العرب اليوم
آخر تحديث GMT05:21:44
الخميس 17 تموز / يوليو 2025
 العراق اليوم -
أخر الأخبار

العرب اليوم

Tag

 العراق اليوم -
بقلم : عبد المنعم سعيد
يبدو أن انتهاء الحرب الباردة داخل البلاط الملكي البريطاني بين الملكة إليزابيث، من ناحية، وحفيدها هاري وزوجته ميغان، من ناحية أخرى، كان البشارة الأولى التي جعلت الحروب الباردة الأخرى في العالم تتجه نحو الأفول. المعضلة في تعبير «الحرب الباردة» أنه مشحون بكل دلالات التوتر في الحروب، ولكنه يخلو من نتائجها التاريخية؛ ومنذ الحرب العالمية الثانية، وما جرى بعدها من حروبتتمة
 العراق اليوم -
بقلم : عبد المنعم سعيد
وكأن الشرق الأوسط يحتاج أزمات إضافية تضاف إلى ما لديه من أزمات، أو حروباً جديدة تضاف إلى حروبه السابقة والحالية! ومع ذلك فإن المنطقة كلها دخلت إلى حافة الهاوية، عندما قامت الولايات المتحدة باغتيال قاسم سليماني قائد «فيلق القدس» في «الحرس الثوري» الإيراني، والمقرب إلى المرشد الأعلى للثورة الإيرانية، والمشرف على العمليات العسكرية والمخابراتية والسياسية، لتوابع إيران في المنطقة العربية؛تتمة
 العراق اليوم -
بقلم : عبد المنعم سعيد
لا أحد يتعلم من دروس التاريخ، ولا يوجد درس يمكن تعلّمه في الشرق الأوسط أكثر أهمية من درس معروف للمؤرخين، وهو أنه من الممكن أن تبدأ حرباً، لكن نهايتها سوف تكون مقدرة بأقدار أخرى. أكثر من ذلك، فإن حروب الإقليم لا تنتهي وإنما يطول أمدها، فلا الحرب في الصومال انتهت، ولا حرب أفغانستان، ولا حرب سوريا، ولا حرب اليمن وصلتتتمة
 العراق اليوم -
بقلم : عبد المنعم سعيد
يبدو أن ما شاع عن نشوب واستحكام «الحرب الباردة الجديدة» بين الصين والولايات المتحدة لم يكن حقيقياً، فقد انتهت ربما قبل أن تبدأ. نوعاً ما الحرب حدثت بالفعل، وكان أبرز مظاهرها ما قامت به الولايات المتحدة أولاً، ثم الصين ثانياً بفرض الرسوم الجمركية على الطرف الآخر، وبمسيرة تصاعدية شملت سلعاً وبضائع قيمتها تعدت مليارات الدولارات. ولأن بكين وواشنطن تمثلان قطبيتتمة
 العراق اليوم -
بقلم : عبد المنعم سعيد
الاتفاق العام بين الساسة والمحللين أن «القضية الفلسطينية» دخلت مرحلة من السُبات العميق، الذي هو حالة تسقط فيها الأولوية بالنسبة لقضية، بعد أن باتت قضايا أخرى أكثر إلحاحاً، ويعتقد المهتمون بها أنه لا حل لها أو طريق للحل، والأخطر أن الأخطار الناجمة عن وجود القضية لم يعد لها وجود أو أنها من الخفة بحيث يمكن تجاهلها أو التعامل معها. هذهتتمة
 العراق اليوم -
بقلم : عبد المنعم سعيد
هيمنة الحركات السياسية على الحكم في بلادها تكون عادة نتيجة عاملين: الأول أن هناك ظروفاً اقتصادية واجتماعية وسياسية تجعلها مفضلة من قبل الجمهور؛ والثاني أن الحركة أو الحركات السياسية المنافسة قد ابتعدت عن الجمهور وباتت عاجزة عن التعبير عنه. الفرد أحياناً يشكل فارقاً؛ حيث «الكاريزما» تساهم في خلق تلك العلاقة المباشرة بين القائد وشعبه. في أعقاب الحرب العالمية الأولى، بداتتمة
 العراق اليوم -
بقلم : عبد المنعم سعيد
«الاستراتيجية العليا» أو «The Grand Strategy» هي المفاهيم الأساسية التي تقف وراء الاستراتيجيات والسياسات الخاصة بالأمن القومي والسياسات العامة للدولة، أو لمجموعة من الدول. الأمثلة على ذلك كثيرة، ففي أعقاب الحرب العالمية الثانية وبعد نشوب الحرب الباردة، كانت الاستراتيجية العليا للولايات المتحدة هي «الاحتواء» أو «Containment» للاتحاد السوفياتي، ومنها انبثقت التحالفات الدولية وأوضاع القواعد العسكرية؛ وعلى أساسها قامت العلاقات الخاصةتتمة
 العراق اليوم -
بقلم : عبد المنعم سعيد
الشائع بيننا قول نجيب محفوظ فى «أولاد حارتنا» أن «آفة حارتنا النسيان»؛ ولكن ذلك آفة واحدة، وهناك آفات أخرى معظمها يعود إلى أن نهضتنا لسبب أو لآخر لا تكتمل أو تصل إلى نهايتها المنطقية وهى «الاستدامة» فى التنمية والحداثة والتقدم، بمعنى ألا يكون بعد النهوض عودة إلى الحيرة مرة أخرى، أو كما ترى جماعة منا أن نعود إلى نقطة البدايةتتمة
 العراق اليوم -
بقلم: عبد المنعم سعيد
العنوان مشتق من عنوان كتاب «لحظة الخليج في التاريخ العربي المعاصر» لصديقنا الدكتور عبد الخالق عبد الله، الأستاذ الجامعي بدولة الإمارات، والذي طرحه في ندوة عام 2009، ثم أصبح دراسة عام 2010 نشرت في جامعة لندن، ثم صدرَ كتاباً عام 2017، وأخيراً صدرت طبعته العربية عام 2018. الأطروحة كانت أن دول الخليج العربية في مجلس التعاون جاءت إلى لحظتها التاريخية،تتمة
 العراق اليوم -
بقلم : عبد المنعم سعيد
كانت رواية لورانس سوندورز «ملف الغد» أو «The Tomorrow File» هي أول ما قرأت بعد ذهابي إلى الولايات المتحدة للدراسة في سبتمبر (أيلول) 1977. كان قد مضى عامان منذ نشرها في عام 1975، وضمها إلى عائلة القصص المثيرة للخيال العلمي التي تحصل على ما سُمِّي «الأكثر مبيعاً»، والتي جرت أحداثها في عام 1998، أي قبل نهاية القرن والألفية بعامين فقط،تتمة
 العراق اليوم - إيقاف مي حلمي وبرنامجها أسبوعًا وإحالتها للتحقيق
 العراق اليوم - إبراهيم الخولي أول معيد مصري من ذوي "متلازمة داون"

GMT 10:47 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

طقوس غريبة للزواج بقبائل "وادي أومو" في إثيوبيا
 العراق اليوم - طقوس غريبة للزواج بقبائل "وادي أومو" في إثيوبيا

GMT 11:48 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

مصور بلجيكي يرصد بطريق أصفر في جورجيا الجنوبية
 العراق اليوم - مصور بلجيكي يرصد بطريق أصفر في جورجيا الجنوبية

GMT 12:01 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

توقعات ماغي فرح لبرج الفأر الصيني للعام 2021
 العراق اليوم - توقعات ماغي فرح لبرج الفأر الصيني للعام 2021

GMT 10:16 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

نيسان تزيح الستار عن الجيل الثالث من "قشقاي"
 العراق اليوم - نيسان تزيح الستار عن الجيل الثالث من "قشقاي"
 
Iraqtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

iraqtoday iraqtoday iraqtoday iraqtoday
iraqtoday iraqtoday iraqtoday
iraqtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
iraq, iraq, iraq