العرب اليوم
آخر تحديث GMT05:21:44
الأحد 8 حزيران / يونيو 2025
 العراق اليوم -
أخر الأخبار

العرب اليوم

Tag

 العراق اليوم - وحدة المسار1950795/2728
بقلم : سمير عطا الله
مجرد مثال يتكرر في الأزمنة والأمكنة. رجل في محيط متواضع يجيد تسلق طريق الصعود. وما إن يبلغ رأس السلم في الداخل حتى يقفز طالباً العالم أجمع. الصعود إلى رأس السلم إنجاز مبهر، والقفز عن رأس السلم انتحار. لم تخطئ هذه القاعدة مرة واحدة. نابليون بدأ ضابطاً برتبة ملازم. وحكم فرنسا. ثم طلب أوروبا. ثم طلب العالم. ثم تكسر من وقعتتمة
 العراق اليوم - بوادر نهضة العصر الرقمي الجديدة لم تؤطرها أفكار غرامشي ولا سارتر1889217/248
الجزائر - العراق اليوم
هكذا، وفي غفلة عن المثقف الذي لم يعد نابليون يتحسس مسدسه كلما رآه، لأنه لم يعد منخرطاً بما يكفي في معركة الدفاع عن صوت المقهورين، انطلقت مسيرات الحراك الشعبي الجزائري في الـ23 من فبراير (شباط)، سلمية هادئة، إلا أنها هادرة منذ البدء، دائمة التجدد بحيث لَم تفتر حرارتها للمطالبة بالتغيير عبر أيام الجمعات المتتاليات، منذ الأولى حتى هذه الخامسة عشرة.تتمة
 العراق اليوم - مسيرات الحراك الشعبي في الجزائر انطلقت سلمية هادئة وانتهت بوضع رؤوس الفساد في السجن1887897/227
الجزائر - العراق اليوم
هكذا، وفي غفلة عن المثقف الذي لم يعد نابليون يتحسس مسدسه كلما رآه، لأنه لم يعد منخرطاً بما يكفي في معركة الدفاع عن صوت المقهورين، انطلقت مسيرات الحراك الشعبي الجزائري في الـ23 من فبراير (شباط)، سلمية هادئة، إلا أنها هادرة منذ البدء، دائمة التجدد بحيث لَم تفتر حرارتها للمطالبة بالتغيير عبر أيام الجمعات المتتاليات، منذ الأولى حتى هذه الخامسة عشرة.تتمة
 العراق اليوم -
بقلم - عماد الدين أديب
لماذا تفشل الثورات وينجح الإصلاح؟ لماذا كل انتفاضة شعبية صادقة ونبيلة تمت سرقتها، وتم اختطاف أهدافها، وتزوير نتائجها لصالح قوى تنتمى -أساساً- للثورة المضادة؟! لماذا تنقلب الثورة على ثوارها؟ وتأكل الثورة أبطالها؟ ويحدث الهدم ولا يحدث البناء؟ وتسقط الرموز ولا تسقط الأنظمة؟ ويتبدل الرجال ولكن لا تتبدل قيم المجتمع؟ ماذا يحدث حينما يثور الناس ضد الإصلاح؟ وكيف نفسر أن يرفضتتمة
 العراق اليوم - جاين أوستن مصدر إلهام كتاب زمنها وهذه حقائق مثيرة في حياتها1771386/485
لندن - العراق اليوم
أصبحت الكاتبة الإنجليزية جاين أوستن "1775- 1817" بعد حياة قصيرة قضت معظمها بالفقر والتأمل والتغيّب عن المشهد الأدبي، مصدر إلهام وفضول أدبي للعديد من نقاد وأدباء زمنها كواحدة من أفضل الكتّاب البريطانيين وأكثرهم شهرة في موطنها والعالم أجمع، حيث يباع ملايين النسخ من رواياتها، ليظل أثرها يلامس الأجيال الأدبية منذ 200 عام على وفاتها عن عمر 41. وتناولت أوستن في أعمالها، التيتتمة
 العراق اليوم - ورقة غار ذهبية من تاج نابليون تباع بسعر 625 الف يورو في مزاد1660668/67
باريس - أ ف ب
 بيعت ورقة غار ذهبية صنعت لتاج نابليون لدى تتويجه العام 1804 بسعر 625 الف يورو خلال مزاد نظمته دار "اوزنا" الاحد في فونتينبلو قرب باريس. وقد تجاوز هذا المبلغ بكثير السعر المقدر اساسا وكان بحدود مئة الى مئة خمسين الف يورو على ما اوضحت دار المزادات مشددة على ان هذا المزاد اثار اهتماما كبيرا في صفوف جامعي التحف الاجانب والفرنسيين.تتمة
 العراق اليوم - هولاند يمنح مؤسس مايكروسوفت وزوجته أعلى وسام فى فرنسا1526442/1152
باريس - العراق اليوم
منح الرئيس الفرنسى، فرانسوا هولاند، الزوجين، بيل وميليندا جيتس، وسام الاستحقاق لجوقة الشرف الفرنسية، وهو أعلى وسام فى فرنسا.وبحسب ما نقلته شبكة "روسيا الإخبارية"، عن وكالة الأنباء الألمانية "د ب أ"، جاء ذلك تكريما من "هولاند"، لدور مؤسس منظمة مايكروسوفت الخيرية، وزوجته، فى مجال معونات التنمية. وذكر قصر الإليزيه، على حسابه بموقع التواصل الاجتماعى، "تويتر"، مساء أمس الجمعة، أن رئيستتمة
 العراق اليوم - بعد محمد عليه الصلاة والسلام انتهى عصر العصمة!1526183/784
عماد الدين أديب
رغم أن القرآن العظيم وسيرة سيد الخلق عليه أفضل الصلاة والسلام أكدا لنا أنه آخر أنبياء ورسل هذا الزمان، وأنه بوفاته لم يعد هناك من بنى آدم مَن يمكن أن يوصف بالعصمة فيما يقول ويفعل، فإن البعض ما زال يتصرف وكأنه معصوم من الخطأ! هكذا تصرف هولاكو ونابليون ونيرون وهتلر وصدام والقذافى والخمينى! وما زال تيار النفاق السياسى فى هذاتتمة
 العراق اليوم - كورسيكا الإيطالية تستقبل أشهر سباقات القوارب في العالم1502661/459
روما - ريتا مهنا
يوحي اسم "كورسيكا"، إلى الجبال، قطاع الطرق، الطعام الترابي ونابليون، تلك الجزيرة الشاهقة فرنسية الطباع تحت الشمس الإيطالية، وكما يصفها بلزاك، هي في الواقع تضم أصعب دروب المشي في أوروبا، وهي "GR20"، ويميل سكانها إلى الصراعات الدامية التي أعطت للعالم كلمة " vendetta"، وهي كلمة إيطالية تعني "الثأر"، أسواق القرية تقدّم وليمة النقانق البرية من لحم الخنزير والجبن اللاذع، العسلتتمة
 العراق اليوم - هل يختلف الاحتياج للنوم من شخص إلى آخر ؟1493367/215
القاهرة - العراق اليوم
أكد عالم النفس الفرنسي صمويل - لوباستيه أن كل شخص يختلف عن الآخر في احتياجه للنوم، فعلى سبيل المثال نجد أن نابليون كان ينام أربع ساعات كل ليلة، بينما العالم الشهير أينشتاين كان يحتاج إلى إحدى عشرة ساعة للنوم ويرجع هذا الاختلاف إلى أن هناك من يأخذون قسطا من الراحة أو النوم في اليوم، وفي بعض الأحيان يشعرون بالنعاس فيخلدون إليه ولو لفترة قصيرةتتمة
 العراق اليوم - إيقاف مي حلمي وبرنامجها أسبوعًا وإحالتها للتحقيق
 العراق اليوم - إبراهيم الخولي أول معيد مصري من ذوي "متلازمة داون"

GMT 10:47 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

طقوس غريبة للزواج بقبائل "وادي أومو" في إثيوبيا
 العراق اليوم - طقوس غريبة للزواج بقبائل "وادي أومو" في إثيوبيا

GMT 11:48 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

مصور بلجيكي يرصد بطريق أصفر في جورجيا الجنوبية
 العراق اليوم - مصور بلجيكي يرصد بطريق أصفر في جورجيا الجنوبية

GMT 12:01 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

توقعات ماغي فرح لبرج الفأر الصيني للعام 2021
 العراق اليوم - توقعات ماغي فرح لبرج الفأر الصيني للعام 2021

GMT 10:16 2021 الإثنين ,22 شباط / فبراير

نيسان تزيح الستار عن الجيل الثالث من "قشقاي"
 العراق اليوم - نيسان تزيح الستار عن الجيل الثالث من "قشقاي"
 
Iraqtoday

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

iraqtoday iraqtoday iraqtoday iraqtoday
iraqtoday iraqtoday iraqtoday
iraqtoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
iraq, iraq, iraq