ردّ القائد العام للحرس الثوري الإيراني، اللواء محمد علي جعفري، على تهديدات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وتوعده بـ"سقوط صواريخ إيران على رأسه"، مركدا ان "ايران ستبقي على كل قواتها وأسلحتها في سوريا". وقال اللواء جعفري اليوم الأربعاء: على إسرائيل أن تخشى اليوم الذي ستنهال فيه صواريخ إيران الدقيقة فوق رؤوس الإسرائيليين. ووصف تهديدات نتنياهو بالمضحكة والمثيرة للسخرية. وتوجه لرئيستتمة

أعلن "الحرس الثوري" الإيراني، اليوم الأحد، عن مقتل القيادي البارز فيه، اللواء قدرة الله منصوري، خلال تنظيفه لسلاحه الشخصي. وأوضح الحرس الثوري في بيان صدر عن قائده، اللواء محمد علي جعفري، ونقلته وكالة "فارس" الإيرانية أن منصوري، قائد مقر ثامن الأئمة التابع للقوات البرية في الحرس الثوري، أصيب أثناء تنظيفه سلاحه الشخصي بطلقة في الرأس أودت بحياته على الفور. ونعاهتتمة

تعهد قائد «الحرس الثوري» الإيراني محمد علي جعفري بالانتقام للذين سقطوا في الأحواز، وحذر «الأعداء» من «تدمير صاعق». ويوم الاثنين الماضي أطلقت إيران 6 صواريخ «أرض - أرض» باتجاه «مواقع التكفيريين» شرق الفرات في سوريا، سقط أغلبها في كرمانشاه بإيران. تحاول إيران باستمرار قصف من يقف في طريق طموحاتها، وبعد عملية الأحواز ساد اعتقاد بأنها ستحاول أكثر. لكن منذ بدءتتمة

كشف الحرس الثوري الإيراني عن صاروخ جديد مضاد للدروع، يطلق عليه اسم "آذرخش". ويصل وزن الصاروخ الجديد إلى نحو 70 كيلوغراما، فيما يبلغ قطره 127 مليمترا وطوله 3096 ميلمترا، وهو قادر على تدمير أهداف برية من مسافة 10 كيلومترات على ارتفاعات منخفضة. وتبلغ السرعة القصوى للصاروخ 550 مترًا في الثانية. وحضر القائد العام للحرس الثوري اللواء محمد علي جعفري إلىتتمة

أعلن قائد الحرس الثوري محمد علي جعفري، عن نيات إيرانية لتعزيز وجود قواتها في العراق وسورية، فيما ادعى ممثل المرشد الإيراني في الحرس الثوري علي سعيدي عن تغيير معادلات المنطقة لصالح بلاده بعد تحولها من استراتيجية الحرب التقليدية إلى تأكيد ضمني على دور إيران في منطقة الشرق الأوسط وذلك وسط نفي إيراني في القيام بدور سلبي في المنطقة. وسلط جعفريتتمة

لا يبدو أن العلاقات الفرنسية - الإيرانية مقبلة على انفراجات وشيكة بعد التوتر الذي شهدته في الأيام الماضية، بسبب الردود العنيفة لمسؤولين إيرانيين بينهم مستشار المرشد الأعلى علي أكبر ولايتي وقائد الحرس الثوري الجنرال محمد علي جعفري، على مقاربة باريس للملفات الخلافية مع طهران مثل استكمال الاتفاق النووي وفتح ملف البرنامج الصاروخي الباليستي الإيراني وسياسات طهران الإقليمية. وجاءت تصريحات الرئيستتمة

أكد القائد العام لـ"الحرس الثوري" الإيراني محمد علي جعفري، أن مدى صواريخ إيران كاف بالنسبة لها، لأن غالبية مصالح وقوات الولايات المتحدة تقع تحت هذا المدى. وقال جعفري، في تصريح صحفي على هامش ملتقى "عالم بدون إرهاب": "إن مدى صواريخنا البالغ ألفي كيلومتر قابل للزيادة بالتأكيد، ولكن نعتبر قدرة ومدى هذه الصواريخ كاف بالنسبة لإيران". وأضاف أنه عندما ترى واشنطنتتمة

اعتبر "الحرس الثوري الإيراني" أن الولايات المتحدة تفهم لغة السلاح أكثر من المفاوضات، متعهداً تسريع وتيرة برنامجه الصاروخي وتعزيز النفوذ الإقليمي لطهران. أتى ذلك بعدما حذر قائد القيادة الوسطى في الجيش الأميركي الجنرال جوزيف فوتيل، من أن إيران تسعى إلى إعادة بناء محور من طهران إلى بيروت، وتعزيز نفوذها العسكري في سورية واليمن والعراق. وتعهد العمل مع شركاء محليين للتصديتتمة