تباينت إغلاقات مؤشرات الأسواق المالية المحلية، خلال جلسة نهاية الأسبوع، حيث نجح مؤشر سوق أبوظبي في الارتداد صعوداً مستقراً بالمنطقة الخضراء، بعد أربع جلسات متتالية من التراجع، فيما واصل مؤشر سوق دبي المالي مسيرته السلبية بأكبر وتيرة هبوط خلال عام، بفعل تعرض الأسهم القيادية لضغوط بيعية مكثفة، متأثراً بتصاعد وتيرة الأحداث الجيوسياسية. وسجلت قيمة تداولات المستثمرين في الأسواق المالية المحلية،تتمة

تراهن أسواق الأسهم المحلية على التوزيعات النقدية للشركات والبنوك المدرجة لضمان تواصل زخم النشاط، لا سيما مع ترقب المستثمرين لهذه التوزيعات التي تعد بمثابة ملاذ آمن لهم، فضلاً عن كونها أهم محركات الأسواق. ووفق رصد «البيان الاقتصادي»، وصلت التوزيعات لنحو 38 شركة مدرجة حتى الآن إلى ما يجاوز 31 مليار درهم، جميعها لا تزال مقترحة بانتظار موافقة الجمعيات العمومية باستثناءتتمة

واصل سوق أبوظبي تحطيم الأرقام في تداولات الأسبوع الماضي مع بلوغه مستويات تاريخية هي الأعلى في 4 سنوات ونصف بمكاسب سوقية تخطت 4 مليارات درهم، مدعوماً بمكاسب أسهم البنوك بقيادة «أبوظبي الأول»، فيما تراجع سوق دبي متأثراً بضغوط بيعية على أسهم العقار مع ترقب المستثمرين لإعلان الشركات عن نتائجها وتوزيعاتها السنوية. وارتفع سوق أبوظبي خلال الأسبوع بنسبة 1.33%، وهي ثانيتتمة

ربح سوق أبوظبي ما يربو على 3.4 مليارات درهم في تعاملات الأسبوع الماضي مع وصول مؤشره الرئيس إلى أعلى مستوياته في 3 سنوات و8 أشهر مدعوماً بعمليات شراء قوية استهدفت أسهم البنوك بقيادة «أبوظبي الأول». وصعد مؤشر سوق أبوظبي بنسبة 1.26% أو ما يعادل 60.61 نقطة ليصل إلى 4872.03 نقطة مع صعود قطاع البنوك بنسبة 2.7% والاستثمار 2.57% والطاقة 2.8%تتمة

تباين أداء أسواق الأسهم المحلية في ختام تعاملات أمس وسط تحسن نسبي في مستويات السيولة بفعل عمليات شرائية استهدفت بعض الأسهم القيادية، لا سيما في قطاع البنوك بأبوظبي، ما دفع المؤشر الرئيس لتحقيق قيمة سعرية جديدة هي الأعلى في 44 شهراً. وارتفع سوق أبوظبي بنسبة 0.57% أو ما يعادل 27.6 نقطة ليغلق عند 4911.19 نقطة، وهو أعلى مستوى منذ نوفمبرتتمة

استمرت أسواق الأسهم المحلية في أدائها المتباين للجلسة الثانية على التوالي في ختام تعاملات أمس وسط عمليات شراء أجنبية وتحسن ملحوظ في مستويات السيولة بعد تخطيها حاجز 400 مليون درهم للمرة الأولى منذ أسابيع بفعل النشاط على أسهم «أبوظبي الأول» مع استحواذه على 38.5% من قيم التداولات. وصعد سوق أبوظبي بنسبة 0.29% أو ما يعادل 14.42 نقطة إلى 4925.61 نقطةتتمة

ذكرت مصادر لوكالة رويترز أن دائني مجموعة STANFORD MARINE التي ترتبط بمجموعة أبراج قد بدأوا مباحثات لبيع حصصهم بعد تخلف المجموعة عن سداد ديونها. ويمتلك صندوق تابع لمجموعة أبراج نسبة 51% من مجموعة SMG العاملة في قطاع خدمات نقل النفط والغاز البحري. فيما تمتلك شركة الواحة كابيتال المدرجة في سوق أبوظبي نسبة 49% الباقية، ولم يصدر أي تعليق رسمي منها.تتمة

ربحت أسهم سوق دبي المالي 3 مليارات درهم في تداولات الأسبوع الماضي بدعم عمليات شراء انتقائية استهدفت الأسهم القيادية في قطاعي العقار والبنوك، بينما تراجع سوق أبوظبي مع تعرض أسهمه لعمليات جني أرباح مستحقة بعد سلسلة مكاسب كبيرة. واستمر سوق دبي في صعوده للأسبوع الخامس على التوالي بعدما ارتفع بنسبة 0.85% أو ما يعادل 25.14 نقطة ليستقر عند 2973.94 نقطةتتمة

أنهت بورصة أبو ظبي المالية تعاملات جلسة اليوم الأحد، مرتفعة للجلسة الرابعة علي التوالي، وصعد مؤشرها العام بنسبة 0.13% ليغلق عند مستوى 4524 نقطة، رابحًا 5.93 نقطة. وارتفعت السيولة لأعلى مستوياتها في أكثر من ثلاثة أشهر لتصل قيمة التداول الى 404.420 مليون درهم مقابل 252.318 مليون درهم تداولات الخميس الماضي، من خلال التداول على 99.161 مليون سهم مقارنة بـ82 مليونتتمة

نقلت وكالة بلومبرج عن مصادر لها أن شركة بترول أبوظبي الوطنية "أدنوك" تعتزم طرح وحدة محطات الخدمة "أدنوك للتوزيع" بقيمة 14 مليار دولار. وأضافت المصادر أن "أدنوك" قد تعين بنوكا استثمارية للمساعدة في الاكتتاب العام هذا الأسبوع. وحسب الوكالة رجحت المصادر أن يتم إدراج الأسهم في سوق أبوظبي المالية. ولدى "أدنوك للتوزيع" أكثر من 300 محطة وقود في الإمارات، فضلاتتمة