يبدو أن العلاقة الجيدة بين الطالب والمعلم تتجاوز فكرة التفوق الأكاديمي، بل إنها قد يمتد أثرها لسنوات طوال، حسب دراسة كورية حديثة توصلت إلى أن المراهقين الذين لديهم علاقات جيدة مع معلميهم يتمتعون بصحة بدنية وعقلية أفضل، بناءً على دراسة استمرت 13 عامًا على 20000 من الأشقاء، اكتشف باحثون كوريون وجود صلة بين العلاقات الجيدة بين الطالب والمعلم في المدرسةتتمة

لم يكن التعليم عن بُعد، طريقا مستحدثا لحل المسألة التعليمية بين المعلم وتلاميذه، بالمدارس والجامعات مع بروز جائحة كورونا مؤخرا، بل استخدمته مؤسسات تعليمية منذ أكثر من عقدين، وبدول عربية، مع انبثاق الشبكة الرقمية، التي قربت المسافات، وجعلت بإمكان فرد ببقعة جغرافية ما أن يتابع دروسا بجامعة قريبة ببلده أو بعيدة بقارة أخرى، بل ويجري تقييمه، ويتحصل على شهادة بمجالتتمة

أعلن عمدة موسكو، سيرغي سوبيانين، الخميس، في مدونته الشخصية على الإنترنت، عن تمديد فترة تعليم تلاميذ المدارس في المدينة الذين يدرسون في الصفوف الـ6 – 11 لمدة أسبوعين آخرين،وأعاد إلى الأذهان أن تلاميذ الصفوف الـ 6 – 11 في مدارس موسكو كانوا قد انتقلوا إلى نظام التعليم عن بعد منذ 3 أسابيع. وقال إن عدد الإصابات بـ”كوفيد – 19″ ضمنهمتتمة

بعد دخول بعض المدارس اكتشف المعلمين أن الأطفال يسيئون التصرف أكثر بعد قضاء شهور خارج الفصل الدراسي أثناء الإغلاق، ووجدت دراسة استقصائية أجرتها مجلة Tes للمعلمين ومساعديهم وقادة المدارس أن 69 في المائة يعتقدون أن الأطفال كانوا أكثر شقاوة  بما في ذلك ستة في المائة ممن رأوا أن السلوك يزداد سوءًا "بشكل كبير".وحسب ما ذكرته الديلى ميل البريطانية ، قالتتمة

خلصت دراسة أجريت في 191 دولة إلى أن إعادة فتح المدارس بعد إجراءات العزل العام والعطلات ليست مرتبطة بوجه عام بارتفاع معدلات الإصابة بكوفيد-19، لكن إجراءات العزل العام لمكافحة المرض ستجعل من 2020 عام "ديون تعليمية بسبب الجائحة" تبلغ 300 مليار يوم مدرسي مفقود.وأجرت الدراسة التحليلية مؤسسة (إنسايت فور إديوكيشن) التعليمية المستقلة ومقرها زيوريخ. وأشارت الدراسة إلى أن 84 بالمئةتتمة

ينتظم الثلاثاء، نحو مليوني طالبة وطالب في مدارسهم المنتشرة في المملكة بعد انقطاع استمر نحو 6 أشهر، بفعل أزمة انتشار فيروس كورونا في البلاد.وسعت وزارة التربية، على وقع مخاوف أولياء الأمور من عودة أبنائهم إلى المدارس بعد تسجيل أرقام إصابات غير مسبوقة بالفيروس في مدن الكثافة السكانية في العاصمة والزرقاء ومحافظة إربد شمال البلاد، إلى توزيع الدوام المدرسي على فترات،تتمة

أعلنت السلطات في ووهان أنها ستعيد فتح المدارس ودور الحضانة بالمدينة، الثلاثاء، بعد أن كانت بؤرة فيروس كورونا المستجد وأكثر مدن الصين تضررا من الوباء. وقالت الحكومة المحلية، الجمعة، إن من المقرر أن تستأنف 2842 مؤسسة تعليمية في أنحاء المدينة الدراسة أمام نحو 1.4 مليون طالب، عندما يبدأ فصل الخريف الدراسي. وذكرت المدينة أنها أعدت خططا طارئة للتحول للتعليم من خلال الإنترنت إذا تغيرتتتمة

خطوات جادة اتخذتها حكومات العالم لاستئناف الدراسة بعد أشهر من الإغلاق الإجباري لكبح تفشي جائحة كورونا، إذ أعاد بعضها الطلاب لمدارسهم منذ مايو/أيار، في الوقت نفسه تستعد بعض المدارس لبدء العام الدراسي الجديد خلال أغسطس/آب وسبتمبر/أيلول، لكن بطرق جديدة ومبتكرة تواكب خطة التعايش من الفيروس التاجي. ملايين التلاميذ والطلاب عادوا لصفوفهم التعليمية وتلقوا دروسهم وجها لوجه في الفصول المدرسية، لكنتتمة

تمكن التطور التكنولوجي ودخول الإنترنت من تغير الكثير من هيكل الحياة اليومية، حيث أصبح الوسيلة الأكثر أمناً التى يلجأ إليها الأفراد فى تسيير حياتهم العملية بالإضافة إلى تمكّن العالم فى ظله من إعادة ترتيبه لنفسه فى ظل وجود أزمات ووباءات تسيطر على الساحة العالمية. وانتهجت أغلب دول العالم نهجا متشابها في مواجهة فيروس “كوفيد-19″، المعروف بفيروس كورونا المستجد، يتضمن محاولةتتمة

تسببت أزمة فيروس كورونا المستجد، الذي تحول إلى وباء عالمي (جائحة)، في توقف الدراسة في غالبية دول العالم، لكن بعض المدارس والجامعات بدأت تبحث عن حلول بديلة بينها التعليم الإلكتروني، ورغم أن التعليم الإلكتروني (أون لاين) يساهم في حماية الطلاب من فيروس كورونا المستجد، المسبب لمرض "كوفيد - 19"، إلا أنه لا يمكن الوصول إليه إلا عبر شبكة الإنترنت، التيتتمة