اكتشف علماء آثار في كهف دفن قديم في كرواتيا قبر محارب يحتوى خوذة حرب برونزية نادرة بشكل استثنائي من النوع اليوناني.تشير الخوذة ذات الوجه المفتوح إلى أنه تم تطويرها خلال القرنين الثامن والسابع قبل الميلاد، بينما المقبرة الكهفية تعود تقريبا إلى القرن الرابع قبل الميلاد، جاء ذلك بحسب ما ذكر موقع ancient-origins.خوذة محارب وتم استخدام الخوذة من قبل الإترسكان والسكيثيينتتمة

كشف علماء آثار الشهر الجاري أن بقعاً جليدية ذابت من منحدرات ممر جبلي ناءٍ في النرويج كشفت عن قطع أثرية توفر منظوراً جديداً لسبل عيش الصيادين والتجار والمسافرين عبر طريق يعود عمره إلى آلاف السنين. تتضمن بقايا هذا الماضي البعيد سترات وقفازات منسوجة من الصوف وأحذية جلدية وسهاماً لا تزال مزيّنة بالريش، وأحذية الثلج التي كانت تُصنع للخيول. وتشير أكوامتتمة

عثر علماء آثار في بريطانيا، على هياكل عظمية بشرية مؤخرًا، قالو إنها تعود لأشخاص جرى تقديمهم بمثابة قرابين خلال العصر الحديدي الذي امتد من عام 2000 إلى 700 قبل الميلاد. وبحسب ما نقلت "تلغراف" فإن رفات 26 شخصًا تم العثور عليها، داخل حفر في منطقة أوكسفورد شاير في بريطانيا، إلى جانب بقايا حيوانات ومعدات منزلية مثل السكاكين والأكواب وبعض الحلي،تتمة

اكتشف علماء آثار إيطاليون، تحت أنقاض مدينة بومبي، مطعما يشبه مطاعم الوجبات السريعة الموجودة حاليًا، ووجدت فيه لوحات جدارية بحالة جيدة، يعتقد بأنها كانت تجذب الزبائن. ويقول الخبراء إن هذه المطاعم كانت منتشرة في روما القديمة، حيث كانت تقدم فيها أكلات ساخنة ومشروبات، ويمكن اعتبارها مماثلة لمطاعم الوجبات السريعة الحالية. وقد بلغ عدد هذه المطاعم التي اكتشفت في بومبي 80،تتمة

اكتشف علماء آثار يعملون في منزل غني بالزخارف المزينة في بومبي، لوحة جدارية محفوظة بشكل مذهل، تصور الصياد الأسطوري، نركسوس، الذي وقع في حب انعكاس صورته في بركة من الماء. وتُعدّ شخصية نركسوس، الذي وقع في حب صورته لدرجة أنه ذاب من نار الشغف بها، موضوعا شائعا في القرن الأول في المدينة الرومانية. اقرا  ايضَا: اكتشاف "سمة خاصة" لا توجدتتمة

كشف علماء آثار عراقيون في أعماق النصب الذي دمره داعش في الموصل، نقوشًا تعود إلى ما يقرب من ألفي عام في شبكة من أنفاق حفرها المتطرفون". وأوضحت صحيفة بريطانية أنه تم أيضًا العثور على "ثور مجنح " يقع بعمق 40 مترًا في تلة النبى يونس في مدينة الموصل.   ولفتت الصحيفة إلى أن علماء الآثار في الغرب يتوقون لمزيد من الأخبارتتمة