فرضيتان تكشفت عنهما ردود أفعال الفلسطينيين على دعوة السفير الأمريكي ديفيد فريدمان لاستبدال العقيد المنشق محمد دحلان بالرئيس محمود عباس...الأولى؛ وتقول إنه ما من قوة تستطيع أن تفرض على «شعب ما»، قيادة لا يرتضيها...والثانية؛ أن الرئيس عباس، يجسد الشرعية الفلسطينية، وهو مقبول من شعبه، وموثوق من طرفه...كلتا النظريتين بحاجة إلى تدقيق وتمحيص في السياقين الفلسطيني والإقليمي القائمين والمتحركين. الفرضية الأولى؛تتمة

كشف القيادي والنائب في المجلس التشريعي الفلسطيني محمد دحلان، مساء الأربعاء، حقيقة الشائعات التي تحدثت عن تعرضه للإصابة جراء حادث، نافياً في لقاء تلفزيزني على قناة "الحدث" تلك الشائعات، لافتاً الى أن "قطر وتركيا مارستا ضده انحطاطا إعلاميا". وقال دحلان خلال اللقاء، إن "قطر وتركيا بدأتا باختلاق القصص حولي"، مبيناً أنهما "عملتا على تدمير مصر والتآمر على دول الخليج". وأشارتتمة

لوّحت حركة «حماس» بورقة التحالف مع زعيم تيار «الإصلاح الديموقراطي» في حركة «فتح» النائب محمد دحلان، في وجه الرئيس محمود عباس والحركة، فيما جددت حكومة التوافق الوطني المطالبة بتمكينها «الفاعل والشامل» في قطاع غزة، وقال نائب رئيس الحركة في القطاع، خليل الحية، إن أي خيار ستنتهجه الحركة «ستختاره مع الفصائل كافة، ومن بينها النائب محمد دحلان والمستقلون والشخصيات جميعًا، منتتمة

عُقد في العاصمة المصرية القاهرة، مساء الاثنين اجتماعًا بين وفد من حركة حماس برئاسة إسماعيل هنية وبمشاركة أعضاء المكتب السياسي للحركة خليل الحية وروحي مشتهى وفتحي حماد مع وفد من تيار النائب الفلسطيني محمد دحلان، برئاسة سمير المشهراوي وسفيان أبو زايدة وأسامة الفرا. وناقش الاجتماع الأوضاع السياسية والمخاطر المحدقة بالقضية الفلسطينية، وكذلك الوضع الإنساني المتفجر في قطاع غزة، وجرى البحثتتمة

كشفت مصادر مطّلعة أن الرئيس محمود عباس وضع ثلاثة شروط إضافية للمصالحة الوطنية مع “حماس”، في وقت استعد وفد أمني مصري للتوجه إلى قطاع غزة الاثنين لمرافقة حكومة التوافق الوطني الفلسطينية في “استلام وتسلم” مهماتها في القطاع، وعقد “اجتماع بروتوكولي”. وقالت مصادر موثوق فيها، إن عباس أبلغ مسؤولين فلسطينيين قبل يومين بأنه “لن يقبل بأي وجود أو دور لقطر أوتتمة

تستعد القاهرة لإطلاق مبادرة شاملة لإنهاء الانقسام الوطني الفلسطيني، وتستقبل غداً الجمعة وفداً من حركة "فتح" التي أعلنت أن الزيارة لا تشمل لقاء مع قادة "حماس" قبل إعلان حل اللجنة الادارية، مشككة بمواقف "حماس" وبفرص المصالحة. وأوضح مسؤولون فلسطينيون أن القاهرة تعد لإطلاق مبادرة شاملة للمصالحة، وأنها في سبيل ذلك راعت مطالب الأطراف الفلسطينية كافة، إذ راعت مطلب الرئيس محمودتتمة

 توجه اليوم وفد ضم قادة من حركة "حماس" وتيار النائب المفصول من حركة "فتح" محمد دحلان الى القاهرة للبحث مع مسؤوليين مصريين "في سبل تخفيف الحصار المفروض على قطاع غزة" منذ عقد. وقال عضو في الوفد ل"وكالة الصحافة الفرنسية" ان "الوفد غادر غزة عبر معبر رفح الذي أعيد فتحه استثنائيا لدخول الوفد فقط، ويضم الوفد 18 شخصا بينهم 7 قادةتتمة

في الشكل، أحسن السيد إسماعيل هنية صنعاً إذ اختار منصة وطنية شبه جامعة، لتقديم برنامجه كرئيس جديد للمكتب السياسي لحركة حماس، وهو الذي اعتاد إطلاق المواقف السياسية في خطب الجمعة التي يلقيها في مساجد غزة ... المؤتمر الصحفي لـ “أبو العبد” اتخذ الشكل الرسمي المعتاد في مثل هذه المناسبات، وهذا جيد. ومن حيث الشكل أيضاً، بدا خطاب هنية، تصالحياً بامتياز،تتمة

تعدّ القيادة الفلسطينية لمواجهة التحالف بين النائب المفصول من حركة "فتح" محمد دحلان وحركة "حماس" في قطاع غزة، إذ كشف مسؤول فلسطيني، أن الخطوة الأولى ستكون تعزيز الجبهة الداخلية، بعقد المجلس الوطني الفلسطيني، وانتخاب قيادة جديدة شابة لمنظمة التحرير الفلسطينية. وأوضح: "سنعزز وحدتنا، وحدة فصائل منظمة التحرير، في مواجهة تحالف دحلان- حماس، ونعرف أن هذا تحالف تكتيكي بين خصوم التقتتتمة

ستتحول سلطة الأمر الواقع في غزة، إلى أداة جبارة لإعادة صياغة حركة وتشكيلها، طالما أن الاحتفاظ بهذه السلطة، بات أولوية لا تتقدمها أية أولوية أخرى ... وسنرى طوابير الصقور من قادة الكتائب والأسر المحررين، يلتحقون تباعاً بأسراب الحمائم ... وسيصبح التنقل بين دمشق والضاحية الجنوبية والدوحة والقاهرة وطهران، وربما أبو ظبي في قادمات الأيام، أمراَ شرعياً تماماً... حتى اللقاء معتتمة