الأبحاث الحديثة إلى أن القطب المغناطيسي الشمالي يتحرك حوالي 34 ميلاً (55 كيلومتر) في السنة، عبر خط التاريخ الدولي في عام 2017 ويتجه تاركًا القطب الشمالي الكندي في طريقه إلى روسيا وتحديدًا سيبيريا، وهو ما يُعد تحركًا سريعًا أكثر من أي وقت مضى. ووفقا لصحيفة الإندبندنت البريطانية، أُجبر العلماء على إصدار تحديث حول حالة المجال المغناطيسي للأرض قبل عامتتمة

يشير التفسير المباشر للنسبية العامة إلى أن الانفجار العظيم لم يكن بداية "كل شيء"، في حين وجد باحثون أن دراسة الزمن تأخذنا عبر نوع مختلف من البدايات في الفضاء المعكوس. ومنذ حوالي 90 عاما، أشار عالم فلكي بلجيكي يدعى جورج ليماتري، إلى أن التغييرات في انتقال الضوء من المجرات البعيدة أدت إلى توسع الكون. ومع استمرار العودة على مدار الساعة،تتمة

كشفت شركة "فنتوري" في موناكو عن سيارة تعمل بالكامل على الطاقة الكهربائية مخصصة للمهمات العلمية في القطب الجنوبي، لعدم التسبب بأي تلوّث هناك. وأطلق على هذه السيارة الكهربائية اسم "أنتاركتيكا"، ومن المقرر أن يبدأ اختبارها في المناطق القطبية من الشمال الكندي في آذار/مارس من العام 2019. وقال أمير موناكو ألبير الثاني لوكالة فرانس برس "حين زرت عشرات المحطات العلمية فيتتمة

رصدت وكالة ناسا تركيبا جغرافيا مريخيا شبيها بشخصية تلفزيونية محبوبة لدى الأطفال، ضمن السلسلة الشهيرة "The Muppets". وعرفت الدمية المتحركة المعروفة باسم "بيكر"، بأنها من أكثر الشخصيات هوسًا بالعلم ضمن السلسلة التلفزيونية، وقد أظهرت لقطات رصدتها ناسا تكوينا في القطب الجنوبي للكوكب الأحمر، شبيها للغاية بهذه الشخصية الشهيرة. والتقطت الصورة بواسطة "HiRISE"، وهي كاميرا فائقة الدقة اعتمدت لاستكشاف المريخ بالتفصيل منذتتمة