العرب اليوم
آخر تحديث GMT05:21:44
الخميس 12 حزيران / يونيو 2025
 العراق اليوم -
أخر الأخبار

العرب اليوم

Tag

 العراق اليوم -
بقلم - عمرو الشوبكي
الأستاذ محمد السيد رجب، موظف كبير على المعاش، (مدير عام سابق من الإسكندرية)، يرسل تعليقات هى فى الحقيقة مقالات مكتملة الأركان، أختلف أحيانا مع بعض ما يكتبه وأتفق غالبا مع معظم ما يكتبه، وهذه المرة أتفق مع ما جاء فى رسالته، إلا فى الفقرة التى اعتبر فيها أن وقع هزيمة 67 كان أكثر قسوة على المصريين من الغزو العثمانى والاحتلالتتمة
 العراق اليوم -
بقلم - عمرو الشوبكي
اعتاد الأستاذ محمد السيد رجب أن يتواصل معى منذ سنوات، واعتدت نشر كثير من رسائله الهامة والمتنوعة، آخر هذه الرسائل حملت ذكريات جيله عن عصر عبدالناصر وزمن الستينيات وجاء فيها: الدكتور عمرو الشوبكى تحية طيبة وبعد تحت عنوان (مائة عام على ميلاد عبدالناصر) كتبت فى عمودكم المهم مقالا جميلا وإننى أنتهز هذه الفرصة لأتحدث عن عبدالناصر الإنسان الذى عاش وماتتتمة
 العراق اليوم -
بقلم - مصطفى الفقي
إن لدى المصريين مناسبات عديدة يتذكرونها، فقد احتفلنا منذ سنوات بمئوية السينما المصرية، ومئوية «دنشواى»، والأعياد المرتبطة بنشأة البنوك الوطنية، ثم شركة مصر للطيران، فقد كان النصف الأول من القرن العشرين شديد الازدهار بكل ما هو جديد، مواكبًا للتطورات العالمية والتغيرات الدولية، وعندما جاء عام 2016 تذكرنا «سايكس بيكو»، وفى عام 2017 تذكرنا «وعد بلفور»، وفى عام 2018 لدينا مئويتان،تتمة
 العراق اليوم -
بقلم - عمرو الشوبكي
لماذا يحتفل الناس بمئوية عبدالناصر؟ بالتأكيد لا يحتفل الناس بنظام عبدالناصر، إنما بمبادئه وبالقيم والأفكار التى دافع عنها ومثلها، فهم لا يحتفلون بالتنظيم الواحد وبتجاوزات الأجهزة الأمنية وبهزيمة 67، فهو مثل كل زعيم كبير فى العالم قدم مشروعاً فكرياً وسياسياً، طبقه من خلال أدوات عصره، ودخل فى معارك انتصر فى كثير منها (حرب 1956 ومعارك التحرر والاستقلال) وهزم فى أخرىتتمة
 العراق اليوم -
بقلم - مصطفى الفقي
كان تقليدًا رائعًا انتهجه «عبدالناصر» لعدة سنوات عندما كرم «طه حسين» و«العقاد» ومنح الوسام الرفيع لـ«توفيق الحكيم»، وأنا أتذكر فى عام 1959 أننى كنت الأول على الشهادة الإعدادية فى محافظة «البحيرة» وصدر كتاب يضم اسمى بين أوائل الجمهورية مع منحة شهرية طوال الدراسة الثانوية قيمتها ثلاثة جنيهات، وكان ذلك مبلغًا معقولًا لطفل فى تلك السنوات، وقد مضت «مصر» على ذلكتتمة
 العراق اليوم -
بقلم : د.أسامة الغزالي حرب
شىء رائع وعظيم، ويستحق كل تحية و تشجيع وإشادة، أن تعود مصر للاحتفال بعيد العلم, هو أمر يحمد بلا شك للرئيس عبدالفتاح السيسى، الذى قدم عديدا من المبادرات التى تحمل التكريم للعلم والعلماء، والذى سبق أن أطلق المبادرة القومية نحو بناء مجتمع مصرى يتعلم ويفكر ويبتكر، إلى جانب رعاية وتشجيع مبادرات البحث العلمى للنهوض بانتاجية المحاصيل الزراعية، خاصة القمح، وكذلكتتمة
 العراق اليوم -
بقلم : عمرو الشوبكي
لماذا هناك مجتمعات متخلفة وأخرى متقدمة؟ سؤال احتار العلماء والسياسيون فى الإجابة عنه، وإن تنوعت الآراء والأسباب، فهناك مَن قال إن المشكلة فى الجهل وانعدام الثقافة، وقسَّم الشعوب على ضوء أعراقها ودياناتها، فاعتبر أن هناك الثقافات «البيضاء الراقية»، وهناك الأعراق «السمراء المتخلفة»، وهناك مَن أوصل بوضوح تخلف بعض الشعوب إلى جيناتها الوراثية، فى حين حمّل البعض الآخر الاستعمار مسؤولية التخلفتتمة
 العراق اليوم -
بقلم : مكرم محمد أحمد
عكس الشائع وعكس ما يروج له البعض، لا أعتقد ان حرية التعبير في مصر يمكن ان تتعرض في المدي المنظور لأخطار كبيرة تتهددها او تضيق عليها الخناق اوتقلل مساحة و نطاق أنتشارها، ليس فقط لانها تحقق للحكم فوائد جمة أهمها تفريغ شحنات وردود أفعال الشارع المصري علي مشكلات الحياة اليومية التي تزداد صعوبة،في شكاوي وصرخات واستغاثات، وفي احيان كثيرة فيتتمة
 العراق اليوم -
بقلم : عماد الدين أديب
كيف ينفجر الوضع الداخلى فى مصر؟ لماذا يثور الناس؟ وتحت أى ظروف؟ وفى أى الأوقات؟ هذا هو سؤال المليار دولار الذى تحاول أن تجيب عنه أجهزة استخبارات أهم الدول صاحبة الاهتمام والمصالح فى مصر. إنها تلك المعادلة التى إذا ما اجتمعت مكوناتها فى حالة ضغط محددة وسخونة معينة وتوقيت معلوم، ينفجر الوضع الداخلى ويثور الناس ويخرجون على الحكم والحاكم والحكومةتتمة
 العراق اليوم -
بقلم : معتز بالله عبد الفتاح
كتب الدكتور محمد فتحى، بصفحته على «فيس بوك»، كلاماً مهماً أرجو أن نقرأه بعناية: قبل حرب أكتوبر كان فيه مظاهرات بتطلع تشتم السادات وتقوله «حارب يا أخى خلى عندك دم».. وتشتم هيكل اللى كان بيقول إننا مانقدرش نحارب وتقوله «بطل يا خاين»!! قبل حرب أكتوبر كان فيه طلبة بيتجمعوا وينزلوا يطالبوا القيادة بعبور القناة.. دلوقت بيتقبض عليهم.. كان مفيش سكر،تتمة
 العراق اليوم - إيقاف مي حلمي وبرنامجها أسبوعًا وإحالتها للتحقيق
 العراق اليوم - إبراهيم الخولي أول معيد مصري من ذوي "متلازمة داون"

GMT 10:47 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

طقوس غريبة للزواج بقبائل "وادي أومو" في إثيوبيا
 العراق اليوم - طقوس غريبة للزواج بقبائل "وادي أومو" في إثيوبيا

GMT 11:48 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

مصور بلجيكي يرصد بطريق أصفر في جورجيا الجنوبية
 العراق اليوم - مصور بلجيكي يرصد بطريق أصفر في جورجيا الجنوبية

GMT 12:01 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

توقعات ماغي فرح لبرج الفأر الصيني للعام 2021
 العراق اليوم - توقعات ماغي فرح لبرج الفأر الصيني للعام 2021

GMT 10:16 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

نيسان تزيح الستار عن الجيل الثالث من "قشقاي"
 العراق اليوم - نيسان تزيح الستار عن الجيل الثالث من "قشقاي"
 
Iraqtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

iraqtoday iraqtoday iraqtoday iraqtoday
iraqtoday iraqtoday iraqtoday
iraqtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
iraq, iraq, iraq