العرب اليوم
آخر تحديث GMT05:21:44
الاثنين 14 تموز / يوليو 2025
 العراق اليوم -
أخر الأخبار

العرب اليوم

Tag

 العراق اليوم - إغتيال الحريري وتغوّل إيران عبر العراق1984735/2753
بقلم : علي شندب
منذ 16 عاماً اغتيل رفيق الحريري. الرجل الذي استُولد دوره في كنف كواليس اتفاق الطائق. واستولدت زعامته السياسية بعد ترؤسه الحكومة في سياق مشروع إعادة إعمار بيروت. زعامة مرتكزة على وظيفة اقتصادية جديدة للبنان برعاية سعودية، سورية، فرنسية وأمريكية. زعامة جرفت في طريق تثبيت مرتكزاتها عدة بيوتات سياسية تقليدية سنّية وبالحد الأدنى همّشتها، لصالح الأخطبوط الحريري الذي مدّ أضلعه فيتتمة
 العراق اليوم - الجغرافيا تقتل لقمان سليم وتخوّن أسامة سعد1983737/2753
بقلم : علي شندب
إثر انفجار مرفأ بيروت الهيروشيمي، توجهت أصابع الاتهام مباشرة إلى السلطة بمستوياتها السياسية والعسكرية والأمنية والإدارية، وبقدر أكبر إلى حزب الله بوصفه السلطة الموازية والناظم العام للسلطة الرسمية من رئاسة الجمهورية الى الحكومة بمختلف وزاراتها وادارتها. فحزب الله بحكم سمته العسكرية الطاغية معني طبيعيا باستيراد نيترات الأمونيوم التي لم يزل أبويها مجهولين.   وكلنا يذكر كيف أن الأمين العام لحزبتتمة
 العراق اليوم - 17 تشرين بين استمرار المنظومة والحرب الأهلية اللبنانية1966826/2753
بقلم : علي شندب
عام مضى على انطلاق 17 تشرين التي تعددت توصيفاتها ومسمياتها طبقا لخلفيات مطلقيها. فهي بنظر أهلها بين الانتفاضة والثورة. وبنظر بعض السلطة الرسمية وناظم عقدها حزب الله، حراك. لكن وبغض النظر عن تمايزات التوصيف وخلفياته غير البريئة، فإن 17 تشرين مفصل تاريخي سمح لأول مرة في تاريخ لبنان واللبنانيين ببلورة كتلة شعبية وازنة وجارفة مخترقة للجغرافيا والديموغرافيا والدينوغرافيا. كتلة شعبيةتتمة
 العراق اليوم - بكائيات باسيل والمفاوضات اللادستورية1966417/2753
بقلم : علي شندب
لبنان في وضع سوبر مأساوي، وإن لم يبلغ حده الأقصى بعد. ما يعني أن مأسويته هذه مرشحة لتفاقم أكثر تعقيدا. فنظامه السياسي المتداعي يعيش ما بعد لفظ أنفاسه الأخيرة. فاتهام رئاسة الحكومة لرئيس الجمهورية بمخالفة الدستور في آلية تشكيل الوفد اللبناني لمفاوضات الترسيم مع إسرائيل، بدا بمثابة الزفير ما قبل الأخير لأنفاس النظام المتداعي. "خرق الدستور" فعلة ارتكبها رئيس الجمهوريةتتمة
 العراق اليوم - مصر ومسارات ليبيا وايميلات كلينتون1966073/2753
بقلم : علي شندب
لم يكتف الرئيس الأميركي دونالد ترمب بالضجة التي أحدثتها تسريبات البريد الالكتروني لوزيرة الخارجية الأميركية السابقة هيلاري كلينتون. بل أصدر أوامره لوزير خارجيته مايك بومبييو بنشر كافة مراسلات البريد الالكتروني او السجل الأسود لهيلاري كلينتون. ويتبين أن تسريبات 2016 هي نقطة من بحر الأدوار التي لعبتها وزيرة خارجية الادارة الأوبامية، خصوصا في صناعة وفبركة ثورات الربيع المسموم التي موّلتها حكومةتتمة
 العراق اليوم - حزب الله والترسيم مع إسرائيل1965026/2753
بقلم : علي شندب
بلع رئيس المجلس النيابي نبيه بري كل أدبيات وعبارات ومفردات المقاومة خلال إعلانه عن "اتفاق الإطار لترسيم الحدود البحرية والبرية مع إسرائيل". بل ويمكن القول مسحها بجرة لسان. فإعلان "اتفاق الإطار" كان فصل الخطاب الحقيقي الذي جرى على لسان نبيه بري رئيس حركة أمل وتوأم زعيم حزب الله، عاريا من كل أدبيات المقاومة. فغاب عن فصل الخطاب عبارات: العدو الإسرائيلي،تتمة
 العراق اليوم - طرابلس تستنسخ قوارب الموت من شقيقتها الليبية1962614/2753
بقلم : علي شندب
خلال أشهر الثورة الحرم، كشفت مظاهرات طرابلس وجوارها في ساحة النور، عن ألق المدينة وبهائها ونضارة وجهها المشّع وطنية وحيوية. وبصوتها الصادح بوجعها وآلامها وآمالها، حيث اتصلت نهارات المدينة بلياليها على أضواء الهواتف المرفوعة على إيقاع الأناشيد الوطنية القديمة خاصة، والتي لم تنل السنون من وهجهها وحضورها في الوجدان الجمعي لعروس الثورة. خلال أشهر الثورة الحرم هذه وما بعدها، وبدونتتمة
 العراق اليوم - لماذا لم يتعلم السراج من نظيريه العراقي واللبناني؟1958969/2753
بقلم : علي شندب
تترسخ مساحة القناعة بين جموع الليبيين بأن شعار "حماية المدنيين" الذي رفعه المجتمع الدولي ضد الجماهيرية الليبية، كان الكذبة الكبرى التي انطلت عليهم لتنفيذ أكبر عملية سطو تعرضت وتتعرض لها ليبيا منذ عام 2011 حتى اليوم. فحماية المدنيين بالأساطيل الناتوية التي تصدر قيادتها الأمامية الرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي، فيما كانت القيادة من الخلف للرئيس الأميركي السابق باراك أوباما، المعزّزةتتمة
 العراق اليوم - زهد موريتانيا ومنظومة الأمونيوم اللبنانية1958392/2753
بقلم : علي شندب
كثير من الحبر والتقارير والتحليلات ستنصب لزمن غير قصير حول انفجار بيروت الهيروشيمي، وجديدها ما أوردته صحيفة "فيلت" الألمانية من أن حزب الله كان يخزن كميات كبيرة من نترات الأمونيوم تزامنا مع وصول شحنة الموت الى مرفأ بيروت والتي انفجرت في 4 آب، ما يعني أن رأس جبل جليد الأمونيوم الحقيقي قد بدأ يتكشف خلافا لما تسير به عجلة التحقيقاتتتمة
 العراق اليوم - انتفاضة طرابلس وخطط الاردوغان الافريقية1958323/2753
بقلم : علي شندب
ميدان الشهداء في العاصمة الليبية طرابلس، المعروف أيضا باسم الساحة الخضراء، ليس مجرد مساحة أو ساحة للاحتفالات بمناسبات وطنية وقومية ودينية مختلفة، انه المرجل الذي تصنع فيه المواقف الكبيرة أيضا. إنه قبلة الطرابلسيين، والوجدان الجمعي لليبيين في غربي ليبيا وشرقها وجنوبها. ففوق أحد أعمدة "السرايا الحمراء" أو قلعة طرابلس في الساحة الخضراء، الرابضةعلى مياه المتوسط، ينتصب مجسّما للبارجة الأميركية "فيلادلفيا"تتمة
 العراق اليوم - إيقاف مي حلمي وبرنامجها أسبوعًا وإحالتها للتحقيق
 العراق اليوم - إبراهيم الخولي أول معيد مصري من ذوي "متلازمة داون"

GMT 10:47 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

طقوس غريبة للزواج بقبائل "وادي أومو" في إثيوبيا
 العراق اليوم - طقوس غريبة للزواج بقبائل "وادي أومو" في إثيوبيا

GMT 11:48 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

مصور بلجيكي يرصد بطريق أصفر في جورجيا الجنوبية
 العراق اليوم - مصور بلجيكي يرصد بطريق أصفر في جورجيا الجنوبية

GMT 12:01 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

توقعات ماغي فرح لبرج الفأر الصيني للعام 2021
 العراق اليوم - توقعات ماغي فرح لبرج الفأر الصيني للعام 2021

GMT 10:16 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

نيسان تزيح الستار عن الجيل الثالث من "قشقاي"
 العراق اليوم - نيسان تزيح الستار عن الجيل الثالث من "قشقاي"
 
Iraqtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

iraqtoday iraqtoday iraqtoday iraqtoday
iraqtoday iraqtoday iraqtoday
iraqtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
iraq, iraq, iraq